![]() |
قامت .. فوق رجليها ... انكساراتي
وصل السكين الى رقبته ولم يجد الخنجر عائقا عن الوصول الى قلب ربيعه بدأ الدم يتقاطر وبدأ الورد يذبل كيان كون تغير ! ولكن دائما للــ((لكن)) قولها الذي يقلب الموازين ولكن ((لكن)) هذه المرة علـــــــــــــــــــي هو من جعل الورد يقولها ولكني على حزني قامت فوق رجليها انكساراتي لان علـــــــــــــــــــي ((ما يرضى رغما عالورد تحت القدم ينداس )) |
اخوي الكريم / صوت الدماء اشكرك على كلماتك المنيرة تحياتي القلبية اعزفها لطهر روحك تشملك عناية الرحمن |
شكرا غاليتي فاطمة
انا اختك صوت اتمنى منك قبولي اختا وانا اعزف لك لحن الحب بتحيتي ولكن هل يبدو على اسلوبي انني لست فتاة ؟؟ دائما ما يقولون لي اخي ؟؟ دمتي بود اختاه |
رغم الانكسار
اشعرك بطلا من ابطال الكلمة ...بارك الله فيك وفي قلمك ..واليك هذين البيتين في سيد الشهداء.
كم من محب عاشق فتكت بـــه نيران شوق فأستحال هباءا الحب يقتل تارة اصحـــابــــــه حب الحسين يزيدنا احيـــاءا |
تحية أختي صوت غموض عذب، يتأرجح على غصن السلاسة، يضطرب بفعل الريح أحيانا لكنه لا يقع، هو بمثابة محارة غضة حول درة تتشكّل. أرجو لقلمكِ الطموح المزيد من التوفيق. مرتضى شرارة العاملي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:09 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025