كالعادة الحل يكمن في الناصح والمنبه والمتنبيء في التحالف الوطني
 

كالعادة الحل يكمن في الناصح والمنبه والمتنبيء في التحالف الوطني
قبل قليل وباختصار شديد ومن على قناة الحرة عراق صب ضياء الكناني من
تيار الاحرار جام غضبه على المالكي وحسب!!!...
يرى الكناني أن اتهام المالكي للسعودية بدعم داعش مع انها جرمتهم...
خطأ جسيم...
يرى الكناني أن اتهام أثيل النجيفي ببيع الموصل غير صحيح لأنه خسر
الكثير واحترق بيته في سبيل الدفاع عن الموصل...
يرى الكناني الحل في ما دعا اليه أياد علاوي قبل اربع سنين في تكوين
جبهة فوق الدستور يرجع اليها رئيس الوزراء المنتخب بالدستور وصناديق
الاقتراع ويحبذ دعوة اياد علاوي لتكوين حكومة انقاذ وطني فوق الدستور...
مع تفاصيل أخرى واجترار آخر مطابق لما قبله.
ولكم التعليق !!!...

هذه هي احدى مشكلات العراق الحالي ،
مراهقين سذج أطفال يتحكمون برقاب الناس ،
الجوقة السياسة القائدة في العراق اليوم هي السبب في الأزمات التي يمر بها البلد ،
لا نستثني احد منهم ،
لكن كيف السبيل في التخلص من هؤلاء ،
والشعب وفي كل دورة انتخابية لا ينتخب غيرهم ،

والله يا اخي انا لم ارى اسوء من حزب اللغوة والمجلسى الادنى والتيار الكهربائي......... سفلة شيعتهم يسكنون الجبال والفلوات وهم تنازعون الملك والسلطة ذولي اولاد.............بصحيح كما قال عادل امام

الدعم القوي البناء للمذهب والوطن والتحالف المزعوم من قبل كتلة المواطن
وكتلة الأحرار صباح مساء وبحرقة ودم يغلي خصوصاً في محنتنا هذه الأيام!!..
http://im64.gulfup.com/ovjxt6.gif

الله يصلح حال هذا البلد بحق اهل البيت عليهم السلام

التحالف الوطني بكل مكوناته وأحزابه وتياريه هو رهان الشيعة في هذا الوقت ،ومع مافيه من مساوئ ومآخذ عليه ،الا انه وجب الحفاظ ،

أنا معك س البغدادي في دعم التحالف صباح مساء... لكن متى يفهم
ذلك نبيل ابو كلل والجلبي ومحمد الطائي والكناني وآخرون فـــي
التخالف الوطني... ليفهموا قبل كل ذلك العراق أولا أما هم فثانياً
فبدون العراق ... جميعهم قيمتهم كــ... سأترك التكملة لمن لايعبد
أو يطيع إلا الله ورسوله وآله... تحية لك.

أخينا الفاضل ،
مصحح المسار ،
وانا معكم فيما تفضلتم ،

نحتاج سياسيين ارواحهم على أكفهم وعيونهم على البلد

من اين نأتي بأمثال هؤلاء!!

نحن نمتلك سياسيين ولدوا من رحم الدعاية الانتخابية ولازالوا مجرد دعاية انتخابية

المشكلة في سياسيينا وقياديينا انهم يوهمون أنفسهم او يتوهمون ان مصير الأمة والشعب والشيعة بيدهم وحدهم،