![]() |
من أحاديث فاطمة الزهراء ( ع )
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
الأول : قالت ( عليها السلام ) : ( و احمُدُوا الذي لعظمته و نوره ، يبتغي مَن في السماوات و الأرض إليه الوسيلة ، و نحن وسيلتُهُ في خَلْقه ، و نحن خاصَّته ، و محلُّ قُدسِه ، و نحن حُجَّتُه في غيبه ، و نحن ورثة أنبيائه ) . الثاني : رغَّبَت ( عليها السلام ) في حُسن النيَّة ، فقالت : ( مَن أصعد إلى الله خالصَ عبادته ، أهبط اللهُ إليه أفضلَ مصلحته ) . الثالث : أجابت ( عليها السلام ) امرأةً جاءتها بسؤال زَوجِها في هل أنَّه مِن شيعتهم ، أم لا ؟ الرابع : فقالت ( عليها السلام ) لها : ( قُولِي لَه : إِنْ كنتَ تعملُ بما أمَرْناك ، و تنتهي عمَّا زجرناك عنه ، فأنتَ مِن شيعتنا ، و إلاَّ فلا ) . في مكارم الأخلاق قالت ( عليها السلام ) : ( البِشْر في وَجه المؤمن ، يُوجِب لِصَاحِبِه الجنَّة ) . الخامس : نَبَّهت ( عليها السلام ) إلى المقام الأسمى فقالت : ( أبَوا هذه الأُمَّة مُحَمَّدٌ و عَليٌّ ، يُقيمانِ أودَهم ، و يُنقذانِهم مِن العذاب الدائم إن أطاعوهما ، ويُ بيحانِهمُ النعيمَ الدائمَ إن وافقوهما ) . السادس : روت ( عليها السلام ) عن أبيها المصطفى ( صلى الله عليه وآله ) ، قالت : ( إنَّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، كان يعوِّذُ الحسن و الحسين ، و يُعلِّمُهما هؤلاءِ الكلمات ، كما يعلِّمهما السورة من القرآن ، يقول : أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامَّة ، مِن شرِّ كلِّ شيطانٍ و هامَّة ، و مِن كلِّ عينٍ لامَّة ) . السابع : تساءلت ( عليها السلام ) مُتعجِّبة : ( ما يصنعُ الصائم بصيامٍ إذا لم يَصُنْ لسانَهُ ، و سمعَهُ ، و بَصَرَهُ ، و جَوَارِحَهُ ؟! ) . تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت ع متيمة ابو الحسنين ع |
شكرااااا اخي على هذا الكلام النوراني الرائع
وهذه القبسات المشرقة من صفحات الطاهرة الزهراء عليها السلام شكرا لطرحك القيم تقبل مروري |
اللهم صلي على محمد و آل محمد سلمت يمناك .. بإنتظار المزيد من مشاركاتكم القيّمة |
شكرااااا اخي على هذا الكلام النوراني الرائع
سلمت يمناك .. |
السلام عليكٍ يا سيدتي و مولاتي فاطمة الزهراء عليها افضل الصلاة و السلام ووفقك الله بحق فاطمة الزهراء نور الله دربكم بنور اهل البيت .. نسألكم الدعاء |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:09 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025