![]() |
معي لنتفائل
هــيـا بـنـا نــتـفــاءل http://www.baa7r.net/uploads/images/...4390abf643.jpg الحياة تحمل في طياتها زخم كبير من المصاعب والمتاعب ، فتارة تجعل الإنسان في زنزانة الهموم والغموم ، يصول ويجول فيها بنفسية متعبة ، وآمال محطمة ، وتفكير ممزق ، حتى يجني من ذلك الشقاء واليأس والإحباط ينبغي على المؤمن أن يوقن بأن حال المشقة والتعب والآلام والمصائب أمر طبيعي في حياة الإنسان ( لقد خلقنا الإنسان في كبد ) ومع تنوع الآهات والزفرات والمتاعب ، يظل التفاؤل له رونقا من نوع آخر.. ~ يكفي بأنه يزرع الأمل ~ يكفي بأنه يعمق الثقة في النفس ~ يكفي بأنه يدفع للنشاط والعمل ~ إن أعظم أمر في التفاؤل هو حسن الظن بالله والتوكل عليه ، فذلك باعث على أن وراء المحنة والمصيبة فرج قريب ، و يسر رهيب ، و أجر كبير ، فإذا أوكل الإنسان نفسه لربه ، واتسم بالرضا على القضاء ، وتحلى بالصبر ، وتسلح بالدعاء ، فإن ذلك يقود لحالة نفسية إيجابية تقاوم أحزان الحياة وآهاتها ، وتدكدك جبال اليأس وقشورها مهما أظلمت عليك الدروب فحدث نفسك على التفاؤل ، فإن ذلك أجمل حديث للنفس في ظل الظروف والمصائب ، وليكن هذا الحديث موضوعيا بحيث لا يُبنى على نتائج مثالية ، فيكفي من حديث النفس بالتفاؤل الراحة والسعادة والأنس ، ولو حصلت النتيجة المرجوة ، كان لذلك لذة لا يطعمها اليائسين المحبطين |
موضووع جميل جدا
بارك الله بك تحيااتي روح تائهه |
اقتباس:
نورتو شكراً للطله تحياتي |
ولرب نازلةٍ يضيق بها الفتى -- ذرعاً وعند الله منها المخرج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها -- فرجت وكنت أظنها لا تفرج موفق لكل خير أخي الكريم بانتظار المزيد من مشاركاتك القيمة تحيااااتي نور... |
احسنتم الانتقاء شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك **ي أجمل تحية
دمتم بحفظ الباري |
بــــــ شكرا ـــــارك الله بكم اخــــي المـــوالي كلمـــات روعـــــــــة سلـــمت انـــــــاملك الـولائـيـة نـنـتـظر كـل جـديـد لـكـم تـحـيـاتي لـكم xmen |
أعظم أمر في التفاؤل هو حسن الظن بالله والتوكل عليه ، فذلك باعث على أن وراء المحنة والمصيبة فرج قريب ، و يسر رهيب ، و أجر كبير تسلم الأيادي اخي الكريم والله لا يحرمنا من جديدك ونسأل الله الهدايه للجميع |
اقتباس:
شكراً غاليتي تحياتي |
اقتباس:
ادامكم الله تحياتي |
اقتباس:
شكراً اختي الغاليه تحياتي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:57 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025