|
هل ان لهذه المخلوقات وطن كي تحبه...وتحن اليه
في الكلب 7 خصال من المؤمن وقصة غريبه
روي في الاثر الشريف ان في الكلب جعل الله تعالى 7 خصال من خصال المؤمن ومن اهمها الوفاء والتملق لرازقه والحنين الى المنزل وفي الخبر التالي شاهد صدق على عظمة الحديث الشريف الحنين لاول منـزل… غادرت الكلبة "جاب" المنزل الجديد لتقطع مسافة تزيد على الف كيلومتر عبر جبال وسهول وحقول شاسعة ولم تتردد في عبور انهار صادفتها في الطريق، لتصل الى الحقل الذي نشات وتربت فيه. "جاب" كلبة لرجل امريكي، تحول الى منزل آخر في كارولينا الشمالية، واصطحبها معه، لكنها لم تتاقلم مع المكان الجديد، فقررت القيام برحلة طويلة مدفوعة بحب المنزل الاول، ومرت الكلبة "جاب" عبر كارولينا الشمالية وتنيسي وكنتاكي ولم تتوقف حتى وصلت الى ارض الاجداد حيث الحقل الذي ولدت فيه وقضت تسع سنوات تمرح في جنباته. يقول صاحبها الذي اكتشف بعد جهد عودتها الى الوطن الام، ان من حقها الاقامة حيث تشاء وخصوصا في موطنها، مادامت غير راغبة في المنزل الجديد. (المجلة العدد 954 ص 20 بتاريخ 30/ ايار/ 1998) |
سبحان الله تعالى
موفق اخونا الكريم الله يطيب خاطرك |
سبحااااااااااان الله
قصة عجيبة ذكرتني بقول الشاعر بما معناه كم منزل بالارض يالفه الفتى وحنينه دوما لاول منزل بس للاسف اللي طبق هالشي الحيوااااااان تحياااااااااااااااتي |
رزقكم الله السعادة والقناعة وراحة البال والثبات على ولايه محمد وال محمد ص
شكرا جزيلا لكم |
سبحان الله تعالى موفق اخي الكريم لما فيه خير الدنيا والاخرة تقبل مروري |
أنا نفسي أحياناً اتسائل لمً الكلب نجس وبيت فيه كلاب لاتتواجد به الملائكه ؟
مع انه له إستخدامات في بعض الأعمال غير أنه وفي . وبعض من الحيوانات خلاف ذلك . تسم أخي |
سبحان الله
تشكر عزيزي عقيل لنقلكـ القصة :) مممـ.. اختي مريم يمكن نفس تركيبة تكوين الكلب هي التي تسببت بذلك بحكم عدم وجود غدد عرقية فيه وبعض انواع البكتيريا الضااارة تخصص وجودها في الكلاب ومنه تنقل الضرر للإنسان وسبحان الله .. الله العالم بالأصلح لخلقه |
سبحان الله يسلموووع قصه رااائع حتى القط يرجع الى البيت اذا اخذته لمكان بعيد كان عندن قط وخذه الوالد مكان بعيد وثاني يوم رجعت بس يمكن الكلب يقدر يقطع مسافات اطول من القط |
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:22 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025