منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   إنما وليكم الله ورسوله [&] (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=78391)

الشنقيطي 18-10-2009 01:58 PM

إنما وليكم الله ورسوله [&]
 
قال تعالى: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
وقوله: " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أي: خاضعون لله ذليلون.
فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:
" ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
" وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " .
أي: فإنه من الحزب المضافين إلى الله, إضافة عبودية وولاية, وحزبه الغالبون, الذين لهم العاقبة في الدنيا: والآخرة, كما قال تعالى: " وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ " .
وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.
وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.

القلم الرقيب 18-10-2009 04:29 PM

حسناً ، ماهو مطلبك بعد ان اسردت لنا مافي جعبتك !!؟


طفلة القمر 18-10-2009 04:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشنقيطي (المشاركة 958296)
قال تعالى: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
وقوله: " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أي: خاضعون لله ذليلون.
فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:
" ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
" وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " .
أي: فإنه من الحزب المضافين إلى الله, إضافة عبودية وولاية, وحزبه الغالبون, الذين لهم العاقبة في الدنيا: والآخرة, كما قال تعالى: " وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ " .
وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.
وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.

طيب ... وبعدين ؟؟؟!!

فطرس11 18-10-2009 04:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشنقيطي (المشاركة 958296)
قال تعالى: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "

لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
وقوله: " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أي: خاضعون لله ذليلون.
فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:
" ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
" وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " .
أي: فإنه من الحزب المضافين إلى الله, إضافة عبودية وولاية, وحزبه الغالبون, الذين لهم العاقبة في الدنيا: والآخرة, كما قال تعالى: " وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ " .
وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.

وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.



ماهو مصدر كلامك هذا ؟؟؟

وماهو هدفك من الموضوع ؟؟




خادم_الأئمة 18-10-2009 05:28 PM

السلام عليكم ورحمة الله

يريد ان يقول سياق الايات بعد وقبل الاية لا يوافق ماتريدون اثباته يا روافض :)

زين شيخنا شقنطي لو يا ابوك الله يحفظه ويطول بعمره وصلى ويا له فقير وقال ابي فلوس ، وتصدق بقوطي صغير حلوى من شويطر بمخباته
والمخباة هي الجيب بالبنطرون

زين هل يكون ولي من اولياء الله ام لا ؟؟؟

تفضل شيخ نسمع منك

كتاب بلا عنوان 18-10-2009 06:28 PM

الزبدة من موضوعك ؟؟

النجف الاشرف 18-10-2009 07:06 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يبدوا ان الزميل جاء بما يضحك به علمائهم على عقولهم ...
اقتباس:

لما نهى عن ولاية الكفار, من اليهود والنصارى وغيرهم, وذكر مآل توليهم أنه الخسران المبين, أخبر تعالى من يجب ويتعين توليه.
وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " .
فولاية الله, تدرك بالإيمان والتقوى.
فكل من كان مؤمنا تقيا, كان لله وليا, ومن كان لله وليا, فهو ولي لرسوله.
ومن تولى الله ورسوله, كان تمام ذلك, تولي من تولاه, وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان, ظاهرا وباطنا, وأخلصوا للمعبود, بإقامتهم الصلاة, بشروطها وفروضها, ومكملاتها, وأحسنوا للخلق, وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم.
تفسير باطني غير صحيح البته انما وليكم الله (حرف عطف ) رسوله (حرف عطف) الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
صفة صاحب الولايه بعد الرسول يكون مقيم للصلاه فقط ؟! كلا بل أعطى الزكاة وهو راكع
اقتباس:

فأداة الحصر في قوله " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا " تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين, والتبري من ولاية غيرهم.
عجيب ؟! العلماء عند الكل المسلمين من المؤمنين فهل اصبحت ولايه مثلا بن الباز مثل ولايه الله ورسوله على المسلم ؟!!!!!!!!
لا عجب فانتم من تقولون بالعصمة للحكام

اقتباس:

وهذه بشارة عظيمة, لمن قام بأمر الله, وصار من حزبه وجنده, أن له الغلبة.
وإن أديل عليه في بعض الأحيان, لحكمة يريدها الله تعالى, فآخر أمره, الغلبة والانتصار, ومن أصدق من الله قيلا.
ههههههههههههههههههههههههههههه
صدقني يا عزيزي من كتب هذا الموضوع انا انصحه يروح يبيع بصل ويترك تفسير القران

ولكن نصيحه لله سبحانه وتعالى
لماذا وصف الله هنا صاحب الولايه المعطوفه ولايته على الله ورسوله بصفه ايتاء الزكاة في صلاته ؟!

ولكن هذا السؤال كبير على علماء السنه منذ 1000 سنه ولا اعتقد انك بمجيب عليه

والسلام عليكم


كتاب بلا عنوان 18-10-2009 07:20 PM

صاحب الموضوع رمى جرايده و مشى
عسى المانع خير

اقتباس:

لا عجب فانتم من تقولون بالعصمة للحكام
اما هذه بصراحة تعجبت منها كثير
و المشكلة زاعجين بعصمة الائمة ع

** مسلمة سنية ** 18-10-2009 08:10 PM

سبحان الله ...

حيث يجب التأويل تقومون بالتثبيت و أخذ الكلام على ظاهره .... و حيث يلزم أخذ الكلام على ظاهره أخذتم بالتأويل !!!!

و لله في خلقه شؤون

الشنقيطي 19-10-2009 08:49 AM

الموضوع واضح وبين لمن لديه إلمام باللغة العربية


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:29 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025