![]() |
المهدي عليه السلام في الاديان
بالرغم من تطاول يد التحريف على الكتب السماوية الموجودة حالياً فانه يوجد فيها بعض الحقائق ان لم تكن لتفيد لاثبات الواقع بذاتها، فانها تفيد للاحتجاج على من يعتقد بها، وفيما يلي نذكر نصوصاً من كتب الأديان عن الإمام المهدي عجل الله فرجه.
|
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللّهِ فى اَرْضِهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ اللّهِ فى خَلْقِهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللّهِ الَّذى يَهْتَدى بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَ يُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخاَّئِفُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوَلِىُّ النّاصِحُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَفينَةَ النَّجاةِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ الْحَياةِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّى اللّهُ عَلَيْكَ وَ عَلى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ عَجَّلَ اللّهُ لَكَ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَ ظُهُورِ الاْمْرِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ اَنَا مَوْلاكَ عارِفٌ بِاُوليكَ وَ اُخْريكَ اَتَقَرَّبُ اِلَى اللّهِ تَعالى بِكَ وَ بِآلِ بَيْتِكَ وَ اَنْتَظِرُ ظُهُورَكَ وَ ظُهُورَ الْحَقِّ عَلى يَدَيْكَ وَ اَسْئَلُ اللّهَ اَنْ يُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَنْ يَجْعَلَنى مِنَ الْمُنْتَظِرينَ لَكَ وَالتّابِعينَ وَالنّاصِرينَ لَكَ عَلى اَعْداَّئِكَ وَالْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْكَ فى جُمْلَةِ اَوْلِياَّئِكَ يا مَوْلاىَ يا صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْكَ وَ عَلى آلِ بَيْتِكَ هذا يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَ هُوَ يَوْمُكَ الْمُتَوَقَّعُ فيهِ ظُهُورُكَ وَ الْفَرَجُ فيهِ لِلْمُؤْمِنينَ عَلى يَدَيْكَ وَ قَتْلُ الْكافِرينَ بِسَيْفِكَ وَ اَنَا يا مَوْلاىَ فيهِ ضَيْفُكَ وَ جارُكَ وَ اَنْتَ يا مَوْلاىَ كَريمٌ مِنْ اَوْلادِ الْكِرامِ وَ مَأمُورٌ بِالضِّيافَةِ وَ الاِْجارَةِ فَاَضِفْنى وَ اَجِرْنى صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْكَ وَ عَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ .
|
اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
احسنتم حياكم الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:36 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025