![]() |
هذا هو الصديق الوفي
هذا هو الصديق الوفي صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي،أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه قال الجنديّ لرئيسه. ”الإذن مرفوض"!!, وأضاف الرئيس قائلاً, "لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات". الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه,ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه. كان الرئيس معتزاً بنفسه: ”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!” أجاب الجنديّ محتضراً: ”بكل تأكيد سيدي! عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: كنت واثقاً بأنّك ستأتي!" الصديق هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك. |
طرح رائع ..لاحرمنا من جديدك انشاءالله تقبل مروري.. |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اناقرات هذه القصة من قبل .فعلا قصة رائعة جدا.خير ماطرحت اخي العزيز.دمت موفقا |
فعلاً الصديق الحقيقي مايتخلى عن صديقه مهما كانت الظروف :) شكراً لك سعد ^^ موفق |
تعجبني الصداقه صج الصديق وقت الضيق يسلموووو طرح و لا اروع لاخلا ولاعدم |
نور النجف .....طريقي زينبي .....حكايا الورد.......نرجس*
حياكم الله على تجشمكم عناء الدخول والولوج الى متصفحي ...ونثر عبارات الاطراء التي هي فوق مايستحقها قلمي لكم التقدير والعرفان اينما حللتم منورين |
كلام مؤثر ترقرقت الدموع في عيني لاجله |
سبحان الله
اشوية وابجي اشكد حلو هالصداقة الله لايحرمنا من ابدااعااتكك |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:32 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025