![]() |
سوق حراج الضحك : على الصواعق المرسلة بجهله التام في علم الحديث ادخل و فرفش
اقتباس:
و الله هذا غبي على كيفه يضعف و يصحح جابر وثقه جميع الرجاليين يا دمية وقال الجاهل : اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههههههه و الله هذا دمية قوية تفضل يا تحفة : قال العلامة في كتابه قسم الثقات : 4 - (بكير) بن أعين مشكور مات على الاستقامة. روى الكشي: عن حمدويه عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير والفضل وابراهيم ابن محمد الاشعري: ان الصادق عليه السلام ال فيه بعد موته: لقد أنزله الله بين رسوله وبين أميرالمؤمنين عليهما السلام. وقال ابن داود في رجاله : 260 ـ بكير بن أعين بن سنسن ، بالمهملتين المضمومتين والنونين ، أبو عبدالله ويقال : أبو الجهم له ستة أولاد ذكور : عبدالله والجهم وعبد الحميد وعبد الاعلى وعمر وزيد قر : ق ( جخ ) مات مستقيما ( كش ) روى أن الصادق ( عليه السلام ) قال فيه بعد موته : لقد أنزله الله بين رسوله وبين أمير المؤمنين ( عليه السلام ). طبعا وثقه جميع الرجاليين منهم النجاشي و الخوئي و غيرهما ثم قال الجويهل : اقتباس:
هذا يا بابا عن الحديث الاحاد و كذلك هذه قاعدة شاذة عن الشيعة و السنة لم يرحب بها عند الطرفين لكن هل تعرف يا جويهل حتى علمائكم قالوا ذلك تفضل يا جاهل : ومن العلماء السنة الذين قالوا بنفسها : [ مقدمة في أصول الحديث - عبد الحق الدهلوي ] الكتاب : مقدمة في أصول الحديث المؤلف : عبد الحق بن سيف الدين بن سعد الله البخاري الدهلوي الصحيح فالصحيح ما يثبت بنقل عدل تام الضبطغير معلل ولا شاذ (( ولا نرى هذه الصفات موجودة في الصحيحين هل سقطا ؟ )) و قال الدهلوي عن العدل : الفصل الخامس في العدالة ووجوه الطعن المتعلقة بها العدالة والعدالة ملكة في الشخص تحمله على ملازمة التقوى والمروءة التقوى والتقوى اجتناب الأعمال السيئة من الشرك والفسق والبدعة وفي الاجتناب عن الصغيرة خلاف والمختار عدم اشتراطه لخروجه عن الطاقة إلا الإصرار عليها لكونه كبيرة ( قلت البخاري و مسلم يرويان عن المتشيعة و الخوارج و النواصب )) الان للنظر من هم المبتدعة : 5- البدعة وأما البدعة فالمراد به اعتقاد أمر محدث على خلاف ما عرف في الدين وما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه بنوع شبهة وتأويل لا بطريق جحود وإنكار فإن ذلك كفر ( و طبعا النواصب يرون ان المتشيعة مبتدعة و كذلك الخوارج بلا شك مبتدعة ) ثم اكمل البخاري الدهلوي : وأرباب المذاهب الزائغة وقال صاحب جامع الأصول أخذ جماعة من أئمة الحديث من فرقة الخوارج والمنتسبين إلى القدر والتشيع والرفض وسائر أصحاب البدع والأهواء وقد احتاط جماعة آخرون وتورعوا من أخذ حديث من هذه الفرق ولكل منهم نيات انتهى ولا شك أن أخذ الحديث من هذه الفرق يكون بعد التحري والاستصواب ومع ذلك الاحتياط في عدم الأخذ لأنه قد ثبت أن هؤلاء الفرق كانوا يضعون الأحاديث لترويج مذاهبهم وكانوا يقرون به بعد التوبة والرجوع والله أعلم الان ننتقل الى كتاب آخر و هو : [ تدريب الراوي - السيوطي ] الكتاب : تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي المؤلف : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الأول الصحيح وفيه مسائل الأولى في حده وهو ما اتصل سنده بالعدول الضابطين من غير شذوذ ولا علة سبق الخطابي إلى تقسيمه المذكور وإن كان في كلام المتقدمين ذكر الحسن وهو موجود في كلام الشافعي والبخاري وجماعة ولكن الخطابي نقل التقسيم عن أهل الحديث وهو إمام ثقة فتبعه ابن الصلاح قال شيخ الإسلام ابن حجر والظاهر أن قوله عند أهل الحديث من العام الذي أريد به الخصوص أي الأكثر أو الذي استقر اتفاقهم عليه بعد الاختلاف ( تنبيه ) قال ابن كثير هذا التقسيم إن كان بالنسبة لما في نفس الأمر فليس إلا صحيح وكذب أو إلى اصطلاح المحدثين فهو ينقسم عندهم إلى أكثر من ذلك وجوابه أن المراد الثاني والكل راجع إلى هذه الثلاثة ( الأول الصحيح ) وهو فعيل بمعنى فاعل من الصحة وهي حقيقة في الأجسام واستعمالها هنا مجاز واستعارة تبعية ( وفيه مسائل الأولى في حده وهو ما اتصل إسناده ) عدل من قول ابن الصلاح المسند الذي يتصل إسناده لأنه أخصر وأشمل للمرفوع والموقوف ( بالعدول الضابطين ) جمع باعتبار سلسلة السند أي بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه كما عبر به ابن الصلاح وهو أوضح من عبارة المصنف إذ توهم أن يرويه جماعة ضابطون عن جماعة ضابطين وليس مرادا قيل كان الأخضر أن يقول بنقل الثقة لأنه من جمع العدالة والضبط والتعاريف تصان عن الإسهاب ( من غير شذوذ ولا علة ) و قال السيوطي ايضا في نفس الكتاب : وإنما روى أمرا لم يروه غيره فينظر في هذا الراوي المنفرد ( فإن كان عدلا حافظا موثوقا بضبطه كان تفرده صحيحا وإن لم يوثق بضبطه ولم يبعد عن درجة الضابط كان حسنا وإن بعد كان شاذا منكرا مردودا و ايضا من كتاب آخر : [ توضيح الأفكار - الأمير الصنعاني ] الكتاب : توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار المؤلف : محمد بن إسماعيل الأمير الحسني الصنعاني الناشر : المكتبة السلفية - المدينة المنورة تحقيق : محمد محي الدين عبد الحميد عدد الأجزاء : 2 قال ابن الصلاح أما الحديث الصحيح فهو الحديث المسند الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه وقال الحافظ ابن حجر في النخبة بنقل عدل تام الضبط ومثله عبارة المصنف في مختصره في هذا الفن توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 9 قال الحافظ وأما العلل التي يعلل بها كثير من المحدثين ولا تكون قادحة أي عند الفقهاء فكثيرة منها أن يروي العدل الضابط عن تابعي مثله عن صحابي حديثا فيرويه عدل ضابط مثله مساو له في عدالته وضبطه وغير ذلك من الصفات العلية عن ذلك التابعي بعينه عن صحابي آخر فإن هذا يسمى علة عندهم أي المحدثين لوجود لوجود الاختلاف على ذلك التابعي في شيخه ولكنها غير قادحة لجواز أن يكون التابعي سمعه من الصحابيين معا ومن هذا جملة كثيرة انتهى توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 13 الان يا بني وهب هل سقطت جميع كتبكم اي لا توجد احاديث صحيحة عندكم لان حتى البخاري مشحون من المتشيعة و الخوارج و اهل البدع كالقدرية و المرجئة اعلم ايها الوهابي هذه مسائل اجتهادية فبعضهم يقبلها و بعضهم لا يقبلها و انا ارى كثير من العلماء و مشايخ الوهابية يذكر هذه المقولة و هو يجهل انها متواجدة في كتبهم لكن قاتل الله الجهل |
ثم قال وهو يبتر و يكذب و يدلس
: اقتباس:
قلت انا كتاب بلا عنوان (( علي المهاجر الاحسائي )) ان هذا الوهابي مدلس و تابعوا معي ما أنقله لكم من نفس المصدر : وسائل الشيعة - ج30 - ص 251 الفائدة التاسعة في ذكر الأدلة على صحة أحاديث الكتب المعتمدة ، تفصيلا في ذكر الاستدلال على صحة أحاديث الكتب التي نقلنا منها هذا الكتاب وأمثالها ، تفصيلا ، ووجُوب العمل بها فقد عرفت الدليل على ذلك إجمالا (1) . ويظهر من ذلك ضعف الاصطلاح الجديد على تقسيم الحديث إلى صحيح ، وحسن ، وموثق ، وضعيف ، الذي تجدد في زمن العلامة ، وشيخه أحمد ابن طاووس . والذي يدل على ذلك وجوه : الأول : أنا قد علمنا ـ علما قطعيا ، بالتواتر ،...ألى ان قال الثاني : أنا قد علمنا بوجود أصول ، صحيحة ، ثابتة ، كانت مرجع الطائفة المحقة ، يعملون بها ، بأمر الأئمّة. وأن أصحاب الكتب الأربعة ، وأمثالها ، كانو متمكنين من تمييز الصحيح من غيره ، غاية التمكن . ..الى ان قال الثالث : أن مقتضى الحكمة الربانية ، وشفقة الرسول والأئمة عليهم السلام بالشيعة أن لا يضيع من في أصلاب الرجال منهم ، وأن تمهد لهم أصول معتمدة يعملون بها زمن الغيبة . ومصداق ذلك هو ثبوت الكتب المشار إليها ، وجواز العمل بها . الرابع : الأحاديث ، الكثيرة ، الدالة على أنهم أمروا أصحابهم بكتابة ما يسمعونه منهم ، وتأليفه ، والعمل به ، في زمان الحضور والغيبة . وأنه : « سيأتي زمان لايأنسون فيه إلا بكتبهم » . ....الى ان قال الخامس : الأحاديثُ ، الكثيرة ، الدالة على صحة تلك الكتب ، والأمر بالعمل بها . وما تضمن من أنها عرضت على الأئمة عليهم السلام ، وسألوا عن حالها ، عموما ، وخصوصا . وقد تقدم بعضها . ...الى ان قال والحاصل : الأحاديثُ المتواترة دالة على وجوب العمل بأحاديث الكتب ، المعتمدة ، ووجوب العمل بأحاديث الثقات. السادس : إن أكثر أحاديثنا كان موجودا في كتب الجماعة ، الذين أجمعوا على تصحيح ما يصح عنهم ، وتصديقهم ، وأمر الأئمة عليهم السلام بالرجوع إليهم ، والعمل بحديثهم ، ونصوا على توثيقهم ، كما مر . والقرائن على ذلك كثيرة ، ظاهرة ، يعرفها المحدث ، الماهر. السابع : أنه لو لم تكن أحاديث كتبنا مأخوذة من الأصول ، المجمع على صحتها ، والكتب التي أمر الأئمة عليهم السلام بالعمل بها ، لزم أن يكون أكثر أحاديثنا غير صالح للاعتماد عليها . والعادة قاضية ببطلانه ، وأن الأئمة عليهم السلام ، وعلماء الفرقة الناجية لم يتسامحوا ، ولم يتساهلوا في الدين إلى هذه الغاية ، ولم يرضوا بضلال الشيعة إلى يوم القيامة. الثامن : أن رئيس الطائفة في كتابي الأخبار ، وغيره من علمائنا ، إلى وقت حدوث الاصطلاح الجديد ، بل بعده ، كثيرا ما يطرحون الأحاديث الصحيحة عند المتأخرين ، ويعملون بأحاديث ضعيفة على اصطلاحهم. فلولا ما ذكرناه ، لما صدر ذلك منهم ، عادة . ....الى ان قال الثالث عشر : أن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحقّة ، في زمن الأئمة ، وفي زمن الغيبة ، كما ذكره المحقق ، في أصوله ، حيث قال : أفرط قوم في العمل بخبر الواحد. إلى أن قال : واقتصر بعض عن هذا الإفراط ، فقالوا : كل سليم السند يعمل به(( انا كتاب بلا عنوان قلت : ونحن الشيعة الأصوليين يجب الاطلاع على المتن و حتى ان صح السند فنعرضه على القرآن ))ش . وما علم أن الكاذب قد يصدق ، ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة ، وقدح في المذهب ، إذ لا مصنّف إلا وهو يعمل بخبر المجروح ، كما يعمل بخبر العدل . انتهى (2) . ونحوه كلام الشيخ وغيره في عدة مواضع . الرابع عشر : أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا . ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم . واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم . بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ (( اي الاصطلاح الجديد المخترع المنبوذ)) : « ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » . ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره . ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » . ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها. وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ ! وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين. ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر . وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا . ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى . وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة . ومن هنا يظهر فساد خيال من ظن أن آية ( إن جائكم فاسق بنبأ ) [ الآية ( 6 ) من سورة الحجرات ( 49 ) ] تشعر بصحة الاصطلاح الجديد . مضافا إلى كون دلالتها بالمفهوم الضعيف ، المختلف في حجيته . ويبقى خبر مجهول الفسق : فان أجابوا : بأصالة العدالة . أجبنا : بأنه خلاف مذهبهم ، ولم يذهب إليه منهم إلا القليل. ومع ذلك : يلزمهم الحكم بعدالة المجهولين ، والمهملين ، وهم لا يقولون به . ويبقى اشتراط العدالة بغير فائدة. هنا العاملي رحمه الله يعاتب من يوثق العدل فقط من دون التأكد من التوثيق لكن بني وهب يقتطع النص الذي عاتب ذو الإصطلاح الجديد الذين يوثقون العدل حتى و ان كان مجهول و زعم الوهابية ان هذا النص يؤمن به العاملي رحمه الله بل العاملي لا يؤمن به و لا اي شخص اصولي يؤمن به أرأيتم الوهابية اخبث بشر في هذه الدنيا مدلسين بدرجة اولى ثم قال الجاهل : اقتباس:
هههههههههههههه و الله هذا غبي مجرد آلة نسخ و لصق يا دمية لم يتفرد بذلك سهل بل رووه جمع غفير منهم : كتاب بصائر الدرجات للصفار ص319ح3: حدثنا عبد الله بن عامر عن عبد الله بن محمد الحجال عن داود بن أبي يزيد الأحول عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول انا لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنها اثار من رسول الله صلى الله عليه وآله أصل علم نتوارثها كابر عن كابر عن كابر نكنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضتهم. ((الرواية صحيحة الاسناد)) 2_نفس المصدر : حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن عمرو بن أذينة عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال لو انا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ولكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا . ((الراوية صحيحة الاسناد)) 3_نفص المصدر ص320: حدثنا محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم عن محمد بن يحيى عن جابر قال قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر لو كنا نفتي الناس برأينا وهو انا لكنا من الهالكين ولكنا نفتيهم باثار من رسول الله صلى الله عليه وآله وأصول علم عندنا نتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم . 4_نفس المصدر : حدثنا أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن جابر قال أبو جعفر عليه السلام يا جابر والله لو كنا نحدث الناس أو حدثناهم برأينا لكنا من الهالكين ولكنا نحدثهم باثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم. نفس المصدر : حدثنا احمد بن محمد عن البرقي عن النضر بن سويد عن يحيى بن عمران عن الحارث بن المغيرة عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّ الأرض لا تترك بغير عالم قلت : الذي يعلمه عالمكم ما هو ؟ قال : وراثة من رسول الله صلى الله عليه وآله ومن علي بن أبي طالب عليه السلام ، علم يستغني عن الناس ولا يستغني الناس عنه . قلت : وحكمة يقذف في صدره أو ينكت في أذنه ، قال : ذاك وذاك ) و حتى من كتبهم تقول ذلك : أخرج عبد الرّزاق الصنعاني في مصنّفه 4/532 فقال : ( عن ابن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: في كتاب علي عليه السلام : الجراد والحيتان ذكي ) و ايضا قد جاء في كتبنا بنفس اللفظ : امالي الصدوق - مجلس 50 حدثنا أبي رض قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثني أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن مالك بن عطية عن أبي حمزة عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) قال سمعته يقول أما إنه ليس من سنة أقل مطرا من سنة ولكن الله يضعه حيث يشاء إن الله جل جلاله إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم ما كان قدر لهم من المطر في تلك السنة إلى غيرهم وإلى الفيافي والبحار والجبال وإن الله ليعذب الجعل في جحرها بحبس المطر عن الأرض التي هي بمحلتها لخطايا من بحضرتها وقد جعل الله لها السبيل إلى مسلك سوى محلة أهل المعاصي قال ثم قال أبو جعفر (عليه السلام) فاعتبروا يا أولي الأبصارثم قال وجدنا في كتاب علي (عليه السلام) قال قال رسول اللهإذا ظهر الزناء كثر موت الفجأة وإذا طفف المكيال أخذهم الله بالسنين والنقص وإذا منعوا الزكاة منعت الأرض بركاتها من الزرع والثمار والمعادن كلها وإذا جاروا في الأحكام تعاونوا على الظلم والعدوان وإذا نقضوا العهود سلط الله عليهم عدوهم وإذا قطعوا الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار وإذا لم يأمروا بمعروف ولم ينهوا عن منكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلط الله عليهم شرارهم فيدعوا عند ذلك خيارهم فلا يستجاب لهم و من الامثلة الروايات عن آبائه و ليس فيها سهل انظر يا دمية : * ( باب 23 ) * * ( الجنة ونعيمها ، رزقنا الله وسائر المؤمنين ، حورها وقصورها ) * * ( وحبورها وسرورها ) * 5 - لى : العطار ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن الصادق ، عن آبائه ، عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها ، من ظاهرها ، يسكنها من امتي من أطاب الكلام ، وأطعم الطعام ، وأفشى السلام ، وصلى بالليل والناس نيام ، الخبر هل في هذا السند سهل يا دمية ؟؟؟ ثم قال الجاهل : اقتباس:
طبعا تم الرد عليها و يقول بعد ذلك لم ارى التضعيفات هههههههههههههه هنا جميع التضعيفات لكن قاتل الله الجهل : |
اقتباس:
اقتباس:
هنا اثبت جهله التام في علم الحديث و للاسف كررها عدة مرات على اخواني و مع اني وضحت له فهنا التوضيح للجويهل : - علي بن إبراهيم، عن ابيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن اذينة، عن زرارة والفضيل بن يسار، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال: يعني كأنك تروي هذا الحديث عن عمر بن اذينة عن زرارة عن ابي جعفر او تقول عن عمر بن اذينة عن بريد بن معاوية عن ابي جعفر او تقول عن عمر بن اذينة عن الفضيل بن يسار عن ابي جعفر او تقول عن عمر بن اذينة عن بكير بن اعين عن ابي جعفر او تقول عن عمر بن اذينة عن محمد بن مسلم عن ابي جعفر ثم يشتركون كلهم و جميعا عن ابي جعفر عليه السلام هل عرفت انك جاهل في علم الحديث ؟؟؟ قاتل الله الجهل اقتباس:
و تفضل يا جويهل : الخوئي في كتابه : محمد بن عمر بن عبدالعزيز : قال النجاشي : " محمد بن عمر بن عبدالعزيز الكشي : كان ثقة ، عينا . وروى عن الضعفاء كثيرا ، وصحب العياشي وأخذ عنه ، وتخرج عليه وفي داره التي كانت مرتعا للشيعة وأهل العلم ، له كتاب الرجال كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة . ثم قال الكذوب او الجويهل : اقتباس:
لا ننسى كتاب المشيخة لحسن بن محبوب رضي الله عنه 149 -224 هجرية و لا ننسى كتاب حسين بن عثمان بن شريك قبل سنة 150 هجرية من كتاب النجاشي رحمه الله تعالى و أسكنه في فسيح جناته [ 119 ] الحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري الوحيدي ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام. ذكره أصحابنا في رجال أبي عبد الله عليه السلام. له كتاب تختلف الرواية فيه فمنها : ما رواه ابن أبي عمير ، أخبرناه اجازة محمد بن جعفر ، عن أحمد بن محمد ، قال : حدثنا محمد بن مفضل بن إبراهيم سنة خمس و ستين ومأتين ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير عن الحسين بن عثمان...إلخ. و قد جاء ايضا في كتاب رجال النجاشي رحمه الله و رضي الله عنه [ 8 ] أبان بن عثمان الاحمر البجلي مولاهم ، أصله كوفي ، كان يسكنها تارة والبصرة تارة وقد أخذ عنه اهلها : أبو عبيدة معمر بن المثنى وأبو عبد الله محمد بن سلام وأكثروا الحكاية عنه في أخبار الشعراء والنسب والايام ، روي عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى علهيما السلام. له كتاب حسن كبير يجمع المبتدأ والمغازي والوفاة والردة. أخبرنا بها أبو الحسن التميمي قال : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا علي بن الحسن بن فضال قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن زرارة قال : حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان بها. وأخبرنا احمد بن عبد الواحد قال : حدثنا علي بن محمد القرشي قال : حدثنا علي بن الحسن بن فضال. وأخبرنا أبو عبد الله بن شاذان قال : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى قال : حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان بكتبه. وفي القرن الثاني والثالث ما جاء به في كتاب النجاشي طاب ثراه [ 236 ] أحمد بن محمد بن عمار أبو علي الكوفي ثقة جليل من أصحابنا ، له كتب ، منها : كتاب العلل ، كتاب أخبار النبي صلى الله عليه وآله ( عليه السلام ) ، كتاب إيمان أبي طالب ، كتاب فضل القران وحملته أخبرنا شيخنا أبو عبد الله قال : حدثنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن داود عنه. وله كتاب الممدوحين والمذمومين ، وهو كتاب كبير ، حكى لنا أبو عبد الله الحسين بن عبيدالله أنه أكبر من كتاب أبي الحسن بن داود. [ 1045 ] محمد بن أحمد بن داود بن علي أبو الحسن شيخ هذه الطائفة وعالمها ، وشيخ القميين في وقته وفقيههم حكى أبو عبد الله الحسين بن عبيدالله أنه لم ير أحدا أحفظ منه ، ولا أفقه ولا أعرف بالحديث. وأمه أخت سلامة بن محمد الارزني. ورد بغداد فأقام بها وحدث. وصنف كتبا : كتاب المزار ، كتاب الذخائر ، كتاب البيان عن حقيقة الصيام ، كتاب الرد على المظهر الرخصة في المسكر ، كتاب الممدوحين والمذمومين ، كتاب الرسالة في عمل السلطان ، كتاب العلل ، كتاب في عمل شهر رمضان ، كتاب صلوات الفرج وأدعيتها ، كتاب السبحة ، كتاب الحديثين المختلفين ، كتاب الرد على ابن قولويه في الصيام. حدثنا جماعة أصحابنا رحمهم الله عنه بكتبه ، منهم أبو العباس بن نوح ، ومحمد بن محمد ، والحسين بن عبيدالله في اخرين. ومات أبو الحسن بن داود سنة ثمان وستين وثلاثمائة ، ودفن بمقابر قريش. [ 182 ] أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي أبو جعفر أصله كوفي ـ وكان جده محمد بن علي حبسه يوسف بن عمر بعد قتل زيد عليه السلام ، ثم قتله ، وكان خالد صغير السن ، فهرب مع أبيه عبد الرحمن إلى برق روذ ـ وكان ثقة في نفسه ، يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل. وصنف كتبا ، منها : كتاب الطبقات و هو كتاب شهير [ 189 ] أحمد بن محمد بن الربيع الاقرع الكندي له كتاب نوادر. أخبرنا أحمد بن عبد الواحد قال : حدثنا علي بن محمد القرشى. قال : حدثنا علي بن الحسن عن أحمد بن محمد بن الربيع به. قال أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى رحمه الله : قال أبي : قال أبو علي بن همام : حدثنا عبد الله بن العلاء قال : كان أحمد بن محمد بن الربيع عالما بالرجال. [ 196 ] أحمد بن علي بن محمد بن جعفر بن عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب العلوي العقيقي ، كان مقيما بمكة ، وسمع أصحابنا الكوفيين وأكثر منهم. وصنف كتبا وقع إلينا منها : كتاب المعرفة ، كتاب فضل المؤمن ، كتاب تاريخ الرجال ، كتاب مثالب الرجلين والمرأتين. [ 203 ] أحمد بن إبراهيم بن أبي رافع بن عبيد بن عازب أخي البراء بن عازب الانصاري أصله كوفي ، سكن بغداد ، كان ثقة في الحديث ، صحيح الاعتقاد. له كتب ، منها : كتاب الكشف فيما يتعلق بالسقيفة ، كتاب الاشربة [ و ] ما حلل منها وما حرم ، كتاب الفضائل ، كتاب الضعفاء في تاريخ الائمة ، كتاب السرائر مثالب ، كتاب النوادر ، وهو كتاب حسن أخبرنا عنه بكتبه الحسين بن عبيدالله. [ 207 ] أحمد بن محمد بن عبيدالله بن الحسن بن عياش بن إبراهيم بن أيوب الجوهري أبو عبد الله. وامه سكينة بنت الحسين بن يوسف بن يعقوب بن إسماعيل بن إسحاق بنت أخي القاضي أبي عمر محمد بن يوسف. كأن سمع الحديث وأكثر واضطرب في اخر عمره ، وكان جده وأبوه من وجوه أهل بغداد أيام آل حماد والقاضي أبي عمر. له كتب ، منها : ....إلى أن قال ...كتاب الاشتمال على معرفة الرجال ومن روى عن إمام إمام [ 225 ] أحمد بن إسحاق بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الاحوص الاشعري ، أبو علي القمي ، وكان وافد القميين ، وروى عن أبي جعفر الثاني وأبي الحسن عليهما السلام ، وكان خاصة أبي محمد عليه السلام. قال أبو الحسن علي بن عبد الواحد الخمري رحمه الله وأحمد بن الحسين رحمه الله : رأيت من كتبه كتاب علل الصوم كبير ، مسائل الرجال لابي الحسن الثالث عليه السلام جمعه. قال أبو العباس أحمد بن علي بن نوح السيرافي ، أخبرنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا سعد عنه. وأخبرني إجازة أبو عبد الله القزويني عن أحمد بن محمد بن يحيى عن سعد عنه بكتبه. |
ماشاء الله
راح فيها الوهابي.. بارك الله بكم,,, |
نشوف اجابة الاخ
|
و انظروا الى الجويهل و هو يقارن بين روايتين لا يوجد بهما مقارنة ابداً :
اقتباس:
الرواية مجهولة السند و فيها ( عن رجل ) كل الروايات اي لم يصرحوا اسم الرجل << و انا احسنها بل اصححها على شان خاطر عيونك لكن لا يوجد عندي اشكال في متنها لانها لم تسيء الى النبي ص و قد يكون جائز بمن فيه مرض مثل الروماتيزم او جرح في الركبة و نحن لا نقول انها حرام بل نقول مكروه و فاعله لا بأس به الان ننتقل الى الرد العلمي و الفروقات بين الروايتين : فالرواية الشيعية تختلف في المتن عن الرواية التي في البخاري فالرواية الشيعية لم تصور النبي ص يبول امام المارة و الناس ( هذا ان سلمنا في صحتها) اي انها لا توجد طعن في النبي ص بل مجرد سؤال عادي و اما البخاري افترى على النبي ص يبول واقفا و الناس امامه و بعضهم يراه يبول مثل ما جاء عن الصحابة هل فهمت الفرق و إلا ما فهمت ؟؟ بالله عليك هل توافق احد يشوفك تبول واقفا او قاعداً و يشوف عورتك او يشوف مؤخرتك :) المسألة هي مسألة انه شوفوه يبول و قاعد على لبنتين و بعضهم يطل و يسترق النظر الى اليه الولد مو بس جاهل حتى ما يعرف يقرأ تابعوا معي لاحقا |
الله (تعالى) يبارك فيك
|
بال كل دا تدليس
ماقصرت اخي ع فضح ابناء ابن تمريه موفقين |
الله يبارك فيكم جميعا
موالي قطيفي قصدك ابن مرة و ليس ابن تمرية هههههه كلهم اصبحوا دمية بين ايدينا بسبب جهلهم التام و اكاذيبهم |
سبحان الله
قال تعالى (( واذا خاطبهم الجاهلون قالو سلاما)) الاية تنطبق عليهم وقد ذكرتها في مواضيع كثيرة اضربلكم مثال هنا الاخ الوهابي المدلس بالازرق وهنا الاخ بالاحمر كتاب بلا عنوان فقولو لهم سلاما |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:17 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025