|  | 
| 
 عمر ردّ الجميل على صاحبه بعد اسلامه بسمه تعالى  اللهم صلي على محمد واله الطيبين الطاهرين وبعد ... انتم رويتم ما هذا نصه : ( كان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم احد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : انج يابن الخطاب لا اقتلك ! فكان عمر يعرفها له بعد الاسلام ) , سيرة ابن هشام 4: 258 . فهذا ضرار بن الخطاب كان يلاحق عمر بن الخطاب وعمر بن الخطاب في حالة فرار , وبدل ان يقتله كما هو شأن غيره من المقاتلين , سمح له بالنجاة , فهذه من جذور المؤامرة على الاسلام , فكيف يقال بعد هذا ان الله تعالى اعزّ الاسلام بعمر ؟  واي عزّ يأتي على يد الفرار ؟ وللمنصف ان يتخيل كهلا في سن عمر وطوله وهو يفر من عدو مشرك ولا يلوي على شيء , وانظر الى ابن هشام كيف كيف هوّن من شأن الحادثة واكتفى بقوله : ( فكان عمر يعرفها له بعد الاسلام ! ومن يدري مالذي كان يحدث بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله لو ان ضرار بن الخطاب قتل عمر بن الخطاب وللمنصف حرية الرد ... | 
| 
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف في الصميم ......... انتظر منك | 
| 
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف في الصميم ......... انتظر منك | 
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:28 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف | 
	Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025