![]() |
الساحل البعيد...
في غدا أمضي ويمضي زورقي *** تاركا في البحر سطرا من دموع
أيها الطـيـر حتـى نلتـقي *** كيف ألقاك وقد غدى الرجوع هبت الريح وطارت بالشراع *** و أنا لا أدري إلى أين المسير وأخذت تعزف انغام الوداع *** وتصب الألم في القلب الكسير أترى تذكر والبحر البعيد *** شبح يهزأ من أحلامنا نشوة الأيام والماضي البعيد *** أو يزداد الحزن في ايامنا؟ أين يرسوا زورقي والظلمات ***لم تدع من ساحل أمضي إليه أيها الطير لولا الذكريات *** لم أجد لي غاليا أبكي عليه تحياتي نور... |
في غدٍ أمضي ويمضي زورقي *** تاركا في البحر سطرا من دموع
أيها الطـيـر حتـى نلتـقي *** كيف ألقاك وقد غدى الرجوع هبت الريح وطارت بالشراع *** و أنا لا أدري إلى أين المسير وأخذت تعزف انغام الوداع *** وتصب الألم في القلب الكسير أترى تذكر والبحر البعيد *** شبح يهزأ من أحلامنا نشوة الأيام والماضي البعيد *** أو يزداد الحزن في ايامنا؟ أين يرسوا زورقي والظلمات ***لم تدع من ساحل أمضي إليه أيها الطير لولا الذكريات *** لم أجد لي غاليا أبكي عليه عجبتني الكلمات ........... كتبت مرة مشاركة اسمها شاطئ الظلام ..ذكرتيني بها دائما اخاطب البحر واقول له يابحر ليه تزعلني ؟!!! ان شاء الله يكون في لقاء اختي .... جميلة الكلمات ... موفقة تحياتي |
اقتباس:
أشكر لك مرورك المميز أختي بنت علي العاشقة لسيد النصر ... كم جميل هو البحر وكم يحمل من هموم الآخرين وكم وكم وكم كان مصدر عناء وشقاء لآخرين تحياتي نور... |
أين يرسوا زورقي والظلمات ***لم تدع من ساحل أمضي إليه
أيها الطير لولا الذكريات *** لم أجد لي غاليا أبكي عليه كلمات رائعة وجميله اكيد لأنها نابعه من انسانه جميله ورائعة مثلك يانور سلمت اناملك تحياتي..نسمات الوداع.. |
ليس كل من قال كلمة احبك قد قصد معناها بالتأكيد ....انها كلمة يعلو صداها في الارجاء....
كان نفسي ان اعمر للقمر والنجوم..وللحب ولحبيبي..هناك..قصرا من عروق الرخام النقي...احمل اليه مساكب الورد من بلاد فارس..وعرائش الياسمين من الجزر البعيد...واطياب الهند وبلاد العرب..ومجامر البخور وحبات المسك..واعيش هناك مع القمر..والنجوم...والحب ...وحبيبي...... اجمل ما قيل عن الحب كلامك رااائع يانور(f) |
نسمات ونسرين ...
شرفتم صفحتي المتواضعة ... وابدعتم بحروفكم تحياتي نور... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:24 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025