احباط محاولة تفخيخ زوار الامام الحسين عليه السلام، مصوّره
 

مَن صنع هؤلاء اللوطين الانذال الذين يفخخون ويذبحون الابرياء ؟ صنعهم مشايخ الوهابيه التكفيريين ، والا فهذا الارهابي كغيره لايريد دنيا ..مغسول دماغه تماما بفكر تكفيري بحيث يعتبر ان قتله لهؤلاء الابرياء سيؤدي به للجنّة ! .

الحديث النبوي الشريف يقول { يُقالُ للمرء يوم القيامة هذا سهمك من دمِ فلان ! فيقول ربي ماقتلته ولاأعرفه ! فيُـقالُ له : بلــــــــــــــــــــــى كنتَ تقدر ان تدفع عنه ولو بكلمة ولم تفعل }
فالساكت يتحمل سهماً من كل قطرة دمٍ تراق ..فكيف بالراضي؟ بل كيف بالمحرّض ؟

http://www.youtube.com/watch?v=JAoAwYmmH54&feature=channel


والحمد لله الذي خيّب هؤلاء واحبط محاولتهم ، اللهم بحق دماء الابرياء والايتام والارامل ، والمعوّقين ..أرنا قدرتك في كل مشايخ التكفير الوهابيه وفي كل من رضي بفعلهم او سكت عن ادانتهم...واجعل يارب ملايين الايتام والارامل خصماؤهم غدا يوم القيامة .
وحسبنا الله ونعم الوكيل.

وهذا ارهابي نذل آخر اراد ان يقتحم حسينية الزهراء عليها السلام في مدينة كركوك ، وبفضل الله شعر به المصلّين والقوا عليه القبض

http://www.youtube.com/watch?v=wNfM6bann4g&feature=related

وحسبنا الله ونعم الوكيل

وهذا ارهابي متنكر بزي عروس ! ولما سئلوه برر فعله الشنيع بقوله { انه متزوج زميله الارهابي زواج عرفي }!

http://www.youtube.com/watch?v=E72IMEo9IpA

هنا ارهابي منـقـّب ! http://www.youtube.com/watch?v=jE5Pf...eature=related

متنكر بزي امرأة لكي يفخخ الابرياء ، هذا او هذه العار العاهر لما يقوم بقتل الابرياء نسمع المجرمين وابواقهم يعلنون عن عملية للمقاومة ! ..
تصدر الفتاوى التكفيريه من السعوديه ، بينما اراضيهم مملؤة بقواعد امريكا وفي بلدانهم اعلام الصهاينة ترفرف عاليا لكن لايستطيع مشايخ التكفير رفع رؤسهم لكي يرونها .... لو يرونها حتما سوف يستنكتون{يسكتون} ... اردت ان اكتب {يستنكرون} ماصارت ! الكلمة رفضت ان اكتبها جنب مشايخ التكفير ...فلم يعتادوا الا على تكفير الشيعة واباحة دمائهم ...
وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل من اعان علينا ولو بكلمة .

ولعن الله الارهابيين
ولعن الله الارهابيين
جزاك الله خيراً

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد



اللهم العن الارهابيين وأعداآء أهل البيت عليهم السلاآم ..}

مشكور أخوي || يوسف علي || ع الطرح ..}
في ميزاآن أعماآلك ..}