منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   أحادیث فی فضائل الشیعة (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=18277)

melika 24-10-2007 10:03 PM

أحادیث فی فضائل الشیعة
 


http://www.tebyan.net/image/big/1386...2508919681.jpg
وردت مجموعة كبیرة من الأحادیث عن النبی ( صلی الله علیه وآله ) والأئمة المعصومین ( علیهم السلام ) ، فی فضائل الشیعة ، منها :
الحدیث الأول :

عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبی ذات یوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بین القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم علیهم ، وقال : إنی والله لأحِبُّ ریحكم وأرواحكم ، فأعینوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولایتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فلیعمل بعملهم .
أنتم شیعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون فی الدنیا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون فی الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبی ( صلى الله علیه وآله ) ، وأنتم الطیبون ، ونساؤكم الطیبات ) .
الحدیث الثانی :

قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( علیه السلام ) یقول : ( إنی لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضیَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأیَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غایة الإمكان ) .
قیل : من هم یا أبا عبد الله ؟ قال ( علیه السلام ) : ( أولَئِكَ شِیعتُنَا الأبرار ، شِیعَةُ عَلی ) .
الحدیث الثالث :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شیعتنا ، وشیعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شیعتنا یُجزَوْنَ ویُعَاقَبون ) .


الحدیث الرابع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( إذا كان یوم القیامة یُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر لیلة البدر ، یغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله علیه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبی أنت وأمی ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، ولیسَ هُم الشهداء الذینَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصیاء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الأوصیاء ، ولیسَ هُم الأوصیاء الذینَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرنی ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله علیه وآله ) بیده إلى علی ( علیه السلام ) ، فقال : ( هذا وشیعتُه ، ما یبغضُه من قُریش إلا سَفَّاحی ، ولا من الأنهار كذا إلا یَهودی ، ولا من العَرب إلا دعی ، ولا من سائر الناس إلا شَقی ) .
ثم قال ( صلى الله علیه وآله ) : ( یا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه یُحبُّنی ویبغض عَلیاً ) .

الحدیث الخامس :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یأتی یوم القیامة قومٌ ، علیهم ثیابٌ من نور ، على وجوههم نور ، یُعرَفون بآثار السجود ، یتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى یَصیروا بین یدی رب العالمین ، یغبطهم النبیون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء یا رسول الله الذین یغبطهم النبیُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( أولئكَ شِیعتُنَا ، وعَلیٌّ إِمامُهُم ) .


الحدیث السادس :

عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( إذا كان یوم القیامة نَشفَعُ فی المذنبین من شیعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .


الحدیث السابع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشیعتك ما قام لله دین ، ولولا من فی الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .


الحدیث الثامن :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، لكَ كنزٌ فی الجنة ، وأنت ذو قرنیها ، شِیعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .



الحدیث التاسع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِیرَة الله من خلقه ) .

العاشر :


عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون یوم الفزع الأكبر ، فی ظل العرش یفزع الناس ولا تفزعون ، ویحزن الناس ولا تحزنون .
فیكم نزلت هذه الآیة : ( إِنَّ الَّذِینَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا یَسْمَعُونَ حَسِیسَهَا وَهُمْ فِی مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا یَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا یَوْمُكُمُ الَّذِی كُنتُمْ تُوعَدُونَ )) الأنبیاء 101 - 103 .
الحدیث الحادی عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنتَ وشیعتُكَ تطلبون فی الموقف ، وأنتُم فی الجِنَان تَتَنعَّمُون ) .
الحدیث الثانی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یخافون الله فی السر وینصحونه فی العلانیة ) .
الحدیث الثالث عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یتنافسون فی الدرجات لأنهم یلقون الله وما علیهم ذنب ) .
الحدیث الرابع عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، إن أعمال شیعتك تعرض علیَّ كل یوم جمعة ، فأفرح بصالح ما یبلغنی من أعمالهم ، وأستغفر لسیئاتهم ) .

الحدیث الخامس عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، ذكرك فی التوراة ، وذكر شیعتك قبل أن یُخلَقوا بكل خیر ، وكذلك فی الإنجیل ، لَیتعاظَمَون ( إلیا ) ، وما یعرفون شیعته ، وإنما یعرفونهم لما یَجِدُونَهم فی كتبهم ) .


الحدیث السادس عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أرواحُ شیعتك تصعدُ إلى السماء فی رُقَادهم ، فتنظر الملائكة إلیها كنَظَر الهلال شوقاً إلیهم ، لِمَا یرون منزلتهم عند الله عزَّ وجلَّ ) .

سبيدو 25-10-2007 05:36 AM


يقول الله تعالى :
( قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)

ويقول الله تعالى :
(وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ )
ويقول الله تعالى :


( المْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً)

وقال الله تعالى :

(وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)

وقال تعالى :

( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ)

وقال تعالى :
( وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)

وقال الله تعالى :
( هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ)
وقال تعالى :
( يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ)

وقال تعالى :
(اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا)

نور المستوحشين 25-10-2007 07:29 PM


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة melika (المشاركة 268147)

http://www.tebyan.net/image/big/1386...2508919681.jpg
وردت مجموعة كبیرة من الأحادیث عن النبی ( صلی الله علیه وآله ) والأئمة المعصومین ( علیهم السلام ) ، فی فضائل الشیعة ، منها :
الحدیث الأول :

عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبی ذات یوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بین القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم علیهم ، وقال : إنی والله لأحِبُّ ریحكم وأرواحكم ، فأعینوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولایتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فلیعمل بعملهم .
أنتم شیعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون فی الدنیا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون فی الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبی ( صلى الله علیه وآله ) ، وأنتم الطیبون ، ونساؤكم الطیبات ) .
الحدیث الثانی :

قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( علیه السلام ) یقول : ( إنی لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضیَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأیَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غایة الإمكان ) .
قیل : من هم یا أبا عبد الله ؟ قال ( علیه السلام ) : ( أولَئِكَ شِیعتُنَا الأبرار ، شِیعَةُ عَلی ) .
الحدیث الثالث :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شیعتنا ، وشیعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شیعتنا یُجزَوْنَ ویُعَاقَبون ) .


الحدیث الرابع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( إذا كان یوم القیامة یُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر لیلة البدر ، یغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله علیه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبی أنت وأمی ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، ولیسَ هُم الشهداء الذینَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصیاء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الأوصیاء ، ولیسَ هُم الأوصیاء الذینَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرنی ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله علیه وآله ) بیده إلى علی ( علیه السلام ) ، فقال : ( هذا وشیعتُه ، ما یبغضُه من قُریش إلا سَفَّاحی ، ولا من الأنهار كذا إلا یَهودی ، ولا من العَرب إلا دعی ، ولا من سائر الناس إلا شَقی ) .
ثم قال ( صلى الله علیه وآله ) : ( یا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه یُحبُّنی ویبغض عَلیاً ) .

الحدیث الخامس :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یأتی یوم القیامة قومٌ ، علیهم ثیابٌ من نور ، على وجوههم نور ، یُعرَفون بآثار السجود ، یتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى یَصیروا بین یدی رب العالمین ، یغبطهم النبیون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء یا رسول الله الذین یغبطهم النبیُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( أولئكَ شِیعتُنَا ، وعَلیٌّ إِمامُهُم ) .


الحدیث السادس :

عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( إذا كان یوم القیامة نَشفَعُ فی المذنبین من شیعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .


الحدیث السابع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشیعتك ما قام لله دین ، ولولا من فی الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .


الحدیث الثامن :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، لكَ كنزٌ فی الجنة ، وأنت ذو قرنیها ، شِیعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .



الحدیث التاسع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِیرَة الله من خلقه ) .

العاشر :


عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون یوم الفزع الأكبر ، فی ظل العرش یفزع الناس ولا تفزعون ، ویحزن الناس ولا تحزنون .
فیكم نزلت هذه الآیة : ( إِنَّ الَّذِینَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا یَسْمَعُونَ حَسِیسَهَا وَهُمْ فِی مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا یَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا یَوْمُكُمُ الَّذِی كُنتُمْ تُوعَدُونَ )) الأنبیاء 101 - 103 .
الحدیث الحادی عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنتَ وشیعتُكَ تطلبون فی الموقف ، وأنتُم فی الجِنَان تَتَنعَّمُون ) .
الحدیث الثانی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یخافون الله فی السر وینصحونه فی العلانیة ) .
الحدیث الثالث عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یتنافسون فی الدرجات لأنهم یلقون الله وما علیهم ذنب ) .
الحدیث الرابع عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، إن أعمال شیعتك تعرض علیَّ كل یوم جمعة ، فأفرح بصالح ما یبلغنی من أعمالهم ، وأستغفر لسیئاتهم ) .

الحدیث الخامس عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، ذكرك فی التوراة ، وذكر شیعتك قبل أن یُخلَقوا بكل خیر ، وكذلك فی الإنجیل ، لَیتعاظَمَون ( إلیا ) ، وما یعرفون شیعته ، وإنما یعرفونهم لما یَجِدُونَهم فی كتبهم ) .


الحدیث السادس عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أرواحُ شیعتك تصعدُ إلى السماء فی رُقَادهم ، فتنظر الملائكة إلیها كنَظَر الهلال شوقاً إلیهم ، لِمَا یرون منزلتهم عند الله عزَّ وجلَّ ) .


الحمد لله رب العالمين على نعمة الولاية وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين

اللهم ثبت قلوبنا على محبتهم ولا تزغها يالله وارزقنا شفاعتهم يوم القيامة


مشكورة اختي على هذه المشاركة انها تثلج الصدر حقا

وزادك الله من واسع علمه واياك...


تحــيــــــــــــ نور المستوحشين ــــاتــــي

bestfriend 25-10-2007 07:43 PM

اختي مليكا المحترمه

موضوع رائع واختيار مميز ومفيد

جزاج الله الف خير

خادم الروافض 25-10-2007 10:05 PM

بسمـ الله الرحمن الرحيم..

أحسنت مولاتي على المشاركة الرائعه
ثبتك الله على ولايه امير المؤمنين والبراءه من اعدائه.



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبيدو (المشاركة 268368)
يقول الله تعالى :
( قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)

ويقول الله تعالى :
(وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ )
ويقول الله تعالى :


( المْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً)

وقال الله تعالى :

(وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)

وقال تعالى :

( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ)

وقال تعالى :
( وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)

وقال الله تعالى :
( هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ)
وقال تعالى :
( يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ)

وقال تعالى :

(اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا)

المطلوب عزيـزي؟؟؟؟

ذو الرس 16-11-2007 10:32 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة melika (المشاركة 268147)

http://www.tebyan.net/image/big/1386...2508919681.jpg
وردت مجموعة كبیرة من الأحادیث عن النبی ( صلی الله علیه وآله ) والأئمة المعصومین ( علیهم السلام ) ، فی فضائل الشیعة ، منها :
الحدیث الأول :

عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبی ذات یوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بین القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم علیهم ، وقال : إنی والله لأحِبُّ ریحكم وأرواحكم ، فأعینوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولایتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فلیعمل بعملهم .
أنتم شیعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون فی الدنیا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون فی الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبی ( صلى الله علیه وآله ) ، وأنتم الطیبون ، ونساؤكم الطیبات ) .
الحدیث الثانی :

قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( علیه السلام ) یقول : ( إنی لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضیَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأیَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غایة الإمكان ) .
قیل : من هم یا أبا عبد الله ؟ قال ( علیه السلام ) : ( أولَئِكَ شِیعتُنَا الأبرار ، شِیعَةُ عَلی ) .
الحدیث الثالث :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شیعتنا ، وشیعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شیعتنا یُجزَوْنَ ویُعَاقَبون ) .


الحدیث الرابع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( إذا كان یوم القیامة یُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر لیلة البدر ، یغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله علیه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبی أنت وأمی ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، ولیسَ هُم الشهداء الذینَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصیاء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الأوصیاء ، ولیسَ هُم الأوصیاء الذینَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرنی ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله علیه وآله ) بیده إلى علی ( علیه السلام ) ، فقال : ( هذا وشیعتُه ، ما یبغضُه من قُریش إلا سَفَّاحی ، ولا من الأنهار كذا إلا یَهودی ، ولا من العَرب إلا دعی ، ولا من سائر الناس إلا شَقی ) .
ثم قال ( صلى الله علیه وآله ) : ( یا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه یُحبُّنی ویبغض عَلیاً ) .

الحدیث الخامس :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یأتی یوم القیامة قومٌ ، علیهم ثیابٌ من نور ، على وجوههم نور ، یُعرَفون بآثار السجود ، یتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى یَصیروا بین یدی رب العالمین ، یغبطهم النبیون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء یا رسول الله الذین یغبطهم النبیُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( أولئكَ شِیعتُنَا ، وعَلیٌّ إِمامُهُم ) .


الحدیث السادس :

عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( إذا كان یوم القیامة نَشفَعُ فی المذنبین من شیعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .


الحدیث السابع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشیعتك ما قام لله دین ، ولولا من فی الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .


الحدیث الثامن :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، لكَ كنزٌ فی الجنة ، وأنت ذو قرنیها ، شِیعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .



الحدیث التاسع :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِیرَة الله من خلقه ) .

العاشر :


عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون یوم الفزع الأكبر ، فی ظل العرش یفزع الناس ولا تفزعون ، ویحزن الناس ولا تحزنون .
فیكم نزلت هذه الآیة : ( إِنَّ الَّذِینَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا یَسْمَعُونَ حَسِیسَهَا وَهُمْ فِی مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا یَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا یَوْمُكُمُ الَّذِی كُنتُمْ تُوعَدُونَ )) الأنبیاء 101 - 103 .
الحدیث الحادی عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنتَ وشیعتُكَ تطلبون فی الموقف ، وأنتُم فی الجِنَان تَتَنعَّمُون ) .
الحدیث الثانی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یخافون الله فی السر وینصحونه فی العلانیة ) .
الحدیث الثالث عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یتنافسون فی الدرجات لأنهم یلقون الله وما علیهم ذنب ) .
الحدیث الرابع عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، إن أعمال شیعتك تعرض علیَّ كل یوم جمعة ، فأفرح بصالح ما یبلغنی من أعمالهم ، وأستغفر لسیئاتهم ) .

الحدیث الخامس عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، ذكرك فی التوراة ، وذكر شیعتك قبل أن یُخلَقوا بكل خیر ، وكذلك فی الإنجیل ، لَیتعاظَمَون ( إلیا ) ، وما یعرفون شیعته ، وإنما یعرفونهم لما یَجِدُونَهم فی كتبهم ) .


الحدیث السادس عشر :

عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أرواحُ شیعتك تصعدُ إلى السماء فی رُقَادهم ، فتنظر الملائكة إلیها كنَظَر الهلال شوقاً إلیهم ، لِمَا یرون منزلتهم عند الله عزَّ وجلَّ ) .

بارك الله بكل من يكتب حرفاُ في حب أهل البيت (سلام الله عليهم)

melika 18-11-2007 02:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور المستوحشين (المشاركة 268766)



الحمد لله رب العالمين على نعمة الولاية وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين

اللهم ثبت قلوبنا على محبتهم ولا تزغها يالله وارزقنا شفاعتهم يوم القيامة


مشكورة اختي على هذه المشاركة انها تثلج الصدر حقا

وزادك الله من واسع علمه واياك...


تحــيــــــــــــ نور المستوحشين ــــاتــــي

اهلاا حبیبتی

وشکر ا لحضورک ومرروک العطر

بارک الله بک ووفقک لکل خیر..

رجل من مكة 18-11-2007 02:51 PM

نريد ان نعرف ماذا قال اعلى رضى الله عنة فى شيعتة والشيعة
وماذا قال الحسين رضى الله عنة

ممكن نعرف

جار النبي 19-11-2007 01:46 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكة (المشاركة 287532)
نريد ان نعرف ماذا قال اعلى رضى الله عنة فى شيعتة والشيعة
وماذا قال الحسين رضى الله عنة

ممكن نعرف


أخونا الكريم ممكن تذكر لنا ماذا قالوا في شيعتهم ..!!

رجل من مكة 19-11-2007 11:40 AM

ممكن اخى الكريم
ومن كتبكم


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:30 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025