[عاشقة_السيد_القبانجي]

وتشعل الشموع



الايادي ترفع بكلمات بيعه وولاء



حتى السماء مكهفرة تبكي حسينا



الصحن الحسيني والوقت ليل عاشوراء وطفلة تهدي شموعها اليكم سيدي






دائما نقول الذهب يرمى على اعتابكم سيدي خجلا



هنا هنا وقفت الحوراء ونادت اخاه ان كنت حيا ادركنا هاهي الخيل قد هجمت علينا وان كنت ميتا فامرنا وامرك الى الله
المكان تل قرب ضريح الامام الحسين الزمان سنه 61 هجرية





نستاذن الامام بالدخول



لندخل الى من تحت قبتة يستجاب الدعا وفي تربته الشفا ومن ذريته العلما السلام عليك سيدي ابدا مابقيت وبقي الليل والنهار






جينة ننشد كربلا مضيعينه بيه زينب كالوا ميسرينه





شبابا تبكيك سيدي




الهودج
كانت المدن تستقبل الامام في رحلته الى ارض كربلاء بمظاهر حفاوه وتكريم ومشاعل من نار فصارت من الطقوس هو رفع الهودج





وحتى الرضيع






تقديم عرض مسرحي للواقعه ويسمى محليا تشابيه ويظهر بالخلف التل الزينبي





الهودج في الليل