|
وغدا ًنقول ... قصيدة في زمن الطغاة
وغدا ًنقول...
وغدا ًنقول وحيث ُلاغدا ًنقولْ... كنا هناك وكانت لنا حكاية فتعثر َالمجد ُمنا في الغواية واعتصرنا منديلنا على العيون وأجدناها الشكاية . وغدا ًنقول... وحيث ُلا غدا ًنقول... كانت لنا بالإسلام راية نُمارس ُالعروبة في النوادي كهواية. نقرا ُالجرائد َقبل أن تـُرمى في النفاية . إطبعها ،إنشرها هذه خير ُرواية . زكيها ،إمدحها هذه نبع ُ السقاية . وانتفضنا لاهداية . وغدا ًنقول ... وحيث ُلاغدا ًنقول ... كانت لنا في المقال أرجل ٌ خشبية . كانت لنا في الظِلا مدافع ٌ عتية . قدصهرناها الشمس سبائكا ً ذهبية وُزعت للصارخين في المهرجان حول القضية . إننا فعلا ًضحية . وغدا ًنقول ... وحيث ُلاغدا ًنقول ... |
العزيز مصحح المسار ...
احسنت واجدت .... ان شاء الله سيكون هناك غدا وسيكون لنا قولا فيه... مع الود |
احسنتم
بارك الله فيكم تحياتي يوحنا المحمدي |
احسنتم
بارك الله فيكم تحياتي يوحنا المحمدي |
اقتباس:
الناقد لك مني تحية بحروف الود وقوافي الاحترام |
اقتباس:
زاد الله في ايمانك بصرا ًثاقبا ً وحشرك مع محمد وآل محمد |
في كُلِ غدٍ لنا حديثٌ وقول..؛
بوركتم أيُها الفاضل جميل ما كتبتم .. ودي وتقديري |
اقتباس:
الروح إذا لم تتحرك بيننا دائما نيبس أو نموت لا تبخلي علينا بالحياة برفقتك دائما .... |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:47 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025