![]() |
محمد باقر الحكيم
مشيتَ الدّربَ جدا واجتهادا = ولم تخش المعاند إذ تمادى سنينٌ من غيابكَ مُثقلاتٌ = بها الآم تحتشدُ احتشاداولَم تَخشَ الطوارقَ نازلاتٍ = من الطاغوتِ مَثنىً أو فُرادى أباقرَ إن في الذِكرى نزيفٌ = يُخَضِب قَبرَ جَدِّكَ و الفؤادا وما بوحُ القَصيدةِ في سطورٍ = سوى أني أقَمتُ لكَ الحِدادا أُذكرُ خاطري بجهورِ صوتٍ = على سَمع العراقِ علا ونادى مَضيتَ وكنتَ تستبقَ المنايا = أردتَ الفوزَّ بالعليا مُرادا تجشمتَ المصاعبَ حالكاتٍ = لثأر الصدّر لم تترك جهادا وأرسِيتَ المبادئَ راسخات ٍ = على أرضٍ أعيثَ بها فسادا حَكيمَ قلوبنا إن الحنايا = شكت وجدًا وشوقاً وافتقادا وليرحم الله كل الشهداء وكل ما في القصيدة لسان حال صاحبها فقط وصاحبها لا ينتمي الى اي جهة او حزب او حركة ..للعلم والاطلاع فقط |
بسم الله الرحمن الرحيم رحم الله السيد الشهيد السعيد محمد باقر الحكيم برحمته الواسعة .. جزاك الله خيرا وانت تتذكر رمز من الرموز المناضلة الذي اراد الخير للعراق ووحدته واستشهد من اجله .. لابي محمد اطيب سلامي وابلغ دعائي ابومحسد |
رحم الله السيد الشهيد محمد باقر الحكيم بورك ياشاعر اهل البيت الشاعرعمار جيار ادام الله عليك هذا الحميد المقفى لك دعائي وتقديري |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد رحم الله السيد الشهيد السعيد محمد باقر الحكيم برحمته الواسعة وقدس الله نفسه الزكيه بوركت جهودكم أخي الفاضل وجعلها الله في موازين اعمالكم تقبل مروري |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:47 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025