![]() |
حملة المليون صلاة أهداء للأمام الصادق في 25 شوال
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : بعد حملة المليون صلاة على محمد وأله التي كانت أهداء لأمير المؤمنين عليه السلام والتي وصلت إلى 2795595 نبدأ في حملة المليون صلاة للأمام جعفر الصادق عليه السلام وتهدى له في يوم أستشهاده في25 شوال ونتمنى أن لاتقل عن حملة أمير المؤمنين عليه السلام في العدد فنبدأ حملتنا بذكر نبذة مختصرة جداً عن الأمام الصادق التي يفترض أن لايجهلها موالي لأهل البيت(ع). سيرة مختصرة عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) بطاقة الهوية: الإسم:جعفر (ع) اللقب: الصادق الكنية:أبو عبد الله اسم الأب:محمد بن علي (ع) اسم الأم:أم فروة الولادة:17 ربيع الأول 83ه الشهادة:25 شوال 148ه مدة الإمامة: 34 سنة القاتل: المنصور العباسيعليه لعنة الله مكان الدفن:البقيع الظروف السياسية في عصر الإمام (ع): إستلم الإمام الصادق (ع) الإمامة الفعلية في حقبة من الزمن كان الصراع فيه على أشده بين الحكام الأمويين والعباسيين وفي خضم انتفاضات العلويين والزيديين والقرامطة والزنج وسواهم من طالبي السلطة.. مما أتاح للإمام أن يمارس نشاطه التبليغي والتصحيحي في ظروف سياسية ملائمة بعيداً عن أجواء الضغط والإرهاب وفي مناخ علمي خصب تميّز بحرية الفكر والاعتقاد وزوال دواعي الخوف والتقية من الحكام. وقد سجّل الإمام (ع) موقفاً متحفظاً من جميع الحركات المعارضة والتي كانت تحمل شعار )الرضا من ال محمد( لأنها لا تمثّل الإسلام في أهدافها وتوجهاتها وإنما كان هاجسها الوصول إلى السلطة. ولأن المرحلة انذاك كانت تتطلب ثورة إصلاحية من نوع اخر لمواجهة المستجدات التي كادت تطيح بجوهر الإسلام فيما لو انشغل الإمام عنها بالثورة المسلحة. ركّز الإمام (ع) في حركته على تمتين وتقوية الأصول والجذور الفكرية والعلمية مع أخذ دوره الرسالي كمعصوم من ال بيت النبوّة. الظروف السياسية في زمن الامام الصادق (ع): شهد الامام الصادق (ع) نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية، وفي مثل هذه الحالة ينشغل الناس بالحروب والثورات وينشغل الحكام ببعضهم البعض مما فسح بالمجال لقيام الامام الصادق (ع) بدوره العلمي والتربوي على أكمل وجه، وقد عاصر (ع) ما تبقى من حكام الأمويين الضعاف وثورة أبي مسلم الخراساني الذي حاول أن يزج الامام فيها ولكن الامام كان أدرى بواقع الحال فتملص منه ليتفرغ لعمله الأهم الذي يعتمد عليه قيام الدين الاسلامي في مواجهة الأفكار الدخيلة والمذاهب الفكرية المنحرفة حيث استطاع أن يعطي الفكر الشيعي زخماً خوّله الصمود أمام التيارات الفكرية المختلفة وسمح له بالبقاء الى يومنا هذا، ولذلك يسمى المذهب الشيعي الفقهي بالمذهب الجعفري. الإمام (ع) والمنصور العباسي: وكان المنصور العباسي يغتاظ من إقبال الناس على الإمام والإلتفاف حوله وكان يعبّر عن الإمام (ع) بأنه: "الشجى المعترض في الحلق" وينقل المفضل بن عمرو حقيقة الموقف له: "إن المنصور همّ بقتل أبي عبد الله الصادق (ع) غير مرّة، وكان إذا بعث إليه ليقتله فإذا نظر إليه هابه ولم يقتله. غير أنه منع الناس عنه. ومنعه عن القعود للناس. واستقص عليه أشد الاستقصاء". فكان يخشى من التعرّض للإمام لأنه سيؤدي إلى مضاعفات كبيرة. وإزاء تزايد الضغط وإحكام الرقابة نصح الإمام أصحابه بالسرية والكتمان فكان يقول: "التقية من ديني ودين ابائي ولا دين لمن لا تقية له". ولكن المنصور لم يكن ليتورّع رغم تحفظات الإمام من ارتكاب أبشع جريمة عن طريق دسّ السم للإمام الذي استشهد من جراء ذلك سنة 148 ه. ودفن في البقيع إلى جانب أبيه وجدّه وجدّته فاطمة وعمه الحسن عليهم جميعاً صلوات الله وسلامه. وأبدأ ب1000 صلاة على محمد وأل محمد |
جزاكم الله خيرا أخي الكريم ... وان شاء الله نجمع أكبر عدد من الصلوات ... انا آخذ 1000 حاليا تحياتي نور... |
وهناك 1000 صلاة على محمد لإحدى المؤمنات المجموع يصل 3000 اللهم صلي على محمد وآل محمد مادامت الصلوات وصل على محمد وآل محمد مادامت البركات وصل على محمد مادامت الرحمة ... تحياتي نور... |
بارك الله بكم
|
انتهيت من 1000 صلاة على محمد وآل محمد اصبح المجموع 4000 وان شاء الله اوافيكم بالعدد الجديد تحياتي نور... |
السلام عليكم..
1000 لي عودة مع الصلوات أخرى.... |
4000+1000 لأرجوان = 5000
2000 للأخت وردة أمل 1000 لإحدى المؤمنات 2700 800 أصبح المجموع :11500 ولي عودة ... تحياتي نور... |
11500+1400=12900
تحياتي نور.. |
الســلاام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبراكته موفقين لـــكل خيـــر بارك الله فيكم ازادكم ع حب اهل بيتـه الاطهــار موفقه اخوي |
أشارك ب3000 ويكون المجموع 15900
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:01 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025