|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 17-01-2010 الساعة : 06:37 AM
قال الجاهل :
اقتباس :
|
الله يضع يده على رأس الحسين عياذا بالله
[166] 1 - حدثني أبي رحمه الله عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني عن محمد بن سنان عن أبي سعيد القماط عن ابن أبي يعفور عن أبي عبد الله (ع) قال: بينما رسول الله (صلى الله عليه وآله) في منزل فاطمة (ع) والحسين في حجره إذ بكى وخر ساجدا ثم قال: يا فاطمة يا بنت محمد إن العلي الأعلى تراءى لي في بيتك هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهيا هيئة وقال لي: يا محمد أتحب الحسين فقلت: نعم قرة عيني وريحانتي وثمرة فؤادي وجلدة ما بين عيني فقال لي: يا محمد - ووضع يده على رأس الحسين (ع) - بورك من مولود عليه بركاتي وصلواتي ورحمتي ورضواني ولعنتي وسخطي وعذابي وخزيي ونكالي على من قتله وناصبه وناواه ونازعه أما انه سيد الشهداء من الأولين والآخرين في الدنيا والآخرة - وذكر الحديث
[174] 6 - حدثني أبي رحمه الله عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى عن محمد بن سنان عن أبي سعيد القماط عن ابن أبي يعفور عن أبي عبد الله (ع) قال: بينما رسول الله (صلى الله عليه وآله) في منزل فاطمة والحسين في حجره إذ بكى وخر ساجدا ثم قال: يا فاطمة يا بنت محمد إن العلي الأعلى تراءى لي في بيتك هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهيا هيئة فقال لي: يا محمد أتحب الحسين (ع) قلت: نعم يا رب قرة عيني وريحانتي وثمرة فؤادي وجلدة ما بين عيني فقال لي: يا محمد - ووضع يده على رأس الحسين (ع) - بورك من مولود عليه بركاتي وصلواتي ورحمتي ورضواني ونقمتي ولعنتي وسخطي وعذابي وخزيي ونكالي على من قتله وناصبه وناواه ونازعه أما انه سيد الشهداء من الأولين والآخرين في الدنيا والآخرة وسيد شباب أهل الجنة من الخلق أجمعين وأبوه أفضل منه وخير فاقرأه السلام وبشره بأنه راية الهدى ومنار أوليائي وحفيظي وشهيدي على خلقي وخازن علمي وحجتي على أهل السماوات وأهل الأرضين والثقلين الجن والإنس
29 - كامل الزيارة: أبي عن سعد عن اليقطيني عن محمد بن سنان عن أبي سعيد القماط عن ابن أبي يعفور عن أبي عبد الله ع قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وآله في منزل فاطمة والحسين في حجره إذ بكى وخر ساجدا ثم قال: يا فاطمة يا بنت محمد إن العلي الأعلى تراء إلي في بيتك هذا ساعتي هذه في أحسن صورة وأهيأ هيئة وقال لي: يا محمد أتحب الحسين؟ فقلت: نعم قرة عيني وريحانتي وثمرة فؤادي وجلدة ما بين عيني فقال لي: يا محمد ووضع يده على رأس الحسين بورك من مولود عليه بركاتي وصلواتي ورحمتي ورضواني ولعنتي وسخطي وعذابي وخزيي ونكالي على من قتله وناصبه وناوأه ونازعه أما إنه سيد الشهداء من الأولين والآخرين في الدنيا والآخرة وسيد شباب أهل الجنة من الخلق أجمعين وأبوه أفضل منه وخير فأقرئه السلام وبشره بأنه راية الهدى ومنار أوليائي وحفيظي وشهيدي على خلقي وخازن علمي وحجتي على أهل السماوات وأهل الأرضيين والثقلين الجن والإنس
|
من ناحية السند ففيه محمد بن سنان
ومن ناحية المتن لا يوجد اشكال لان المقصود بالعلي الاعلى هو جبريل عليه السلام و القصة معروفة و الاحاديث كثيرة ان الذي أتى الى النبي ص هو من الملائكة عليهم السلام فأخبره ان الحسين ع سيقتل
لكن ماذا نفعل مع بني نصب الجربان و الجهلاء ؟؟؟
لا تحاولوا يا نواصب نحن لا نجسم الله و العياذ بالله مثلكم
وهذه الاحاديث التي توضح بمعنى العلي الاعلى :
من مصادر السنة
كل الأحاديث مصدرها من
مجمع الزوائد للهيثمي - ج9 - مناقب الحسين ع
15111- وعن أنس بن مالك أن ملك القطر استاذن [ربه] أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له، فقال لأم سلمة: "املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد". قال: وجاء الحسين بن علي ليدخل فمنعته، فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وعلى منكبه وعلى عاتقه، قال: فقال الملك للنبي صلى الله عليه وسلم: أتحبه؟ قال: "نعم". قال: إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل به. فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها. قال ثابت: بلغنا أنها كربلاء.
رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني بأسانيد وفيها عمارة بن زاذان وثقه جماعة وفيه ضعف، وبقية رجال أبي يعلى رجال الصحيح.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1
15112- عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي رضي الله عنه وكان
صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي: اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات. قلت: وما ذاك؟ قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وإذا عيناه تذرفان، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: "بل قام من عندي جبريل عليه السلام قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات". قال: فقال: "هل لك أن أشمك من تربته؟". قلت: نعم، قال: فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينيي أن فاضتنا.
رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجي بهذا.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1
15116- عن أم سلمة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالساً ذات يوم في بيتي قال: "لا يدخل علي أحد". فانتظرت فدخل الحسين، فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه وسلم يبكي ، فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه وسلم يمسح جبينه وهو يبكي ، فقلت: والله ما علمت حين دخل، فقال: "إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال: أفتحبه؟ قلت: أما في الدنيا فنعم، قال: إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها: كربلاء، فتناول جبريل من تربتها". فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل
قال: ما اسم هذه الأرض؟ قالوا: كربلاء، فقال: صدق الله ورسوله، كرب وبلاء.
15117- وفي رواية: صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم أرض كرب وبلاء.
رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1
15121- وعن أبي الطفيل قال: استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة فقال: "لا يدخل علينا أحد". فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة: هو الحسين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "دعيه". فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه وسلم ويعبث به والملك ينظر، فقال الملك: أتحبه يا محمد؟ قال: "إي والله إني لأحبه". قال: أما إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أريتك المكان. فقال بيده فتناول كفاً من تراب ، فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها، فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء.
رواه الطبراني وإسناده حسن.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1
من مصادر الشيعة و نكتفي من كتاب واحد ليدعم بحثنا
كامل الزيارات لابن قولويه
الباب السّابع عشر
(قول جبرئيل لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم
«إنّ الحسين تقتله اُمّتك من بعدك ، وأراه التّربة الّتي يقتل عليها»
1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله تعالى ـ قال : حدَّثني سعد بن عبدالله بن أبي خلف ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النّضر بن سُوَيد ، عن يحيى الحلبيّ ، عن هارونَ بن خارجةَ ، عن ابي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام «قال : إنّ جَبرئيل أتى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ والحسين يلعب بين يديه ـ فأخبره أنّ اُمّته ستقتله ، قال : فجزع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال : ألا اُريك التّربة الّتي يقتل فيها؟ قال : فخسف ما بين مجلس رسول الله إلى المكان الَّذي قتل [فيه الحسين عليه السلام] حتّى التقت القطعتان ، فأخذ منها ودحيت في أسرع من طَـرفَـة عين ، فخرج وهو يقول : طوبى لك مِن تربةٍ ، وطوبى لمن يقتل حولك ، قال : وكذلك صنع صاحب سليمان تكلّم باسم الله الأعظم فخسف ما بين سَرير سليمان وبين العرش من سُهولة الأرض وحزونتها حتى التقت القطعتان فاجترّ
العرش ، قال سليمان : يخيّل إليَّ أنه خرج من تحت سَريري ، قال : ودُحيت في أسرع مِن طرفة العين»(1) .
الحديث معتبر صحيح رجاله ثقات
4 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن الوليد الخزّاز ، عن حمّاد بن عثمان ، عن عبدالملك بن أعْيَن «قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إنَّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم كان في بيت اُمّ سَلَمة وعنده جَبرئيل ، فدخل عليه الحسين عليه السلام فقال له جَبرئيل : إنَّ اُمّتك تقتل ابنك هذا ، ألا اُريك مِن تربة الأرض الّتي يُقتل فيها؟ فقال رَسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : نعم ، فأهوى جَبرئيل عليه السلام بيده وقبضة منها فأراها النّبيَّ صلّى الله عليه وآله وسلّم » .
حديث معتبر صحيح رجاله ثقات
|
|
|
|
|