الموضوع: .. اني جيت
عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.01 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 129  
كاتب الموضوع : كرهت عيش الكذب المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 19-12-2009 الساعة : 12:45 PM


الله يعينكم يالموالين مع هذه الاشكال الجاهلة و انا لم اتصور في ناس بهذه السطحية

لكن قرأت الموضوع من الاول الى النهاية ضحكت و بكيت على قصور عقول الوهابية و كذبهم

سؤال الى الاخت كرهت العيش انتي تقولين انك كنت شيعية و انا اعرف انك كاذبة بل وهابية و من اسلوب ردك واضح وهابية
ومن اسلوبك المضحك الذي لم تفرقي بين الصياغ الاية
لكن الفيصل هو سنة النبي صلى الله عليه و آله من طرق السنة و الشيعة

سؤال بسيط و لا تهربي منه ارجوك :
اذا سجدتي و تريدين الارتفاع الى الركعة الثانية او الثالثة او الرابعة ماذا تقولين اثناء الارتفاع ؟؟




و قد قلتي سابقا :
اقتباس :
بل انتم تعتمدون على حديث الكساء في اثبات اهل البيت والعصمة المزعومه وحديث الكساء روته سيدتنا عائشة رضي الله عنها .. فكيف تأخذون منها دينكم وانتم تلعنـونها ؟؟
هل تأخذون دينكم من البخاري ومسلم ؟ اجبني ؟

اما مفهوم الحديث لدى اهل السنه فقد تم شرحه سابقاً والسؤال الآن : هل تأخذون دينكم من عائشة رضي الله عنها ؟؟؟؟؟؟



لا يا بنية نحن نحتج عليكم بما جاء في كتبكم و كتبكم ما تسوى شي عندنا بل نعالي اكرم من كتبكم


لكن تفضلي ما جاء في كتبنا بالاسانيد المعتبرة عندنا :



الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 93
66 - محمد بن يحيى ( الثقة العطار) ، عن أحمد بن محمد بن عيسى (ثقة ) ، عن علي بن الحكم (ثقة ) ، عن إسماعيل ابن عبد الخالق (ثقة ) قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول لأبي جعفر الأحول وأنا أسمع : أتيت البصرة ؟ فقال : نعم ، قال : كيف رأيت مسارعة الناس إلى هذا الامر و دخولهم فيه ؟ قال : والله إنهم لقليل ولقد فعلوا وإن ذلك لقليل ، فقال : عليك بالاحداث فإنهم أسرع إلى كل خير ، ثم قال : ما يقول أهل البصرة في هذه الآية : " قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى " ؟ قلت : جعلت فداك إنهم يقولون : إنها لأقارب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقال : كذبوا إنما نزلت فينا خاصة في أهل البيت في علي وفاطمة والحسن والحسين أصحاب الكساء ( عليهم السلام )






هذا الحديث في المجلد الاول - كتاب الحجة - باب ما نص الله عز وجل ورسوله على الائمة عليهم السلام واحدا فواحدا - رقم الحديث 1

1 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا . محمد بن يحيى (العطار ، الثقة ) ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ( الأشعري) ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثل ذلك .
××××السند الثاني و الثالث صحيح باللون الاخضر و الأزرق صحيح و الازرق ثقة جداً


و أما كتبكم مجرد نحتج بها عليكم فقط لانها توافق بما جاءت في كتبنا





توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس