|
خصال أعجبتني في اعدائنا
خصال أعجبتني في اعدائنا مر عيسى وأصحابه بجيفة فقالوا: (ما أنتن ريحها فقال: ما أبيض أسنانها؟) القصة رغم بساطتها ولكنها تحوي على بحور من معاني ولعل ابسط هذه المعاني أننا أن اردنا تقييم اعدائنا فليكن تقييمنا موضوعياً أي نرى الإيجابيات قبل السلبيات فيهم !!! ولا شك أن الموضوعية علمونا أياها أهل بيت الرحمة عليهم السلام وأن نمارسها معهم قبل أعدائهم نلاحظ مثلاً في الزيارة الجامعة (اَللّـهُمَّ اِنّى لَوْ وَجَدْتُ شُفَعاءَ اَقْرَبَ اِلَيْكَ مِنْ مُحَمِّدٍ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الاَْخْيارِ الاَْئِمَّةِ الاَْبْرارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعائي، ) لذلك سأنقاش في هذا الموضوع خصال اعجبتني في اعدائنا و أقارن بعض هذه الخصال بخصال (بعضنا ) . |
إن هذه القصة على صغرها هي في الحقيقة مدرسة كبرى يجب علينا الاتعاظ بها
|
كلمات قليله جدا احتوحت على القصه
وكلنها تحمل الكثير والكثير من المعاني احسنت اختي موفقه |
مشــكوره ع القصـة
التي تحمل الكثير من المعاني سلمت يداك |
اقتباس:
اسعدني مرورك منور |
اقتباس:
حياك |
اقتباس:
الله يسلمك منورهـsmilies/047.gif |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025