![]() |
روايات السنة في تحرف القرآن
( أحاديث وروايات في تحريف القرآن ) .>/ عدد الروايات : ( 57 ) السيوطي- في الإتقان في علوم القرآن - قال أبوعبيد: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن إبن عمر قال: ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله قد ذهب قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر . - قال: حدثنا إبن أبي مريم عن أبي لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي (ص) مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن . - وقال: حدثنا إسماعيل بن جعفر عن المبارك بنفضالة عن عاصم بن أبي النجود عن ذر بن حبسش : قال لي أبي بن كعب: كأين تعد سورة الأحزاب قلت: اثنتين وسبعين آية أو ثلاثة وسبعين آية قال: إن كانت لتعدل سورة البقرة وإن كنا لنقرأ فيها آية الرجم. قلت: وما آية الرجم قال: إذا زنا الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتة نكالا من الله والله عزيز حكيم . - وقال: حدثنا عبد الله بن صالح عن الليث عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن مروان بن عثمان عن أبي أمامة بن سهل أن خالته قالت: لقد أقرأنا رسول الله (ص) آية الرجم : الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتة بما قضيا من اللذة. - وقال: حدثنا حجاج عن إبن جريج أخبرني إبن أبي حميد عن حميدة بنت أبي يونس قالت: قرأ على أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة: إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون الصفوف الأول ، قالت: قبل أن يغير عثمان المصاحف . - وقال: حدثنا عبد الله إبن صالح عن هشام بن سعيد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي واقد الليثي قال كان رسول الله (ص) إذا أوحى إليه أتيناه فعلمنا مما أوحى إليه ، قال: فجئت ذات يوم فقال: إن الله يقول: إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولوأن لابن آدم لأحب أن يكون إليه الثاني ولوكان غليه الثاني لأحب أن يكون إليهما الثالث ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب . - وأخرج الحاكم في المستدرك عن أبي بن كعب قال: قال لي رسول الله (ص) إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين ومنبقيتها : لوأن إبن آدم سأل واديا من مال فأعطيه سأل ثانيا وإن سأل ثانيا فأعطيه سأل ثالثا ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب وإن ذات الدين عند الله الحنيفية غير اليهودية ولا النصرنية ومن يعمل خيرا فلن يكفره. - وقال أبوعبيد: حدثنا حجاج عن حماد بن سلمةعن علي بن زيد عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبي موسى الأشعري قال: نزلت سورة نحو براءة ثم رفعت وحفظ منها : إن الله سيؤيدهذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ولو أن لابن آدم واديين من مال لتمنى واديا ثالثا ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب . - وأخرج إبن أبى حاتم عن أبي موسى الأشعري قال: كنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبحات ما نسناها غير أني حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامةوقال أبوعبيد : حدثنا حجاج عن سعيد عن الحكمبت عتيبة عن عدي إبن عدي قال: قال عمر: كنا نقرأ : لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم . ثم قال لزيد بن ثابت: أكذلك قال: نعم . - وقال: حدثنا إبن أبى مريم عن نافع بن عمر الجمحي حدثني إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال: قال عمر لعبد الرحمن بن عوف: ألم تجد فيما أنزل علينا أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة فإنا لا نجدها . - قال: أسقطت فيما أسقط من القرآن .وقال حدثنا إبن أبي مريم عن إبن لهيعة عن يزيد بن عمروالمعافري عن أبي سفيان الكلاعي أن مسلمة بن مخلد الأنصاري قال لهم ذات يوم : أخبروني بآيتين في القرآن لم يكتبا في المصحف فلم يخبروه وعندهم أبو الكنود سعد بن مالك فقال إبن مسلمة: إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ألا أبشروا أنتم المفلحون والذين آووهم ونصروهم وجادلوا عنهم القوم الذين غضب الله عليهم أولئك لا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون . - وأخرج الطبراني : في الكبير عن إبن عمر قال: قرأ رجلان سورة أقرأهما رسول الله (ص) فكانا يقرآن بها فقاما ذات ليلة يصليان فلم يقدرا منها على حرف فأصبحا غاديين على رسول الله (ص) فذكرا ذلك له فقال: إنها مما نسخ فألهوا عنها . - وفي الصحيحين : عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة الذين قتلوا وقنت يدعو على قاتليهم قال أنس: ونزل فيهم قرآنا قرأناه حتى رفع:أن بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا. - وفي المستدرك : عن حذيفة قال: ما تقرءون ربعها: يعني براءة. قال الحسين بن المناري في كتابه الناسخ والمنسوخ: ومما رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر وتسمى سورتي الخلع والحقد . - وقال في البرهان : في قول عمر : لولا أن تقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها يعنيآية الرجم ، ظاهرة أن كتابتها جائزة وإنما منعه قول الناس. والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه فإذا كانت جائزة لزم أن تكون ثابتة لأن هذا شأن المكتوب. وقد يقال لوكانت التلاوة باقية لبادر عمر ولم يعرج على مقالة الناس لأن مقالة الناس لا يصلح مانعا. وبالجملة هذه الملازمة مشكلة ولعله كان يعتقد أنه خبر واحد والقرآن لا يثبت به وإن ثبت الحكم ومن هنا أنكر إبن ظفر في الينبوع عد هذا مما نسخ تلاوته. - وأخرج الحاكم: من طريق كثير بن الصلت قال: كان زيد بن ثابت وسعيد بن العاص يكتبان المصحف فمرا على هذه الآية فقال زيد: سمعت رسول الله (ص) يقول: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة فقال عمر: لما نزلت أتيت رسول الله (ص) فقلت: أكتبها فكأنه كره ذلك فقال عمر ألا ترى أن الشيخ إذا زنى ولم يحصن جلد وأن الشاب إذا زنا وقد أحصن رجم . - وأخرج النسائي: أن مروان بن الحكم قال لزيد بن ثابت : ألا تكتبها في المصحف قال: ألا ترى أن الشابين الثيبين يرجمان ولقد ذكرنا ذلك فقال عمر: أنا أكفيكم فقال: يا رسول الله اكتب لي آية الرجم قال: لا تستطيع ، قوله اكتب لي: أي ائذن في كتابتها ومكني من ذلك. - وأخرج إبن الضريس : في فضل القرآن عن يعلي بن حكيم عن زيد أن عمر خطب الناس فقال: لا تشكو في الرجم فإنه حق ولقد هممت ان أكتبه في المصحف فسألت أبي بن كعب فقال: أليس أتيتني وأنا استقرئها رسول الله (ص) فدفعت في صدري وقلت: تستقرئه آية الرجم وهم يتسافدون تسافد الحمر ، قال إبن حجر : وفيه إشارة إلى بيان السبب في رفع تلاوتها وهو الاختلاف. |
هههههههههههههههههههههههههه شنو هالجهل المركب الذي لا يعرف الفرق بين تحريف المعنى وتحريف اللفظ وازيدك من الشعر بيت ان السيد الخميني رض ينفي التحريف وتفضل كلامه: لإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره . تهذيب الاصول الجزء الثاني ص 165 عذرا موضوعك منسوف هارد لك سلام |
اقتباس:
احسنت بارك الله فيك |
سبحان الله الاخ ابن تيمية جزاه الله خيراً احضر لكم وثيقة واضحة ولا رد عندكم الا الضحك عليه ورواية كوبي بست الله اعلم من اين احضرتموها ؟ الله يهدينا ويهديكم الى الحق يارب العالمين |
مااجهله
اين قال ان القرآن محرف لفظاً احسنت ياالمسامح لإلقامك الحجر لهذا المدلس |
يا جماعة يا متابعين المنتدى
هذا ابن تيمية شيطان متلبس باسم انسان و اجعلوا الحوار بيني و بينه ولا يتدخل احد هو قصده الفتنة فقط |
اقتباس:
و ثانيا اقرأ هذه : لإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره . تهذيب الاصول الجزء الثاني ص 165 عذرا موضوعك منسوف هارد لك سلام و يا حبوب هنا يتحدث عن تحريف الترتيب و علمائك اقروا بها و من ناحية قرآن الإمام علي عليه السلام ايضاً قد جاء في كتبهم : فتح الباري لأبن حجر قد قال : وأن فيه دلالة على أن تأليف مصحف ابن مسعود على غير تأليف العثماني ، وكان أوله الفاتحة ثم البقرة ثم النساء ثم آل عمران ولم يكن على ترتيب النزول ، ويقال إن مصحف علي كان على ترتيب النزول أوله اقرأ ثم المدثر ثم ن والقلم ثم المزمل ثم تبت ثم التكوير ثم سبح وهكذا إلى آخر المكي ثم المدني والله أعلم . (14/205) http://islamport.com/d/1/srh/1/49/2005.html و أما من ناحية ترتيب السور فقد أيضا جاء في كتبهم مثل : فتح الباري لأبن حجر قد قال وقال القاضي عياض في شرح حديث حذيفة أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في صلاته في الليل بسورة النساء قبل آل عمران : هو كذلك في مصحف أبي بن كعب ، وفيه حجة لمن يقول إن ترتيب السور اجتهاد وليس بتوقيف من النبي صلى الله عليه وسلم وهو قول جمهور العلماء واختاره القاضي الباقلاني قال : وترتيب السور ليس بواجب في التلاوة ولا في الصلاة ولا في الدرس ولا في التعليم فلذلك اختلفت المصاحف ، فلما كتب مصحف عثمان رتبوه على ما هو عليه الآن ، فلذلك اختلف ترتيب مصاحف الصحابة . (14/202) http://islamport.com/d/1/srh/1/49/2005.html فتح الباري لأبن حجر قد قال : ثم ذكر نحو كلام ابن بطال ثم قال : ولا خلاف أن ترتيب آيات كل سورة على ما هي عليه الآن في المصحف توقيف من الله تعالى وعلى ذلك نقلته الأمة عن نبيها صلى الله عليه وسلم . قوله : ( إنما نزل أول ما نزل منه سورة من المفصل فيها ذكر الجنة والنار ) هذا ظاهره مغاير لما تقدم أن أول شيء نزل ( اقرأ باسم ربك ) وليس فيها ذكر الجنة والنار (14/202) http://islamport.com/d/1/srh/1/49/2005.html فتح الباري لأبن حجر قد قال : نعم ترتيب بعض السور على بعض أو معظمها لا يمتنع أن يكون توقيفا وإن كان بعضه من اجتهاد بعض الصحابة (14/202) http://islamport.com/d/1/srh/1/49/2005.html |
أساساً يكفينى اسمك لعدم ردِّى عليْك!! سيبنالكو انتو فاهمو وتفسيره على مزاجكو بتجسيد الله والارضاع وهدم قبر الرسول الاكرم ع وبغضه الواااضح للإمام علىّ بل وسبه للصحابة أنفسهم، وللغباء بقيْة وما خفى كان أجل وأعظم!!.. |
بعد تبيين جهله لقول الخميني
الان نقلب الطاولة عليهم شرح النووي على مسلم يحيي بن شرف أبو زكريا النووي دار الخير سنة النشر: 1416هـ / 1996م رقم الطبعة: --- عدد الأجزاء: ستة أجزاء كتاب صلاة المسافرين و قصرها - باب استحباب تطويل القراءة في صلاة الليل - ص 395 وقوله : ( ثم افتتح النساء فقرأها ثم افتتح آل عمران ) . قال القاضي عياض : فيه دليل لمن يقول إن ترتيب السور اجتهاد من المسلمين حين كتبوا المصحف ، وإنه لم يكن ذلك من ترتيب النبي - صلى الله عليه وسلم - بل وكله إلى أمته بعده . قال : وهذا قول مالك وجمهور العلماء ، واختاره القاضي أبو بكر الباقلاني . قال ابن الباقلاني : هو أصح القولين مع احتمالهما قال : والذي نقوله : إن ترتيب السور ليس بواجب في الكتابة ولا في الصلاة ولا في الدرس ولا في التلقين والتعليم ، وأنه لم يكن من النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك نص ، ولا حد تحرم مخالفته ، ولذلك اختلف ترتيب المصاحف قبل مصحف عثمان . http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=53&ID=2190 و كذلك قال ابن تيمية في مجموع الفتاوي ج22 ص 353 : والقرآن فى زمانه لم يكتب ولا كان ترتيب السور على هذا الوجه أمرا واجبا مأمورا به من عندالله بل الأمر مفوض فى ذلك الى إختيار المسلمين ولهذا كان لجماعة من الصحابة لكل منهم إصطلاح فى ترتيب سوره غير إصطلاح الآخر...إلخ http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=11389 وقال البيهقي :" وأما الأخبار التي وردت في إجازة قراءة غفور رحيم بدل عليم حكيم ، فلأن جميع ذلك مما نزل به الوحي فإذا قرأ ذلك في غير موضعه ما لم يختم به آية عذاب بآية رحمة أو رحمة بعذاب فكأنه قرأ آية من سورة وآية من سورة أخرى فلا يأثم بقراءتـها كذلك السنن الكبرى ج2ص385ح3808 فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 200) حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، قال : قال عبد الله : ليس الخطأ أن يدخل بعض السورة في الأخرى ، ولا أن يختم الآية بحكيم عليم ، أو عليم حكيم ، أو غفور رحيم ، ولكن الخطأ أن يجعل فيه ما ليس منه ، أو أن يختم آية رحمة بآية عذاب ، أو آية عذاب بآية رحمة . :rolleyes: و في سنن ابن ماجه بلشرح السندي - كتاب النكاح - رضاع الكبير حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة و عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها الشرح : ولم ترد أنه كان مقروءا بعد إذ القول به يوجب وقوع التغيير في القرآن وهو خلاف النص أعني قوله تعالى { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?Doc=5&Rec=2583 فتح الباري في شرح صحيح البخاري سورة الرعد بعد آية : في قوله تعالى (أفلم ييأس الذين أمنوا) وروى الطبري من طرق عن مجاهد وقتادة وغيرهما (أفلم ييأس) أي أفلم يعلم، وروى الطبري وعبد بن حميد بإسناد صحيح كلهم من رجال البخاري عن ابن عباس أنه كان يقرؤها " أفلم يتبين " ويقول: كتبها الكاتب وهو ناعس http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=409#s10 يقول الفقيه المحدث إمام العصر الشيخ محمد أنور الكشميري الحنفي : ( واعلم أنَّ في التحريف ثلاثةُ مذاهبَ: ذهب جماعةٌ إلى أن التحريفَ في الكتب السماوية قد وقع بكُلِّ نحو في اللفظ والمعنى جميعًا، وهو الذي مال إليه ابنُ حَزْم؛ وذهب جماعةٌ إلى أن التحريف قليلٌ، ولعلَّ الحافِظَ ابنَ تيميةَ جنح إليه؛ وذهب جماعةٌ إلى إنكارِ التحريف اللفظي رأسًا، فالتحريفُ عندهم كلُّه معنوي. قلت: يَلْزَمُ على هذا المذهب أن يكونَ القرآنُ أيضًا مُحرَّفًا، فإِنَّ التحريفَ المعنويِّ غيرُ قليل فيه أيضًا، والذي تحقَق عندي أن التحريفَ فيه لفظيُّ أيضًا، أما إنه عن عمد منهم، لمغلطة. فا تعالى أعلم به ) فيض الباري شرح صحيح البخاري ج4-ص541 - طبعة دار الضياء للنشر والتوزيع اي ان الكشميري الحنفي يقر بتحريف القران لفظا ..!! مسند احمد بن حنبل - مسند الأنصار - مسند زر بن حبيش حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية أخبرنا خالد بن عبد الله الطحان عن يزيد بن أبي زياد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب قال كم تقرءون سورة الأحزاب قال بضعا وسبعين آية قال لقد قرأتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل البقرة أو أكثر منها وإن فيها آية الرجم http://hadith.al-islam.com/display/d...um=20260&doc=6 شرح هذا الحديث : اي كان يقرأ سورة الاحزاب مثل عدد ايات سورة البقرة او اكثر !!! وثيقة : http://img525.imageshack.us/img525/4...11111111dj.jpg ----------------------- هل من مكفر يا وهابية ؟ إمامكم يقول بتحريف القرآن http://www.alhak.org/vb/images/icons/icon6.gif http://img192.imageshack.us/img192/6734/13215065.jpg بالنص : ( ما في القرآن من تغيير الكتابة : كان القوم الذين كتبوا المصحف لكم يكونوا قد حذقوا الكتابة فلذلك وضعت أحرف على غير ما يجب أن تكون عليه. وقيل: لما كتبت المصاحف وعرضت على عثمان وجد فيها حروفاً من اللحن في الكتابة فقاتل: لا تغيروها فإن العرب ستغيرها أو ستعبر بها. ولو كان الكاتب من ثقيف والمملي من هذيل لم يوجد فيه هذه الحروف ) محاضرات الادباء - المجلد الثاني - الجزء الرابع - ص434- طبعة مكتبة الحياة - بيروت |
الان عليك ان تكفر علمائك
لكن لا تنسى ان تكفر احمد بن حنبل الذي يعترف و يقول ان القرآن محرف لفظياً اقوى انواع التحريف ( لفظياً ) |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:58 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025