السادة الأشراف من أهل السنة والجماعة-تناقض الإسلام-
 

قال : قوما إلى بيتكما ، جمع الله بينكما ، وبارك في نسلكما وأصلح بالكما ، ثم قال فأغلق عليه بابه


قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : ما بال أقوام يتحدّثون بينهم فإذا رأوا الرجل من أهل بيتي قطعوا حديثهم ، و الله لا يدخل قلب الرجل الإيمان حتّى يحبّهم لله و لقرابتهم منّي
« لا يؤمن رجل حتى يحب أهل بيتي لحبّي »
ما بال رجال يؤذونني في أهل بيتي ، و الذي نفسي بيده لا يؤمن عبدٌ حتى يُحبّني ، و لا يُحبّني حتى يحبّ ذريّتي
حسب الإسلام فإن هذه أحاديث تنطبق على أحفاد محمد

ولكن بحكم مذهب بعض أحفاد محمد "أهل السنة والجماعة" تنطبق أحاديث أخرى مثل:
قال لنا علي بن الحسين (عليه السلام) : أي البقاع أفضل ؟ فقلنا : الله ورسوله وابن رسوله صلى الله عليهم أعلم ، فقال لنا : أفضل البقاع ما بين الركن والمقام ، ولو ان رجلاً عمّر ما عمّر نوح (عليه السلام) في قومه ألف سنة إلاّ خمسين عاماً يصوم النهار ويقوم الليل في ذلك المكان ثم لقى الله عز وجل بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك

كتاب سلام ابن أبي عمرة ، عن أبي حمزة قال : كنت مع أبي جعفر (عليه السلام) فقلت : جُعلت فداك يا بن رسول الله ، قد يصوم الرجل النهار ويقوم الليل ويتصدّق ولا نعرف منه إلاّ خيراً إلاّ أنه لا يعرف !
فتبسم أبو جعفر (عليه السلام) ، فقال : يا ثابت انا في أفضل بقعة على ظهر الأرض ، لو ان عبداً لم يزل ساجداً بين الركن والمقام حتى يفارق الدنيا ولم يعرف ولايتنا لم تنفعه ذلك شيئاً
بأي الأحاديث نأخذ لنكون مسلمين-الملحد الأعظم-

""ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل"
أوضحنا سابقا أن التفريق إلى حق وباطل هو أيضا من أشكال التفريق بين المواد ففكرة الحق الموجودة عندي هي مادة تختلف عن فكرة الباطل الموجودة عندك وهي نوع من مادة أخرى
كمثال أي أنني أحمل في دماغي الذهب واللاهوتيون يحملون الفضة"

فهل انت على حق وغيرك من المسلمين على باطل
وفقا لمادتك

"فهل انت على حق وغيرك من المسلمين على باطل
وفقا لمادتك" نعم

فاذا هنالك مادة حق ومادة باطل
فمن سبق من
مادة الحق سبقت مادة الباطل
ام مادة الباطل سبقت مادة الحق
ام كلاهما معا
ومادة الظلم تكون ظمن مادة الحق ام مادة الباطل
وهل يمكن لمادة الحق ان تتواجد في مادة الباطل
فانت حق بزعمكم كيف جئت بين مادة الباطل بزعمكم نحن
حميد الغانم قاهر المكزوني

"مادة الحق سبقت مادة الباطل "
يتوقف الأمر على الإنسان الأول :فإن كان ملحدا عظيما فهو يحوي مادة الحق في دماغه فتكون الاسبق أما إن كان لاهوتيا بائسا فهو يحوي مادة الباطل في دماغه
"ومادة الظلم تكون ظمن مادة الحق ام مادة الباطل" ضمن مادة الباطل
"وهل يمكن لمادة الحق ان تتواجد في مادة الباطل" لا أعرف الإجابة هذا يتطلب دراسة فيزيائية كيميائية لطبيعة المادة الموجودة في الدماغ والتي نسميها أفكار والمقارنة بين أفكار اللاهوت وأفكار الإلحاد
"فانت حق بزعمكم كيف جئت بين مادة الباطل بزعمكم نحن" لم أفهم هذا السؤال
"

مادة الحق ومادة الباطل ضدين
كيف اجتمعا
وصار في هذا المنتدى
هذا اولا
وثانيا
حيث اثررت ان هنالك مادتين من سبق من
مادة الحق سبقت بوجودها مادة الباطل
ام
مادة الباطل سبقت مادة الحق
والسؤال
متى صارت مادة الحق ضمن مادة الباطل
متى في اي زمان في اي وجود تداخلا وهما نقيضان
وحسب زعمك تحتاج لدراسة فيزيائية وكيميائية
فالدراسات اشار ان المادة وضديدها لا يجتمعان معا بل يفنيان بعضهما البعض
مالنا لم نفنك ولم تفننا
حميد الغانم

هذا من قلة عقلك يا مكزوني

فالاحديث تنطبق

والي ال محمد من هم ال محمد
الاثنا عشر

المعادلة بسيطة
اما حديثك عن المادة فهو يدل على انك في غياهب جهل لا يدرك قراره شخص
الحقيقة كل ما في مخك ابطلته في هذه الجملة

"مادة الحق ومادة الباطل ضدين
كيف اجتمعا
وصار في هذا المنتدى
هذا اولا " لم نقل انهما ضدين انما مادتين مختلفتين -ولا يمنع ان يكونا ضدين - هذا جواب اولا
"ام
مادة الباطل سبقت مادة الحق " هذا يتوقف على الانسان الاول فإن كان ماديا عبقريا مثلي فهو يحوي في دماغه مادة الحق فهي الاسبق
"متى صارت مادة الحق ضمن مادة الباطل
متى في اي زمان في اي وجود تداخلا وهما نقيضان " نحن العباقرة لم نقل انهما نقيضان هما كمادة الذهب = الالحاد العظيم والفضة =اللاهوت البائس ، ويمكن ان نصنع من الذهب والفضة سبيكة خليطة ولكن تبقى سبيكة الذهب الخالص الافضل
"وحسب زعمك تحتاج لدراسة فيزيائية وكيميائية
فالدراسات اشار ان المادة وضديدها لا يجتمعان معا بل يفنيان بعضهما البعض
مالنا لم نفنك ولم تفننا " تم الجواب في الشرح السابق-غولباخ اشتقت اليك يا صديقي-