![]() |
ادّعى لزوجته العمى
تزوج أحد العلماء فتاة صالحة عفيفة، ولم تمض مدة حتى أصيبت زوجته بمرض جلدي شوّه جمالها فأزرى بها! فأدعى هذا العالم الزاهد إنه فقد بصره، وبات لا يرى شيئاً! فعاشا سعيدين مدّة عشرين عاماً حتى توفت المرأة فأظهر العالم أنه يرى، وكان سبب ادّعاءه بذهاب نور بصره أول الأمر لئلا تستكين زوجته أمامه، وتتألم نفسياً من جرّاء ذلك. إنه قمة الإيثار وحب الآخرين والتزام الإنسانية في العلاقات الزوجية. ولم ينقل التاريخ اسم هذا العالم الجليل، رغم كونه محفوظاً في قائمة الأجلاّء عند الله تعالى. |
... الله احفظ العلماااااااء جمعاً ...،
... الف شكر لك اختي مليكا ...، ... بانتظار جديدك ..، |
هلااا حسونی
العفوووو کل الهلا تشرفنا یا غالی.. |
شكرا على القصه الجملية
نتطر المزيد من القصص في الايثار |
هلاااا عمری عشوقه
بالخدمه یاگلبی تدللین نورتی.. |
|
، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : نفس المهموم لظلمنا تسبيح ، وهمّه لنا عبادة ، وكتمان سرِّنا جهاد في سبيل الله. ثم قال أبو عبدالله : يجب أن يكتب هذا الحديث بالذهب.
هذا هو العطاء رحمه الله انسان وفي لزوجته ياليت جميع الرجال مثله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:41 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025