![]() |
ما جاء عن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - في علم علي
في علم علي عليه السلام
قول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : أعلم أمتي من بعدي علي بن أبي طالب(1) وقوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : علي وعاء علمي ووصيي وبابي الذي اوتى منه(2) وقوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : علي باب علمي ومبين لأمتي ما أرسلت به من بعدي(3) (1) الخوارزمي في المناقب 49 / وكنز الأعمال 6 ص 153 (2) شمس الأخبار ص39 / كفاية الكنجي 70 ، 93 (3) كنز العمال 6 ص 156 / كشف الخفاء ج1 ص 204 أنا مدينة العلم وعلي بابها حديث شريف نبوي متفق على روايته بالتواتر وقد رواها علماء عامة المذاهب الإسلامية وفيما يلي ثبت بذكر اسماء بعضهم نقلاً عن كتاب الغدير ج 6 ص 61 وهم : 1- ابو العباس محمد بن يعقوب الأموي النيسابوري رواه المستدرك 126:3 2 - أبو محمد حسن بن احمد الغندجاني عن ابن المغازلي في المناقب عن جابر بن عبدالله قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يوم الحديبية ، وهو آخذ بيد علي ويقول : هذا أمير بررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ، ثم مد بها صوته فقال : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن اراد البيت فليأت الباب] لا أبقاني الله بعد ابن طالب ( ع ) عن حنش بن المعتمر قال : إن رجلين أتيا امرأة من قريش فاستودعاها مائة دينار وقالا : لا تدفعيها إلى أحد منا دون صاحبه حتى نجتمع ، فلبثا حولاً ثم جاء احدهما إليها وقال : إن صاحبي قد مات فادفعي إلي الدنانير فأبت فثقل عليها بأهلها فلم يزالوا بها حتى دفعتها إليه ثم لبثت حولاً آخر فجاء الآخر فقال: أدفعي إلي الدنانير ، فقالت : إن صاحبك جاءني وزعم انك مت فدفعتها إليه فاختصما إلى عمر فأراد إن يقضي عليها وقال لها : ما أراك إلا ضامنة ، فقالت : أنشدك الله أن تقضي بيننا وارفعنا إلى علي بن أبي طالب . فرفعها إلى علي وعرف إنهما قد مكرا بها ، فقال أليس قلتما لا تدفعيها إلى واحد منا دون صاحبه ؟ قال : بلى ، قال : فإن ما لك عندنا إذهب فجيء بصاحبك حق ندفعها إليكما . فبلغ ذلك عمر فقال لا أبقاني الله بعد إبن أبي طالب . المصادر : كتاب الأذكياء لأبن الجوزي ص 18 ، أخبار الظراف لأبن الجوزي ص 19 الرياض النضرة 2 ص 197 ذخاير العقبى ص 80 تذكرة سبط ابن الجوزي 87 مناقب الخوارزمي 60 كتاب سلوني قبل أن تفقدوني لمحمد الحكيمي 1 ص 86 __________________ علي عليه السلام ينقذ عالماً بالقرآن إن عمر بن الحطاب سأل رجلاً كيف أنت فقال : ممن يحب الفتنة ، ويكره الحق ، ويشهد على ما لم يره فأمر به إلى السجن ، فأمر علي برده فقال عمر كيف صدقته ؟ قال عليه السلام : يحب المال والولد وقد قال تعالى : " إنما أموالكم وأولادكم فتنة ، ويكره الموت وهو الحق ، ويشهد ان محمداً رسول الله ولم يره ، فأمر عمر بإطلاقه وقال الله يعلم حيث يجعل رسالته المراجع الطرق الحكيمة لأبن القيم الجوزية ص 46 وكتاب سلوني قبل ان تفقدوني ج 1 ص 107 |
اللهم صلي على محمد وال محمد احسنت اخي الغالي في ميزان اعمالك يا رب جعلنا الله واياكم من السائرين العاملين بنهج محمد وال محمد |
|
: ) شكرا على مروركم
|
شكرا جزيلا اخي على المشاركه الحلوه
ثبتنا الله واياكم على ولاية اهل البيت عليهم السلام |
اللهم آمين
شكرا على المتابعه : ) والمشاركة |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025