![]() |
استخدما اللباقة بدلا من الكذب
ما المدى الذي يمكن أن يذهب اليه الزوجان في امكانية أن يغفر أحدهما للآخر بعض الاكاذيب على الرغم من خطورة الكذب على صحة العلاقة الزوجية التي لا يمكن ان تقوى الا بالثقة والصراحة المتبادلة؟ اذا كان أي زواج لا يخلو من بعض الكذب، فيجب عندئذ التفرقة بين الكذب الذي يلجأ اليه أحد الزوجين رغبة منه في تجنب الاساءة لمشاعر الآخر وتجنب الدخول في محاولات قد تفسد العلاقة الزوجية، وبين الكذب الذي يتم اللجوء اليه من أي الزوجين للتمويه على خطأ ارتكُب او لإخفاء عيب او نقص عن شريك الحياة الزوجية وينصح خبراء العلاقات الزوجية الزوجين عند ظهور إغراء قوي يدفع احدهما الى قول الكذب بأن يسأل نفسه عما سيحدث اذا قال الصدق. فعلى سبيل المثال اذا سأل الزوج زوجته: ماذا بك؟ وكانت اجابتها بالكذبة الشائعة: لا شيء، عندئذ تقلل هذه الاجابة من المودة المفترض وجودها في العلاقة الزوجية، وعلى العكس من ذلك اذا كانت الاجابة «اقول لك في وقت لاحق»، أو «دعني افكر قليلاً». من ناحية اخرى، فإنه من الممكن للزوجين ان يستخدما اللباقة بديلاً عن الكذب، ويعني ذلك ان تجنب الكذب يصبح سهلاً اذا ادرك الزوجان ان قول الحقيقة لا يعني بالضرورة الكشف عن كل شيء.. قليل من الكذب يصلح الزواج.. ولكن كثيره يحطمه |
طبيعي يا عاشق الزهراء
كل زوجة اكيد شيء مرة بتكذب على رجلها مافي امراه في دنيا ما تكذب ع رجلها مشكور على الموضوع عاشق الزهراء |
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الكذب ممنوع مع الكل مو بس مع الزوجين واللباقة بعد مطلوبة في جميع الأوقات بس أستخدام كلمة لاشئ لابد منها مو الغرض منها الكذب فقط لتهيئة الوقت المناسب الف شكر على لطرح خيو عاشق دمتم بكل خير |
اشكر لكما هذا التشريف وإبداء الرأي
|
|
مقال رائع عزيزي عاشق
تسلم اياديكـ لا عدمنآ جديدك ان شاء الله :) |
كلمات رائعه جدا مشكور اخي وكبر الخط مره فانيه هع |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:28 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025