منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   رب الوهابيه يهرول !!! ابن باز و ربعه ربنا يهرول يهرول (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=24834)

العـراقي 23-02-2008 04:54 PM

رب الوهابيه يهرول !!! ابن باز و ربعه ربنا يهرول يهرول
 
‏حدثني ‏ ‏محمد بن عبد الرحيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو زيد سعيد بن الربيع الهروي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏رضي الله عنه ‏

‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يرويه عن ربه قال ‏ ‏إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا وإذا تقرب مني ذراعا تقربت منه ‏ ‏باعا ‏ ‏وإذا أتاني مشيا أتيته هرولة

http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE

هذا الرابط للحديث حتى يتأكدون

ابن باز وربعه : ربــــــنا يهرول يهرول يهرول !!http://www.albrhan.org/wthaeq/books/...2/fatawa_2.jpg


http://www.albrhan.org/wthaeq/books/...fatawa_2/1.jpg


http://www.albrhan.org/wthaeq/books/...fatawa_2/2.jpg

لعنكم الله يا وهابيه على عقولكم المقفله

العـراقي 23-02-2008 05:39 PM

‏حدثني ‏ ‏محمد بن عبد الرحيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو زيد سعيد بن الربيع الهروي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏رضي الله عنه ‏

‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يرويه عن ربه قال ‏ ‏إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا وإذا تقرب مني ذراعا تقربت منه ‏ ‏باعا ‏ ‏وإذا أتاني مشيا أتيته هرولة

http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE

هذا الرابط للحديث حتى يتأكدون

ابن باز وربعه : ربــــــنا يهرول يهرول

http://file7.9q9q.net/local/thumbnai...97/600x600.jpg

http://file7.9q9q.net/local/thumbnai...86/600x600.jpg

http://file7.9q9q.net/local/thumbnai...43/600x600.jpg



لعنكم الله يا وهابيه على عقولكم المقفله

الثابت 23-02-2008 10:24 PM

وينهم بني وهب

المكاوي
وشلته

رب الوهابي يهرول ههههههههه


أتاني مشيا أتيته هرولة




لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
تسلم اخي الغالي العراقي على هذه المواضيع
التي ترفع الضغط

خوي خلي نرفع ضغط الوهابي

برفع الموضوع

العـراقي 23-02-2008 11:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثابت (المشاركة 349875)
وينهم بني وهب

المكاوي
وشلته

رب الوهابي يهرول ههههههههه


أتاني مشيا أتيته هرولة




لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
تسلم اخي الغالي العراقي على هذه المواضيع
التي ترفع الضغط

خوي خلي نرفع ضغط الوهابي

برفع الموضوع

أتاني مشيا أتيته هرولة




لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

العـراقي 24-02-2008 04:42 PM

أتاني مشيا أتيته هرولة

للرفع

طيار 24-02-2008 04:46 PM

سيهرولون الى جهنم ومعهم شيعهم
سلمت يمناك ياعراقي
استمر في فضحهم

العـراقي 24-02-2008 05:23 PM

ان شاء الله اخي طيار نحن و اياكم نستمر في الدفاع عن طريق اهل البيت و التصدي لهؤلاء القوم

العـراقي 25-02-2008 06:06 PM

‏حدثني ‏ ‏محمد بن عبد الرحيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو زيد سعيد بن الربيع الهروي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏رضي الله عنه ‏

‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يرويه عن ربه قال ‏ ‏إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا وإذا تقرب مني ذراعا تقربت منه ‏ ‏باعا ‏ ‏وإذا أتاني مشيا أتيته هرولة

http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE

هذا الرابط للحديث حتى يتأكدون

ابن باز وربعه : ربــــــنا يهرول يهرول يهرول !!

http://www.albrhan.org/wthaeq/books/...2/fatawa_2.jpg


http://www.albrhan.org/wthaeq/books/...fatawa_2/1.jpg


http://www.albrhan.org/wthaeq/books/...fatawa_2/2.jpg

لعنكم الله يا وهابيه على عقولكم المقفله

رجل من مكة 25-02-2008 09:48 PM

الله يهرول هرولة تليق بذاته
وينزل نزولا يليق بذاته
وان هذه صفات اثبتها الله فلاينبغى علينا ان ننفيها


تأمل أن كلمة (يهرول) و كلمة (ينزل) في لغتنا تعتبر عن أفعال والياء في بدايتها تؤكد على أنها أفعال مضارعة، ولو أعرب طالب تلك الكلمات في الامتحان على أنها صفة لأخذ صفر في اللغة العربية، ولو أنصف المجسم لقال صفة فعل وصفات الأفعال كلها حادثة مخلوقة، والفرق بين المجسمة وبين أهل السنة أن أهل السنة يفهمونها بهذا الشكل الواضح على أنها صفة فعل حادثة وليست صفة ذات وليست مما يقوم بالذات لاستحالة قيامها بها لحدوثها وأما المجسمة فيجيزون أن تقوم الحوادث بذاته تعالى لأن الله عندهم جسم وجوهر تقوم به الأعراض والحوادث.

فما يرد من الفعل يفهم منه الغاية التي من أجلها وقع الفعل، كأن يقول هرول فلان فهل نفهم أن فلان يتصف بالهرولة ياترى؟ أم نفهم أن ذلك الفعل فعل لسرعة القرب للمقصد؟.. أي هل المقصود بالأفعال ذات الأفعال أم المقصود بالأفعال مايترتب عليها؟!!

بالطبع المقصود بمن يفعل الفعل مايترتب على الفعل وإلا لو كان الفعل يفعل لمجرد الفعل لايحقق الهدف من وراءه ولكان فاعله عابثاً؟ كمن إن سألته لماذا تصلي فيقول أصلي لكي أوصف بأنني مصلي؟ فهل هذا منطق سليم أن يقول أصلي أي أفعل فعل الصلاة لكذا وكذا وكذا ولم يترك الله عز وجل هذا الأمر حتى بينه بقوله (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر..) وقوله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم (من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلاصلاة له) ألا يدل على أن المقصود من فعل الصلاة كذا وكذا وليس فقط ليتصف بأنه مصلٍ؟

فقولنا يهرول أنه يقترب بسرعة كاقتراب المتنفل من الله بزيادة عدد النوافل والقرب السريع من طبائع المحبة والود والبعد من طبائع الجفاء وقوله ينزل يبين أن الحجاب يرق في ذلك الوقت واختار فعل النزول لأنه يعبر عن اقتراب بين مكانة علوية ومكانة سفلية وقرب المكانة قرب معنوي واضح ويستحيل غيره ههنا لما تقدم.


وفي هذا الرابط توضيح أصيل على هذا الموضوع

رجل من مكة 25-02-2008 09:51 PM

صفة الهرولة ثابتة لله تعالى كما في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم =
والسلف أهل السنة والجماعة يجرون هذه النصوص على ظاهرها وحقيقة معناها اللائق بالله عز وجل من غير تكييف ولا تمثيل قال شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح حديث النزول ص(466) جـ (5) من مجموع الفتاوى : " وأما دنوه نفسه وتقربه من بعض عباده فهذا يثبته من يثبت قيام الأفعال الاختيارية بنفسه ومجيئه يوم القيامة ونزوله واستواءه على العرش وهذا مذهب أئمة السلف وأئمة الإسلام المشهورين وأهل الحديث والنقل عنهم بذلك متواتر " ا0هـ
فأى مانع يمنع من القول بأنه يقرب من عبده كيف يشاء مع علوه ؟ وأي مانع يمنع من إتيانه كيف يشاء بدون تكييف ولا تمثيل ؟
وهل هذا إلا من كماله أن يكون فعالاً لما يريد على الوجه الذي به يليق ؟
وذهب بعض الناس (1) إلى أن قوله تعالى في هذا الحديث القدسي : "

= عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي …..(فذكر الحديث وفيه : ) وإن أتاني يمشي أتيته هرولة " وهذه الهرولة صفة من صفات أفعاله التي يجب علينا الإيمان بها من غير تكييف ولا تمثيل لأنه أخبر بها عن نفسه وهو أعلم بنفسه ، فوجب علينا قبولها بدون تكييف ، لأن التكييف قول على الله بغير علم وهو حرام وبدون تمثيل لأن الله يقول : { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير } .
(1) ما ذكره المؤلف حفظه الله من ان المعنى الثاني للحديث هو كناية عن المجازاة بأفضل وأعظم مما يفعل العبد فهذا ما ذكره أكثر شراح الحديث مثل :
القرطبي في المفهم (7/15) ، والعيني على البخاري (25/101) والسيوطي في التوشيح (9/4279) ، والقسطلاني على البخاري (15/429) ، والحافظ في الفتح (13/522) وذكر الشيخ ابن عثيمين ان شيخ الإسلام يميل إلى هذا الرأي ، وقد اعترض بعض الناس على المؤلف هذا القول واعتبر ان القول الأول هو قول السلف مع أن المؤلف اعتبر ان القولين للسلف بقوله حفظه الله في شرحه للبخاري ص74 من المخطوط . =
أتيته هرولة " يراد به سرعة قبول الله تعالى وإقباله على عبده المتقرب
إلى المساجد ومشاعر الحجج والجهاد في سبيل الله ونحوها

= هذا الحديث : " وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعاً وإن تقرب إلى ذراعاً تقربت له باعاً وإن أتاني يمشي أتيته هرولة " في هذه الجمل الثلاث بيان فضل الله عز وجل وأنه يعطي أكثر مما فعل من أجله أي يعطي العامل أكثر مما عمل وهذه القاعدة في ثواب الله عز وجل أنه يعطي أكثر مما فعل من أجله جاء في القرآن { من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها } { مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل } هذه الجمل الثلاث تدل على هذا المعنى العظيم وأن عطاء الله وثوابه أكثر من عمل العبد وكدحه يقول جل وعلا " إن تقرب إلى بشبر تقربت إليه ذراعاً " الشبر مسافة ما بين طرف الخنصر إلى طرف الإبهام عند مد اليد والذراع مسافة ما بين طرف الأصبع الوسطى إلى عظم المرفق وهذا هو الذي كان يقدر به سابقاً الشبر والذراع والباع وما أشبه ذلك وقوله : " إن تقرب إلى شبراً تقربت إليه ذراعاً " اختلف العلماء في معنى هذه الجملة وما بعدها
فقيل إن هذا على حقيقته وأن الإنسان إذا تقرب إلى الله شبراً تقرب إليه ذراعاً وعلى هذا فيكون هذا القول في العبادات التي تحتاج إلي مشى كالسعي إلى المساجد والسعي إلى الحج وما أشبه ذلك ويخرج العبادات التي لا يكون فيها مشى ولكنها كالتي تحتاج إلى مشى أي أن الله يعطي العامل أكثر مما عمل .
وقيل إن هذا على سبيل المثال وأن الإنسان إذا تقرب إلى الله بقلبه تقرب الله إليه على كيفية لا نعلمها ، نحن بأنفسنا نعلم كيف نتقرب إلى الله لكن تقرب الله إلينا لا نعلمه فالمعنى أن الإنسان إذا تقرب إلى الله بقلبه فإن الله تعالى يتقرب إليه على كيفية لا تعلم وذلك أن الإنسان يشعر بتقربه إلى الله بالقلب أحياناً يكون قلبه ذاكراً لله عز وجل فيشعر أنه قريب من الله عز وجل وأحياناً يكون غافلاً فالمعنى إذا تقرب الإنسان إلى ربه بالقلب ومن المعلوم ان العبادات تكون سبباً لتقرب القلب إلى الله عز وجل كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد " ولهذا وأنت ساجد بأنك قريب من الله وأن الله في السماء فيكون على هذا القول يكون هذا من باب ضرب المثل وليس على الحقيقة وهذا القول أحسن من الأول لأنه يشمل بدلالة المطابقة جميع العبادات والأول يختص بالعبادات ذات السعى والمشى وكذلك أيضاً قوله : " من تقرب إلى ذراعاً تقربت إليه باعاً "=
وتارة بالركوع والسجود ونحوهما .


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 11:13 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025