![]() |
لا استطيع ان اقتنع .. ان عائشة وحفصة مسلمتان !!
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين صبرا قليلا ، حتى نرى النتيجة ، لا تتهمني بشيء قبل ان تقرء معي : ( عَسَىٰ رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا ) ( عائشة + حفصة ) = غير مسلمات ، والاّ لماذا يزوج الله تعالى نبيه صلى الله عليه واله وسلم ، مسلمات ؟ ( عائشة + حفصة ) = غير مؤمنات ، غير قانتات ، غير تائبات ، وهنا المصيبة حيث انهن يظهر اصرارهن على الذنب ، غير عابدات .. يعني عاصيات ، غير صائمات ، وهذا وحده يكفي لتكفيرهن . بهدوووووووووء رجاءا اقرء الموضوع وليكن الرد هاااااااااديء |
اقتباس:
توجد قاعدة مفيدة جدا تنفع لفهم هذه الاية الكريمة : (الابدال تعويض عن مفقود) فلو ابدلت المسلم بمسلم مثله فماهي جدوى الابدال ويكون عبثا حاشا ربي ان يكون عابثا حياكم الله مولانا القناص الاول |
ما دليلك ان الايه تخاطبهما؟؟؟ او انها نزلت بهما؟؟؟
|
روووووووووووووووووووووووووووووووووووعة يا بطل يا قناص
جميل وممتاز وصدمه كهربائية قاتلة للوهابية حياك الله يا بطل حميد الغانم |
اقتباس:
اقتباس:
سؤالك قديم عزيزي .. لماذا لا تقرؤن كتبكم ؟ دليلي من كتبكم وهذا بعضه : قال أبو عبد الرحمن النسائي : أخبرنا إبراهيم بن يونس بن محمد، حدثنا أبي ، حدثناحماد بن سلمة، عن ثابت،عن أنس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كانت له أمة يطؤها ، فلمتزل به عائشة ، وحفصة حتى حرمها ... الى اخره تفسير ابن اثير وأخرج النسائي ، والحاكم وصححه وابن مردويه عن أنس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له أمة يطؤها ، فلم تزل عائشة وحفصة حتى جعلها على نفسه حراما ، فأنزل الله هذه الآية ياأيها النبي لم تحرم وأخرج البزار، والطبراني قال السيوطي : بسند صحيح عن ابن عباس قال : قلت لعمر بن الخطاب: من المرأتان اللتان تظاهرتا ؟ قال : عائشة وحفصة ، وقد أخرج البخاري وغيره عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها لبنا أو عسلا ، فتواصيت أنا وحفصة أن أيتنا دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل إني أجدمنك ريح مغافير ، فدخل على إحداهما فقالت ذلك له ، فقال : لا بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود ، فنزلت : يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك إلى قوله : إن تتوبا إلى الله لعائشة وحفصةوإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا لقوله : بل شربت عسلا. وأخرج ابن المنذر، وابن أبي حاتم، والطبراني، وابن مردويه قال السيوطي بسند صحيح عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شرب من شراب عند سودة من العسل ، فدخل على عائشة فقالت : إني أجد منك ريحا ، فدخل على حفصة فقالت : إني أجد منك ريحا ، فقال : أراه من شراب شربته عند سودة ،والله لا أشربه أبدا ، فأنزل الله ياأيها النبي لم تحرم الآية. تفسير فتح القدير هل يكفيك هذا ؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:58 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025