|
حرب بين مسعود البرزاني وابن عمه عبد المصور البرزاني
ابن عم البرزاني يعلن الحرب ضده بدخوله الانتخابات اعلن رئيس تنظيم سياسي جديد في كردستان العراق تحديه لرئيس الاقليم مسعود البرزاني، مشيرا الى انه سيدخل الانتخابات وانه في حرب بالورقة والقلم مع البرزاني، في وقت ارسلت فيه القوات الامريكية افواجا الى منطقة كردستان لحماية الانتخابات التي ستجري قريبا خوفا من الصراعات السياسية التي قد تؤدي الى تدهور الاوضاع الامنية. فعلى صعيد صراعات القوى الكردية في الانتخابات طالب عبد المصور بارزاني رئيس قائمة حركة الاصلاح الكردستاني بتبليغ مسعود البرزاني رئيس اقليم كردستان اننا في حرب مع حزبه، ولكنها 'حرب بالقلم والورق، وليست حربا عالمية ثالثة'، حسب قوله. وقال عبد المصور البرزاني الذي ينوي المشاركة في الانتخابات المقبلة بقائمة خارج الحزب الديمقراطي الكردستاني في تصريح لصحيفة 'هاولاتي' الكردية، ان رئيس اقليم كردستان هدده، معتبرا ان هذا التهديد ضد الديمقراطية والادعاءات التي يطلقها الحزب الديمقراطي. وقال عبد المصور وهو ابن عم مسعود البرزاني، اننا نركز في الانتخابات على المحافظات الكردية كافة، ونعمل بجد عليها، معلنا 'انهم في حرب مع الحزب الديمقراطي الكردستاني، ولكنها حرب بالقلم والورق، وليست الحرب العالمية الثالثة، حيث يكون القتل جزءا منها'، وطالب عبد المصور ايصال هذه الرسالة الى مسعود البرزاني، رئيس اقليم كردستان. يذكر ان عبدالمصورالبرزاني، ابن عم رئيس الاقليم، شكل قائمة مستقلة من البرزانيين للمشاركة في الانتخابات الكردستانية، مما دفع بمسعود البرزاني الى تهديده وابلاغه بمغادرة محافظتي اربيل ودهوك. المصدر : شبكة صدى العراق |
إن كان عبد المصور البرزاني صادقا في مشاريعه ونواياه فليوفقه الله لما يحب ويرضى
وإن كان غير ذلك فليحفظ الله أكراد العراق وأهل الشمال من آثار هذا الصراع شكرا على الخبر naddn |
انا اتصور ان الاكراد سيطلبون العون من الجهات التي شاركت في المحافظات الوسطى والجنوبية وفازت بطرق ملتوية وكيف الدخول بعناوين متعدده وبالتالي المصب واحد هو التشتيت والتلاعب نعم وكثرة العناوين التي تقلص نسب الفائزين ونسال الله التوفيق لمن يحب العراق وشعب العراق ويحافظ على وحدته وصيانة كرامة ...
|
مبروك مقدما" للحائز على ثقة الشعب الكوردي المجاهد مهما كان شخصه ليكون مؤهلا" لادارة اقليم كوردستان من زاخو الى جنوب كركوك
وتحيا الاخوة الشيعية - الكوردية وتعسا" للعربان الهمج الرعاع |
شكرا على الخبر اللهم ارحم الشعب العراقي الجريح
|
اقتباس:
نعم تحيا الأخوة الشيعية الكردستانية وتعسا لدماء شهداء كركوك التركمان الشيعة الأبرار الذين قتلتهم ميليشيات الآسايش عام 2003 http://www.geocities.com/turkmansc/yamani/s1.jpg الشهيد أركان يوسف فتاح بولاوه لي الشهيد حسن علي امين بياتلى الشهيد يوسف عماد يونس الصالحي تحيا الأخوة الشيعية الكردستانية وتعسا لمقام أمير المؤمنين عليه السلام في طوز خورماتو والذي دمره الآسايش عام 2003 وهم يشتمون الإمام ويقولون: ماكو علاو ، هدمنا علاوكم http://tsc.4shia.net/bayanat/toz.html تحيا الأخوة الشيعية الكردستانية وتعسا لدماء شهداء طوز خورماتو الذين قتلتهم الميليشيات الكردستانية وهم يتظاهرون احتجاجا على هدم المشهد المقدس شهداء مظاهرة طوز خورماتو في يوم 2003/8/24 - الشهيد اسماعيل يايجي الشهيد محمد هاشم عسكر الشهيد احمد رمزي عبد الرحمن الشهيد حسين محمد حسن الشهيد جتين زين العابدين قنبر الشهيد أحمد عبد الحسين دامرجي الشهيد أشرف مظهر قاسم كنه الشهيد احمد حسين علي البياتي المجلس الشيعي التركماني لا عجب أن قالها أحد شباب كركوك الشيعة المؤمنين وهو الأخ (محمد هادي تازه لي) ذات مرة: تعسا لخرفان كردستان ، فكركوك عراقية لا كردستانية |
رحم الله ارواح اخوتي شيعة تركمان واسكنهم فسيح جناته
وهؤلاء الشهداء نبراسا" يضيء لنا درب الحرية والعراق الجديد واللعنة الدائمة على المجرمين قتلة الابرياء من شيعة امير المؤمنين (ع) مهما كانت قوميتهم وجنسيتهم وان كان الخبر صادقا" فلايعني ان ننكر مظلومية اهلنا في كوردستان وان نحسب جهة خارجة عن الدين عليهم فالشيعة والكورد تجمعهم المظلومية على يدي الطاغية المقبور |
بسم الله الرحمن الرحيم حلبجة ... كلمة حق يراد بها باطل قد تعتبر مأساة منطقة حلبجة الكردية من اقوى الشواهد التاريخية الموثقة لهمجية النظام الصدامي ضد الانسانية. لاتضاهيها قسوة ووحشية الا الاهوال التي ارتكبت ضد الشيعة في العراق ولاسيما عند قمع انتفاضتهم عام 1991 ولكن استخدام هذه الفاجعة لاسباب سياسية وتجارية بحتة لهو باعث على الاشمئزاز والازدراء، ولا سيما من قبل الحزبين الكردستانيين اللتان قام زعيمهما (الطالباني والبرزاني) وعلى شاشة التلفزيون، بتقبيل واحتضان نفس الطاغية الملعون في قصره الجمهوري الذي ارتكب جريمة حلبجة، في حين مازالت اجساد ضحايا حلبجة لم تبلى بعد، واصوات المدافع التي تدك كربلاء والنجف مسموعة في اروقة القصر وليس هذا فحسب، بل ان احدهما (البرزاني) وصل به اجرامه الى درجة تحالفه مع الطاغية الملعون ضد ابناء جلدته وبقية المعارضة العراقية في خيانة اربيل عام 1996، والتي كلفت العراقيين (عربا وكردا وتركمانا) الكثير من خيرة شبابه ومن المؤسف في نفس الوقت ان نرى بعض الاحزاب الاسلامية (الشيعية) تشارك هذين الحزبين المشبوهين في الاحتفالات التي اقاماها بالمناسبة. احتفالات ظاهرها احياء ذكرى مأساة حلبجة، ولكن باطنها ترسيخ مصطلح "اقليم كردستان"، الغير معترف به (الا في دستور غير شرعي وغير منتخب). اقليم غاصب للاراضي العراقية التركمانية بالقوة في اربيل وغيرها. احتفالات يرفع فيها فقط علم "كردستان" والذي طالما مزق واحرق العلم العراقي امامه. علم العنصرية هذا الذي كلف العراقيين في يوم 03/12/31 عدة شباب (تركمان وعرب) استشهدوا من اجل انزاله من اعلى بناية محافظة مدينة كركوك الصابرة ليرفعوا العلم العراقي بدله، ومازال مرفوعا لحد الان فياترى، عندما عبر الاسلاميون (الشيعة) في الاحتفال عن استنكارهم وبرائتهم من مرتكبي جريمة حلبجة (وهم بلا شك صادقين)، هل اعلنوا برائتهم ايضا ممن عانق وحضن وقبل الطاغية ... وبعد ارتكاب المجزرة، علما انه نفسه الذي دعاهم للاحتفال؟ |
على الاخوة التافهين من اعراب سوريا البعث عدم التدخل بالشأن العراقي
|
اقتباس:
ولعنة الله على قاتليهم وظالميهم من مليشيات الاسايش |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:04 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025