![]() |
الراصد : الجزء الثاني - الرد على مدعي العصمة واليمانية أحمد إسماعيل [فيديو]
بسمه تعالى ،،، الجزء الثاني من عمل مجموعة الراصد ، الرد على مدعي العصمة واليمانية أحمد إسماعيل . يتناول هذا الجزء لمحة حول قانون معرفة الحجة ثم الجواب على تحدي أتباع هذا الدجال حول سند رواية الوصية المزعومة https://www.youtube.com/watch?v=eYxC0h071KI |
جزاك الله خيرا انت وولد عمك محامي أهل البيت (ع) و اسمح لي بهذه المشاركة --------------------- إلى أتباع أحمد الحسن(مدعي اليماني) :يقول لكم الإمام الهادي (ع) :"هاهنا حجة تلزمها وتلزم غيرها" " قال : ( ع ) إن لحوم بني فاطمة ( ع ) محرمة على السباع ، فأنزلها إلى السباع فإن كانت من ولد فاطمة فلا تضرها" وصفة سحرية -لا تفوتكم -لكشف صدق او كذب إمامكم ومعلوم انه يدعي: بأنه من ذرية الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف) مصدر الصورة هو كتاب كتاب (( الشهب الأحمدية على مدعي المهدوية / دعوة أحمد الحسن في الميزان )) ، تأليف الشيخ أحمد سلمان الأحمدي المعروف بالفضل بن شاذان ، للتحميل إدخل على هذا الرابط http://www.4shared.com/file/C0QaNKi1/__online.html === عن علي بن مهزيار قال : ظهرت امرأة في زمان المتوكل تدعي أنها زينب بنت علي وبنت فاطمة بنت رسول الله ( ص ) ، فقال لها المتوكل أنت امرأة شابة وقد مضى من وقت رسول الله ( ص ) ما مضى من السنين ، فقالت إن رسول الله مسح على رأسي وسأل الله عز وجل أن يرد علي شبابي في كل أربعين سنة مرة ، ولم أظهر إلى الناس لهذه الغاية فلحقتني الحاجة فصرت إليكم . فدعا المتوكل المشائخ آل أبي طالب ( ع ) وولد العباس فعرفهم حالها فروى منهم جماعة وفاة زينب ( ع ) بنت فاطمة ( ع ) في سنة كذا ، فقال لها : ما تقولين في هذه الرواية ؟ فقالت هي كذب وزور ، فإن أمري مستور عن الناس فلا لي موت ولا حياة ، فقال لهم المتوكل : هل عندكم حجة على هذه المرأة غير هذه الرواية ؟ فقالوا : لا فقال : هو برئ من العباس إن تركها عما ادعت إلا بحجة ، فقالوا أحضر علي بن محمد الهادي ( ع ) فلعل عنده شئ من الحجة غير ما عندنا ، فبعث إليه فحضر ( ع ) فأخبره بخبر المرأة فقال ( ع ) : كذبت فإن زينب ( ع ) : توفيت في سنة كذا في شهر كذا في يوم كذا ، فقال المتوكل : فإن هؤلاء قد رووا مثل ذلك ، وقد حلفت أن لا أتركها عما ادعت إلا بحجة تلزمها ، فقال ( ع ) : هاهنا حجة تلزمها وتلزم غيرها ، قال : وما هي ؟ قال : ( ع ) إن لحوم بني فاطمة ( ع ) محرمة على السباع ، فأنزلها إلى السباع فإن كانت من ولد فاطمة فلا تضرها فقال لها : ما تقولين ؟ قالت : إنما يريد هذا قتلي ، فقال ( ع ) : هاهنا جماعة من ولد الحسن ( ع ) والحسين ( ع ) ، فأنزل من شئت منهم قال : فوالله لقد تغيرت وجوه الجميع ، فقال بعض المبغضين له : هو يحيل على غيره فلم لا يكون هو ؟ فمال المتوكل إلى ذلك ، ورجا أن يذهب من غير أن يكون له في أمره صنع فقال : يا أبا الحسن لم لا تكون أنت ؟ فقال ( ع ) : ذلك إليك ، فقال له : إفعل ، فقال ( ع ) : أفعل إن شاء الله تعالى . فأوتي بسلم وفتح عن باب السباع وكانت ستة من الأسود ، فنزل الإمام ( ع ) إليها ، فلما وصل ( ع ) وجلس صارت إليه ورمت بنفسها بين يديه ، فجعل يمسح بيده على كل واحد منهم ثم يشير له بالاعتزال فيعتزل ناحية حتى اعتزلت كلها ووقفت بأزائه فقال له الوزير ما هذا صوابا ، فبادر بإخراجه من هناك قبل أن ينتشر خبره فقال له يا أبا الحسن ما أردنا بك سوءا ، وإنما أردنا أن نكون على يقين مما قلت ، فأحب أن تصعد فقام ( ع ) وصار إلى السلم وهم حوله يتمسحون بثيابه ، فلما وضع رجله على أول مرقاة انتقل إليها بوجهه وأشار لها بيده أن ترجع فرجعت ، وصعد ( ع ) ثم قال كل من يزعم أنه من ولد فاطمة ( ع ) فليجلس في ذلك المجلس فقال المتوكل للمرأة : انزلي فقالت الله الله في ، فقد ادعيت الباطل ، وأنا بنت فلان حملني الضر على ما قلت فقال المتوكل : ألقوها إلى السباع فاستوهبتها منه أمه . وزاد في كتاب المناقب فيها قال علي بن الجهم : لو جربت قوله على نفسه يا أمير المؤمنين فصرفت حقيقة قوله ، فقال : افعل فتقدم إلى قوام السباع فأمرهم أن يجوعوهم ثلاثة أيام ويحضروهم القصر ، فترسل في صحنه ، وقعد في المنظر وأغلق أبواب الدرجة ، وبعث إلى أبي الحسن ( ع ) وأمره أن يدخل من باب القصر ، فدخل ( ع ) فلما صار في الصحن أمر أن يغلق الباب ، وخلا بينه وبين السباع في الصحن . قال علي بن يحيى : وأنا كنت في الجماعة وابن حمدون ، فلما مشى في الصحن يريد الدرجة مشت إليه السباع ، وقد سكنت من زئيرها ولم يسمع لها حس ، حتى تمسحت به ودارت حوله ، وهو ( ع ) يمسح رؤوسها بكمه ثم ضربت بصدرها الأرض فما مشت ولا دارت حتى صعد الدرجة ، وقام المتوكل ودخل فارتفع أبو الحسن ( ع ) وقعد طويلا ، ثم قام ( ع ) فانحدر ففعلت السباع كفعلها به الأول ، وفعل ( ع ) بها كفعله الأول فلم تزل رابضة حتى خرج من الباب الذي دخل منه ، وركب فانصرف واتبعه المتوكل بمال جزيل وصله به . قال إبراهيم بن الجهم فقلت يا أمير المؤمنين : أنت إمام فافعل كما فعل ابن عمك ، فقال والله لئن بلغني عنك أحد من الناس بذلك لأضربن عنقك وعنق هذه العصابة كلهم ، فوالله ما تحدثنا بذلك حتى مات لا رحمه الله تعالى وبلغ إلى ما يستحق من العذاب ، فانظروا إلى هذا البغض الكامن في الجوانح والأفئدة ، وإلى هذه المكيدة حيث أطلعوهم على ما خصهم به الملك الديان من الانعام العديدة ، فسعوا في إطفاء نورهم ونائرتهم القديمة والجديدة ، وقد يأبى أن يطفئ تلك الأنوار ، وأن يطمس تلك الآثار الشديدة ولله در من قال : [ سعوا ويلهم جهرا لاطفاء نورهم * وكيف ينال العبد إطفاء نوره ] الى اخر الابيات المصدر :كتاب وفيات الأعيان تفضلوا اطلبوا من امامكم ان يفعل ذلك حتى نتبعه اجمعين ؟؟ مصدر الصورة هو كتاب كتاب (( الشهب الأحمدية على مدعي المهدوية / دعوة أحمد الحسن في الميزان )) ، تأليف الشيخ أحمد سلمان الأحمدي المعروف بالفضل بن شاذان ، للتحميل إدخل على هذا الرابط http://www.4shared.com/file/C0QaNKi1/__online.html |
اللهم صل على محمد وال محمد
طول الغيبة مولانا ناصر الحسين ومشتاقين الى مواضيعكم الرائعة وكذلك استاذنا ومولانا محمد زكريا الامدي محامي اهل البيت ايظا مشتاقين الا درره |
يرفع للحمقى من اتباع الكاطع |
سبحااان الله !!!
|
يرفع .... للصفع
احسنتم كثيرا اخي الجليل |
يرفع للحمقى من اتباع الكاطع
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:47 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025