![]() |
قصيدة ( رفـيقُ الدّربْ ) الشاعر السيد بهاء آل طعمه
رفــيقُ الـدّربْ شعر / السيد بهاء آل طعمه أصيلٌ لا يضاهـيه أصيـلُ هُو ذو النّدى قد حار فكري وربّ العرش يشهدُ ما أقـولُ سـُراة النّاس منْ بيت كرامٍ وفي الدّنيا فـلا عـنهُ أميلُ أبيّ النّـفس منْ بيتٍٍ طهُورٍ وفيه الهمّ والخـطبُ يـزوُلُ وفي بيـته جمٌّ منْ يتامى يلـوذوُن به فهُو السّبـيلُ عظيمُ الكوْنِ منْ أصْلٍ طهُورٍ فجبريلٌ بهِ صار الأصيلُ ..!! ألآ منْ زارهُ عـارف حـقّ أبى الله لهُ النّـار تمــيلُ لهُ العشّاقُ قد جاءُوه زحفاً وإنّ العشقَ سحرٌ فيك يبقى أمَـنْ ..؟ ناجاك في أمر يخيبُ وجدْناك الهُدى فيك اقتدينا صفيٌّ واسمُهُ يغـفو بقلبي على الرّمضاء يوم الطّف دامي فــيا لله مـنْ ظـُلم طُغاة ويــا لله منْ جوْر ( يزيدٍ) لذا الفُـجّار كانوا في عداءٍ سيبقى السّبط للأحرار نورا |
|
مقطوعةٌ رااااائعه
استحقت التصفيق والوقوف الى جمال معانيها وقوة تمسكها بقانون العشق الحسيني اخي العزيز دمت ودام نزف قلمك |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:16 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025