هذه الفعلة الشنيعة أكبر دليل على أن السلطات البارزانية هي من افتعلت الفتنة الطائفية والعرقية الحقيرة التي وقعت بين الشبكيين الشيعة وبين الآشوريين المسيحيين في برطلة لكي تشغل أهلها عن تجاوزاتهم وتعدياتهم المقززة اللامعقولة التي باتت تتكرر ولا تجد من يوقفها أو يردعها .

وملخص هذه الأحداث للتذكير تمثل في قيام مجهولين بحرق صورة لسماحة الإمام السيد علي السيستاني دام ظله وقيام مجموعة أخرى في نفس الوقت بالاعتداء على كنيسة في برطلة ، فنتج عن تلك الأعمال الحقيرة إطلاق متبادل للنار بين مجموعات من الطرفين أصيب خلالها ستة أشخاص ، لكن جهود الخيرين من أبناء المجموعتين أثمر عن احتواء الأمر سريعا ، كما في الرابط التالي:

www.ankawa.com/forum/index.php/topic,374772.0.html

شكرا مولاي الرافضي لنقل الخبر ولا هنتم

وانت ليش متكتك بالكيبورد على بير فكة وعامله بسطر لحاله

بعدين الحكومة الاتحادية بتعاني من وجود جمهورية موز فيها وهي ممثليات الحكومة الكاكو-مامية فيها ، وهالحالة نادرة في العالم إن تيجي حكومة إقليمية تحش حالها في شؤون الحكومة الاتحادية في أي فدرالية أو كونفدرالية حول العالم

ومن الآخر ليش ما تشرب من بير فكة وتفكنا من جعيرك؟