![]() |
لأن ... ولأن ... ولأن ... ولأن
لأن تلك الكلمة تكفي لمقدمة .. http://www.wm-wm.com/vb/imgcache/21185.imgcache.jpg { .. لأن خير بداية يذكُرها كل قلبٍ و لُب هي كتاب الله ... الذي مازال مُترفعاً يرفعنا عما دَهانا مما أصابنا مما قد يُصيبنا من حياة فانية .... أفنْتنا معها ليُذكِرُنا كتابه جلَّ وعلى بأنه مازال هناك مُتسع للأوْسع ... في رحاب الله .. و أْن لا راحة إلا بِذكرِه سُبحانه سُبحانه سُبحانه http://www.wm-wm.com/vb/imgcache/21186.imgcache.jpg { .. لأن كثيراُ مِنا لا يعلم بأن هُناك تفاصيل صغيرة قد تحوي تفاصيل أصغر تخبرنا بأن الحياة أفضل .... تحوي على رشفة عـ[س]ـل تتلوها قرصة نحل و[ رقصة ] خاملة لزهرة حاملة الكثير من الشجن .... الألم .... و كثيراً من الحُب http://www.wm-wm.com/vb/imgcache/21187.imgcache.jpg { .. لأن أبوابنا العتِيقة ملتْ الإنتظار و أحتكْرت في زاوية الحنين تنتظر أشلاء وجُوههم أن تأتي ... مع بقْايَّا عزف الريح ِلتُنشد لحْن الغياب .... وتهلكنا من نشاز التغيب لتًجبرنا على الصًّرير مع ضُلوع الأبواب .... كلما هبت الريح ..... و طال الغياب .... و طال الإنتظار كثيراً من الأشياء ليست كما هي بل هي زاوية سُقوط شاردة و أنًّ تَمعُننًّا في حذافير تلك الأشياء يجعلنا نكتشف لغة الإنحِدار و أن بين مجامِيع الخيزُران تشكيلة من رعُبِ مُبهم .... قد لا ندركه إلا بمجرِد السقوط ... في بئر صنع من سلة خيزٌران يتلوه سقوط http://www.wm-wm.com/vb/imgcache/21189.imgcache.jpg { .. لأن حُفاة الأقدام ...برجلهم بَحْه من إصْرار ُرغم يأْس الوُقوف .... وقنوط المَسير رُغم تقرح الركض و اللَهث .... رغم فَرك القدم من فرط الألَم مازال اؤلئك الحُفاة يطْمحُون بحذاء... يواري سوءْت أرجُلهم ....يأتيِهم بغيثِ الراحة .... منْ مؤونَة الرحْمة وكم أنتم صابرون http://www.wm-wm.com/vb/imgcache/21190.imgcache.jpg { .. لأن الكُتب تجهَش مِن البُكاء .... و أنيِنُها أفجع مضْجعها تبكي على أيدِيكم البارِدة التي غادرتها راحِلة و حرُوفها تندثر مُهاجرة .... إلى رفُوف من الغُبار عابقهْ و أغلفةٌ دُكت في طيات النسيان فلقد أصبح الكتاب موضة قديمة .... فقْط تناسب أصحابْ العقول الفانيْة .... فعذراً لك من إهمال لا يليقُ بمقامك ياكتاب ..عذراً.. { .. لأن مُعظمنا يؤُمن بأن حياَتنا صٌورة مِن ألبوم نقُف دائماً نلتقط إنهْاك صُوره ... لننظر إليها في يوم بإنهاك لنذكر السْعادة و هي مقبُورة في أطار صُورة ... وكأن الصورة هي نقطة النهاية لكُلِ جُملِ ذكرياتِنا السعِيدة ... وياليتَنا صُور بالية يحضُنهم إطارُ صُدورهم المصنوع من ضُلوعِهم مختُوم أنا بكثير من نقاط النهاية صُور { .. لأن إبتِساماتُنا معلقْة ببراعم مُهداة منهم فإننا كلما أهْدِي إلينا برعم أطْبقنا عليه حدَّ الإختناق لأننا نعلمُ بأن عدد براعمِهم المُهداه شحِيح .... كشُح العذوبة في بحْرهم فنخنُقها بإطباقِ شَفتينا ... خوفاً على الإبتسامهْ ...خوفاً عليهم ... خوفاً منهُمhttp://www.wm-wm.com/vb/imgcache/21184.imgcache.gifhttp://www.wm-wm.com/vb/imgcache/21184.imgcache.gif وفي النهاية لأنَنا لا نعلم كثيراً مما نعلم و لأن( ما بيننا ) ... رافضين أنفسنا بكل مايحتوينا من (الأنا ) بكل مايحتوَينا من تكسًر و تجمع .... من صلابه و من هشاشه من تضاداتََِ أنهكتِ الضَّاد فلم يستطع أن يُعبر لذلك سألثُم الحرف في فمنا و صمتنا مماراق لي تحياااتي نور... |
بارك الله بكم مولاتي ام زهراء |
رد
تسلمي اختي --نور--
جزاكي الله خيراّ |
لأنها ؛؛ مازالت كما هي لاتتغير
فالورد لايخيفها لسعة النحل والأبواب هي في سكون وهدوء مخيفين والكتب في المكتبة مهجورة والإبتسامتنا تخيفنا لأنها إرتسمت بأحزاننا وقرآننا شاهد علينا لأننا لم نقرأه بتمعنٍ تحياتي لك وسلامي |
جزااااك الله خير
|
بارك الله بكم تقبلي مروري |
|
|
بارك الله فيش طرح مميز
|
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:41 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025