![]() |
صُورٌ وُضعت بلا تعليق.. ساهم بتعليق تؤجَر
عَظَّمَ اللهُ أجورَكَم وَأجُورَنا بِذكْرَى رُجُوعِ رَكْبِ السَّبْي الحُسَيْني إلى كَرْبَلاء فِـي العِشْرِيْنَ مِنْ شَهْرِ صَفَرِ الأحزَانِ في هَذا الرَّابِطِ تَـجِد صُوَراً مِن نَوعٍ آخَرٍ.. يطْلُبُ فَريْقُ التَّحْريرِ في شَبَكةِ الكَفِيْلِ العَالميةِ التّعليقَ عَليْها.. فقَد احتارُوا بما يكتُبونَ.. http://alkafeel.net/ar-news/index.php?id=926 وهذه واحدةٌ من تلك الصوَر.. http://alkafeel.net/ar-news/images/main/926.jpg مَشاهدٌ وصُورٌ نادرةٌ ليسَ لها مثيلٌ في العالَـمِ أجمَع، لا ولا وَفي التّارِيْخِ.. لها نكهتُها الخاصّة.. وطعمُها المميّز.. لا تتكررُ بقيةَ أيامِ السّنةِ.. صورٌ تُبكي القُلوبَ قبلَ العُيُونِ.. صورٌ تُوحي لكَ بالوَفاءِ وَالتَّضْحِيةِ لصَاحِبِ الـمُصيبَةِ وَالعَزَاءِ صَلواتُ الـلَّهِ عَلَيْهِ.. تُذّكِّرُكَ بقَولِ سَيّدِ الشُّهَدَاءِ عَليهِ السَّلامُ: (فإنّي لا أعلمُ أصحاباً أوفى ولا خَيراً مِنْ أصحابي، ولا أهلَ بيتٍ أبَرَّ وأوصلَ ولا أفضلَ مِن أهلِ بيتي، فجَزَاكُم اللهُ عنّي خيراً). لقد ضَحَّى عَليهِ السَّلامُ بكُلِّ مَا يَملِكُ مِنْ نفيسٍ وغالٍ في سَبيلِ تثبيتِ دَعائمِ الدّينِ وعِزّة الإنسَانيّةِ.. فهل يبخلُ المؤمنونَ بعدَ هذا بكلِّ ما لدَيْـهِم لزيارتِهِ عَلَيْهِ السَّلام؟!! يَبذِلُونَ كُلَّ مَا يَملِكُونَ.. لا يُعيقُهم أيُّ شيءٍ.. يجدونَ ذلكَ أحلى من العَسَلِ.. لا تأخذُهُم في الـلَّهِ لَوْمَةُ لائمِ.. ممتثلين لطاعةِ إمامِهم وسيِّدِهم الصادقِ جعفر عليه السلام القائل: (زُوروا الحسينَ عليه السلام ولا تجفوهُ، فإنّه سَيِّدُ شَبابِ أهلِ الجنّةِ من الخلق وسَيِّدُ الشَّهداءِ). والقائل أيضاً: (زُوروا الحسينَ عليه السلام ولو كلَّ سَنَة، فإنَّ كلَّ مَن أتاه عارفاً بحقِّه غيرَ جاحِدٍ لم يكن له عِوَضٌ غيرَ الجنّةِ، ورُزِق رِزْقاً واسعاً، وأتاه اللهُ بِفَرَج عاجِل، إنّ اللهَ وكَّل بقبر الحسين بن عليٍّ عليهما السلام أربعةَ آلافِ مَلَكٍ، كلّهم يبكونه، ويشيّعون مَن زاره إلى أهله، فإنْ مرِضَ عادوه، وإنْ ماتَ شهِدوا جنازتَه بالاستغفار له والتَرحّم عليه). وقد وضعوا نصْبَ عينِهم قولَ الإمامِ الحسنِ العسكريّ عليه السلام: (علامَاتُ المؤمنٍ خمسٌ: صلاةُ الإحدى والخمسين، وزيارةُ الأربعين، والتختُّمُ باليمين، وتعفيرُ الجبين، والجهرُ ببسم الله الرحمن الرحيم). آمِلينَ أنْ يُسجّلَهم اللهُ مِنَ المؤمنينَ الفائزينَ بزيارةِ مِصْباحِ الهُدَى وسَفينةِ النَّجَاةِ.. مُنِـيْـرُ الْـحُزَاْمِيّ كَرْبَلاءُ الْـمُقَدَّسَةُ |
نعم يا أخي الفاضل تخرس الألسُن
وتكلُّ الكلمات أن تفي حق هذه المشاهد العظيمة.. ليرى العالم أجمع هذه الحشود المليونية التي تحدت الضروف فقط وفقط لتنادي لبيك يا حسين لبيك يا قيّم السماء التي تنزلت في كربلاء بوركتم ايها الفاضل مأجورين |
وفقك الله لكل خير أخي الموالي
|
نشكركم على هذه الثوره
|
اللهم العن قتلة الحسين
|
|
من المعلوم تأريخيا أنَّ زيارة الأربعين الشريفة بدأتْ في يوم العشرين من صفر من سنة :61: للهجرة : حيثُ كان رجوع الإمام زين العابدين عليه السلام مع حرم الإمام الحسين : عليه السلام: من الشام إلى مدينة الرسول: صلى الله عليه وآله : بعد ما مرّوا بكربلاء وهو اليوم الذي ورد فيه جابر بن عبد الله الأنصاري إلى زيارة الحسين :عليه السلام : وهو أول من زاره من الناس : :وسائل الشيعة : الحر العاملي:ج14:ص479 ففي يوم العشرين من صفر رُدَّ الرأسُ الشريف للإمام الحسين :عليه السلام: إلى بدنه بكربلاء وقد ذكر السيد الأجل المرتضى - قدس الله روحه – في بعض مسائله : أنَّ رأس الحسين بن علي :عليه السلام: رُدَّ إلى بدنه بكربلاء من الشام وضُمَّ إليه والله أعلم : : إعلام الورى بأعلام الورى:الطبرسي:ج1:ص477: وعن ابن طاووس :أيضا : إنَّ رأس الإمام الحسين :عليه السلام: أُعيدَ فدفن مع بدنه بكربلاء : :وسائل الشيعة:الحر العاملي:ج10:ص312: من هنا برزتْ ظاهرة زيارة الإمام الحسين:عليه السلام: في أربعينيَّته الشريفة وبصورة جليّة وشرعيّة إذ وردَ فيها حثٌ وترغيبٌ شرعي من لدن الأئمة المعصومين:عليهم السلام: فعن صفوان بن مهران الجمّال قال: قال لي مولاي الإمام جعفر الصادق : صلوات الله عليه : في زيارة الأربعين : تزور عند ارتفاع النهار : :تهذيب الأحكام:الطوسي:ج 6 :ص 113 :
|
احسنتم وجزيتم عن الامام الحسين خيرا
وفقكم ربي |
السلام على ابا عبد الله الحسين ع
|
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين صور تهز الوجدان وتسقط الدموع وما لها من معنى سوى كم انت عظيماً يا حسين بعطائك الله تعالى كل شيء فاعطاك الله كل شيء والله اكرم الاكرمين جعل من قلب المؤمن عرشه تعالى لك سكنا وملكك افئدتهم .. اي رواية عشق انت يا حسين فصولها لازالت تكتب على مـــر السنين فما ذي الصور الا تعابير هيام العاشقين وكما اسقطت كل فن بتفننك في عاشوراء الدم هاهم عشاقك يسقطوا كل اساطير العشق امام عشقهم لك يا حسين وان اتاك جابراً فالاربعين فكم جابراً قصدك اليوم فالاربعين يا حسين اي مصلح انت يا حسين حتى تجعل ممن يحمل احذية الزائرين بعتزازٍ كأنه يحمل كنزاً عظيم فكم انت عظيم يا حسيـــــــــــــن بارك الله فيك ع هذه الصور الرائعة |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:43 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025