![]() |
شكوى الفقراء من الألم ،، بقلمي
بقلم حسين العجرشي شكى لي مدرسي بعض حزنه فأهديت له بعض الكلمات من تأليفي .. يا بلسماً لِمَ تشكوا من دهرٍ عقيمٍ طالما .. كُنتَ الدواءُ وكان غيرُكَ عَلقمُ يا زهرةً قد فاح عُطر نسيمها .. في بصمةِ الاجيال ِعهداً يُبرمُ قد تعصفُ الأرياح في لججِ البحارِ سفينةً ،، حتى شراعٌ للحياةِ بعصفها يستسلمُ لكنني ادركتُ ان القائدَ الموهوبَ لا ،، تؤذيهِ ضربات العدو ولنارهم يتبسمُ أفٍ لدهرِ قد شكت منه النسورُ وفي .. حدائق سمرهِ جمعُ الطيورِ على الغنيمة ِتنعمُ يا سيدي قد علمتني الابجديةُ سرها .. فيها الحياة تدور والمرءُ الكريم يُكرمُ كاد المعلمُ ان يكون بجهده .. مفتاح ابواب الجنان وحورها المترنمُ |
وفقكم الله لكل خير
بارك الله فيك |
لكم اتمنى تقبيل يد مدرسي شكرا لتحريكك عواطفنا اتجاه اباء العلم
|
الله الله فعلاً أبدعت أيها المؤرخ
لدوماً تهدينا رؤىً جميلة وكليلةٍ مخملية تحارُ فيها عيوننا قم للمعلمِ وفّهِ التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا ودّي |
مرحبا بكم جميعا ،، ام جعفر ،، أفيق هنا لأنظر الى شراع الحزن يعلوا مرساكم
دمت باكليل من غار الافراح |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:16 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025