,,

,,

,,

,,

هذه واحدة من الطرف المضحكة من كتاب الكافي الذي يعتبر واحد من أهم الكتب الشيعية إن لم يكن أهمها

وهي تتحدث عن إحياء البقرة الميتة :)

ولا أدري هل الأمر يقتصر على البقرة أو الناقة تدخل ضمن قدرات الإمام الخارقة

وطبعا أنتم تلومون الشيخ الفاضل محمد بن عبدالوهاب عند محاربته لأنواع الخرافات والشركيات والغلو في الصالحين

ولم تشاهدوا ما ينقله الكليني الحبوب :)

كتاب الكافي , الجزء الأول ص 484
وهو حديث قال عنه المجلسي أنه صحيح 6/66

وطبعا أكيد المجلسي أكثر علما من النجف الأشرف وحيدرة وكتاب بلا عنوان

وأكثر علما من أرطبون المغلوب على أمره والذي علمه بسيط وعلى قده

أدعكم مع هذه الرواية الغريبة والعجيبة :)


مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ قَالَ مَرَّ الْعَبْدُ الصَّالِحُ بِامْرَأَةٍ بِمِنًى وَ هِيَ تَبْكِي وَ صِبْيَانُهَا حَوْلَهَا يَبْكُونَ وَ قَدْ مَاتَتْ لَهَا بَقَرَةٌ فَدَنَا مِنْهَا ثُمَّ قَالَ لَهَا مَا يُبْكِيكِ يَا أَمَةَ اللَّهِ قَالَتْ يَا عَبْدَ اللَّهِ إِنَّ لَنَا صِبْيَاناً يَتَامَى وَ كَانَتْ لِي بَقَرَةٌ مَعِيشَتِي وَ مَعِيشَةُ صِبْيَانِي كَانَ مِنْهَا وَ قَدْ مَاتَتْ وَ بَقِيتُ مُنْقَطَعاً بِي وَ بِوُلْدِي لَا حِيلَةَ لَنَا فَقَالَ يَا أَمَةَ اللَّهِ هَلْ لَكِ أَنْ أُحْيِيَهَا لَكِ فَأُلْهِمَتْ أَنْ قَالَتْ نَعَمْ يَا عَبْدَ اللَّهِ فَتَنَحَّى وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ رَفَعَ يَدَهُ هُنَيْئَةً وَ حَرَّكَ شَفَتَيْهِ ثُمَّ قَامَ فَصَوَّتَ بِالْبَقَرَةِ فَنَخَسَهَا نَخْسَةً أَوْ ضَرَبَهَا بِرِجْلِهِ فَاسْتَوَتْ عَلَى الْأَرْضِ قَائِمَةً فَلَمَّا نَظَرْتِ الْمَرْأَةُ إِلَى الْبَقَرَةِ صَاحَتْ وَ قَالَتْ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَ رَبِّ الْكَعْبَةِ فَخَالَطَ النَّاسَ وَ صَارَ بَيْنَهُمْ وَ مَضَى ( عليه السلام ) .


طبعا أكيد 100 % أن هذه الرواية الطريفة غير صحيحة نهائيا

وأسمح لي ياعزيزي المجلسي

صح أنا أحترمك وأقدرك

ولكن هذا الكلام الغريب مستحيل يكون صحيح :)

رحم الله شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب الذي حارب الشركيات بأنواعها

وإلا سوف تجد في الجزيرة العربية من يبحث عن شخص معصوم ليعيد الحياة لناقته المقتولة :)

دمتم


طارق بن زياد

أرطبون العرب (سابقا)
==========================

اللهم صل على محمد و آل محمد
سلام الله عليكم و رحمته
ماذا تعيب في هذه الرواية ؟ ومما أنت تعجب !!! هل من العبد الصالح ؟ أم من إحياء البقرة ؟ أم من كلاهما ؟ فلو تأملت قليلا في الرواية ، و عدت إلى ما سطره علماءك الأولون عن كرامات عباد الله الصالحين ، لما عجبت ، و لمزت ، بل لسلَّمت و أيقنت ، و لكن على قلوب أقفالها ، فكم من آية بها يستهزؤون و يعجبون ؟ هذا حال بني وهبان ٠

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق بن زياد (المشاركة 1110860) ومن ناحية الأخ المستبصر : ياخي أنت كنت كويس قبل الإستبصار ولكن بما أنك صدقت بالأمور هذه أقدر أسمي حالتك ( إستعماء ) :)

و ما يدريك يا هذا ؟ أني كنت ( كويس) ـ و إن كانت أن هذه الكلمة دخيلة عليك ـ من قبل ، هل إطلعت على الغيب ؟ ثم أن الرواية تتحدث عن عبد صالح و ليس إمام !!! فمن أين جئت بالإمام ؟ ليكن ، في علمك يا هذا ، أنك بمثل هذه الروايات التي تحتمل و تحتمل ، و التي يعج بها مذهبك ، سوف لن تبرح مكانك و تبصر أمامك ، بل ستكون كالذي يحمل أسفارا ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاقمار (المشاركة 1110857) ان كنت هنا للطرح العلمي فاهلا وسلا وان كنت للمزاح فالبخاري اولى بالضحك فلا يوجد من ائمتنا من فقع عين ملك الموت ولا من نسائنا من تأوه من البكارة ولا يوجد عندنا وضوء بنبيذ ولا انبياء يجرون عراة بل الرواية صحيحة واعتقد انا شخصيا بها ومن اصول اعتقادي ان الله الله اعطى حججه واوصياءه هذه القدرة وهي ليست خارجة عن ارادة الله فن اراد الله واعطى لا يهمني طلطسون العرب سابقا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق بن زياد (المشاركة 1110850) هذه واحدة من الطرف المضحكة من كتاب الكافي الذي يعتبر واحد من أهم الكتب الشيعية إن لم يكن أهمها وهي تتحدث عن إحياء البقرة الميتة :) ولا أدري هل الأمر يقتصر على البقرة أو الناقة تدخل ضمن قدرات الإمام الخارقة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق بن زياد (المشاركة 1110850) وطبعا أنتم تلومون الشيخ الفاضل محمد بن عبدالوهاب عند محاربته لأنواع الخرافات والشركيات والغلو في الصالحين

منقول من محامي اهل البيت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق بن زياد (المشاركة 1110850) ولم تشاهدوا ما ينقله الكليني الحبوب كتاب الكافي , الجزء الأول ص 484 وهو حديث قال عنه المجلسي أنه صحيح 6/66 وطبعا أكيد المجلسي أكثر علما من النجف الأشرف وحيدرة وكتاب بلا عنوان وأكثر علما من أرطبون المغلوب على أمره والذي علمه بسيط وعلى قده أدعكم مع هذه الرواية الغريبة والعجيبة :) مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ قَالَ مَرَّ الْعَبْدُ الصَّالِحُ بِامْرَأَةٍ بِمِنًى وَ هِيَ تَبْكِي وَ صِبْيَانُهَا حَوْلَهَا يَبْكُونَ وَ قَدْ مَاتَتْ لَهَا بَقَرَةٌ فَدَنَا مِنْهَا ثُمَّ قَالَ لَهَا مَا يُبْكِيكِ يَا أَمَةَ اللَّهِ قَالَتْ يَا عَبْدَ اللَّهِ إِنَّ لَنَا صِبْيَاناً يَتَامَى وَ كَانَتْ لِي بَقَرَةٌ مَعِيشَتِي وَ مَعِيشَةُ صِبْيَانِي كَانَ مِنْهَا وَ قَدْ مَاتَتْ وَ بَقِيتُ مُنْقَطَعاً بِي وَ بِوُلْدِي لَا حِيلَةَ لَنَا فَقَالَ يَا أَمَةَ اللَّهِ هَلْ لَكِ أَنْ أُحْيِيَهَا لَكِ فَأُلْهِمَتْ أَنْ قَالَتْ نَعَمْ يَا عَبْدَ اللَّهِ فَتَنَحَّى وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ رَفَعَ يَدَهُ هُنَيْئَةً وَ حَرَّكَ شَفَتَيْهِ ثُمَّ قَامَ فَصَوَّتَ بِالْبَقَرَةِ فَنَخَسَهَا نَخْسَةً أَوْ ضَرَبَهَا بِرِجْلِهِ فَاسْتَوَتْ عَلَى الْأَرْضِ قَائِمَةً فَلَمَّا نَظَرْتِ الْمَرْأَةُ إِلَى الْبَقَرَةِ صَاحَتْ وَ قَالَتْ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَ رَبِّ الْكَعْبَةِ فَخَالَطَ النَّاسَ وَ صَارَ بَيْنَهُمْ وَ مَضَى ( عليه السلام ) . طبعا أكيد 100 % أن هذه الرواية الطريفة غير صحيحة نهائيا وأسمح لي ياعزيزي المجلسي صح أنا أحترمك وأقدرك ولكن هذا الكلام الغريب مستحيل يكون صحيح :)

لم تبين لنا لماذا لايمكن ولا يعقل ان يكون هذا الكلام صحيح ؟
ألا تقرا في القران الكريم ان الله أعطى عيسى مثل هذه القدرات التي اعطاها الرسول الاكرم وال محمد عليهم السلام
قال الله تعالى {إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ} (110) سورة المائدة

لاإشكال بالرواية لان الامام عليه السلام حجة الله على الانس والجن

يحي بإذن الله كما فعل عيسى (ع)

:cool: