![]()  | 
	
		
 سؤال لكل سني ما هي عقيدة أو  مذهب الشيخ محمد بن غبدالوهاب 
		
		
		 لنسمع رأي أتباع هذا المنهج 
	 | 
		
 ان كان محمد عبد الارهاب 
	يشك في اسلامه كيف تكون له عقيده!؟!؟ وان كان كفر امامه كيف يكون له مذهب ؟!؟!  | 
		
 السؤال يوجه لكم ، لأنكم من تدّعون إن هناك طائفة اسمها وهابية ..!!!  | 
		
 اقتباس: 
	
 و ثانيا الكل يسميكم وهابية منهم الصوفية و السنة من المذاهب الاخرى و انا مستعد اضع لك اثباتات من قول مشايخ السنة  | 
		
 متابعيييييييييييين 
	 | 
		
 اقتباس: 
	
 اقتباس: 
	
 هو من أتباع السلف الصالح فلماذا لم يبدأ بالنصح لأهله وهم تقاة ووصفوه بأنه مختل وشاذ عن جادة الصواب  | 
		
 تعاريف مهمة لمن يريد مواصلة الحوار: 
	مصطلح (آل الشيخ ) هو لقب عائلي يطلق على بعض من يحظى بعلم ديني على نهج المؤسس و مقبول وممكن تسويقه على أهل السنة المعاصرين في بلاد الحرمين. ( لا بد أن يكون نسبه الى سلالة محمد بن عبد الوهاب ). و يكون له دور في دعم السلطة دينيا في منهجها سواء كان في كل حق أو باطل قد تسمع بمنصب وزير أو مسؤول بنتهي لقبه بآل الشيخ - فالمقصود أنه من عائلة محمد بن عبد الوهاب و أساس هذه التسمية هو الاتفاق الأول الذي جرى بين المحمدين (أبن سعود وابن عبد الوهاب) _ الذي تحاول السطة السعودية في العصر الراهن الالتفاف عليه ولكن مأزقها أنها لم تجد الى الآن بديلا - ولكن لا يستبعد تغييره أو ايجاده حسب الظروف.  | 
		
 اقتباس: 
	
 و إنما السؤال يوجه إلى المذاهب التي تسمي الوهابية وهابية ؟ لماذا خصصوا محمد بن عبد الوهاب بالذات و نسبوا أناس إليه ، هل هو يمثل مذهب عقائدي مختلف و ما هو ؟ و هل هو يمثل مذهب كلامي جديد و ماهو ؟! فبدل أن تضع إثباتات ، أجب على السؤال من هم الوهابية .. هل هم السعوديون مثلا أم أهل مكة و المدينة أم الحجازيون ؟ .. هل هناك باكستاني وهابي أو أندونيسي وهابي أو مصري وهابي .. و كيف يعرف ذلك ؟!  | 
		
 اقتباس: 
	
 إذا لم يكونوا وهابية وهم سنة كما تقول فلماذا يكفرون الفرق السنية الأخرى بمجرد أن يختلفون معهم في الرأي؟ ولماذا كثير من الفرق السنية تذمهم وتتبرأ منهم؟  | 
		
 اقتباس: 
	
 السؤال أصلا : من هم الوهابية ؟ و هل هم من أطلقوا على أنفسهم هذا الإسم أم أن الآخرين اختاروا لهم هذا الإسم ..؟؟!!!  | 
| 			 الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:48 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف  | 
	
	Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025