علي اللامي: اغلب منظري حزب البعث من اصول يهوديه
 

عقيدة فاسدة ومن يؤمن بها أو يروج لها أفسد منها.
حالهم كحال عقائد الوهابية المنحرفة .أيضاً هم يؤمنون بها ويضحون من أجلها
(صفق لهم يا أحمد 14).
أسأل المقابر الجماعية وبيوت القصب والبردي والبق اللاذع وحرارة الرمال في الاهوار التي جفت
وأسأل (فطور الرجلين التي مزقتها ملوحة التربة الجافة).
أسأل معتقلات الامن وزنزانات المخابرات البعثية و(الثرامة الي كانت بالشعبة الخامسة).
وهل هذا عيب ويخالف عقيدة الشيعة الامامية في أن هناك رجال يرون في أنفسهم الاصلح في قيادة الأمة ؟؟؟
ومادام هو صراع فلا بد يقيناً أن من بين المتصارعين من هو الأصلح فلماذا تعيب على هذا الاصلح أن يصارع من أجل الخدمة
فالمعروف عندنا أن الحاكم خادم من باب (أحمل أخاك على سبعين محمل حسن)
فما الضير في التصارع من أجل الخدمة ؟؟؟
لا أعتب عليك على هذا الكلام فسابقاً نعتهم جميعاً بأنهم (لادين لهم ولا وطن).
ربما في نظرك أن البعثيين أصحاب عقائد راسخة ووطنيون حتى النخاع.!!!!

الاخ غرام حسيني الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

لعنة الله على البعث ومن يؤمن بالبعث الى يوم الدين .
الصراع اليوم ليس من أجل خدمة المذهب وابناء المقابر الجماعية بقدر ما يكون صراع حزبي يصب في مصلحة حزب او عصابة ما تريد ان تؤسس دكتاتورية للمستقبل .
قيادة امة سبع من السنين قد خلت ولا يذكر اي تطور في الخدمات على ارض الواقع , فماذا تعني هذه القيادة ؟ .
لو كان فعلا اصحاب المنطقة الخضراء ينتمون الى الفكر الشيعي ويستنون يسنة الامام علي بن ابي طالب عليه السلام , لفضل كل واحد منهم ان يعيش كما يعيش ابناء المقابر الجماعية في بيوت تكاد تسحقها الارض , وينام ليله واحدة بدون كهرباء مع عائلته ليتحسس حرارة الصيف وبرد الشتاء .
لو الجماعة افضل من الشهداء وعوائل الشهداء .
راح تعود ايام البعث علينه من جديد بس بقادة جدد لابسين ( إيلال يختلف عن إيلال البعثية ) .

هناك اسلوب جديد للبعثيه عند الحوار مع الناس و هي لعن البعث و البعثيين حتى الناس لا يتهمهم بلانتماء للبعث الاجرامي