![]() |
..... هذي هُـــــويّتي والحُسينُ شعارها .... الشاعر السيد بهاء آل طعمه
سيدي الأجل الدكتور ... الناقد ... طبيت بألف خير وسرور سيدي ... هذه القصيدة أمامك فانظر ماذا ترى .., هذي هــُويّــتي والحُسين ُ شعارها شعـر / السيد بهاء آل طعمه أنا جعـــفريٌّ مُنيتي هو ثارُ ولآل بيتِ المُصطفى أنا بــارُّ نحنُ المُـوالونَ ابتغَينا مَنهجاً يفضي لأهل البيتِ وهو ثمارُ هذا ( حسينٌ) فهو دربُ نجاتنا فيه اقتديــنا حيثُ طابَ شعارُ في بطنِ أمّيَ عاشقٌ بهِ لائـذٌ أبكي عليكَ الدَّمع ذا مدرارُ وخرجتَ للدنيا وجدتُك شامخاً في روضةٍ هي للأنــامِ منـــارُ عاهدتُ نفسي أنْ أكون مُضحيّاً لك ياحُــسينٌ فإنّ ذاكَ مسارُ نفسي فدىً خُــذها إليك هديّةً واتركْ ليَ العِـــشقَ فذاك سِتارُ إنْ كانَ فيكَ العِشقُ ذنبٌ سيَّدي وبه مصيري النارُ وهي قرارُ .؟؟! فليـــشهدَ الثـَقَلَيْنِ أنّي مُذنباً إذ نـــارَ عشقُـكَ للدُّنا أنوارُ هذي هُويّتي والحُسينُ شعارها أَينَ النّواصبُ تلــكُمُ الأشرارُ فعلى الهُويّةِ فاذبحوني أنني لهُ عاشقٌ مادامتِ الدنيا لهُ تذكارُ يا آل سُفيانَ اعلموا إذ أنّكُم وأميّةٍ تاريخكُم هو عارُ كمْ ناصِبيّ منكُمُ نصـبَ العدى في قتلنا ودمارنا هُــمْ ساروا كمْ منْ مُــــعادٍ للنَّبي وآلهِ صَنع المعاجز همّهُ ( الدينارُ ) !! قد باءَ بالفشل الذّريـــع بفعلهِ يا بأسَ ما جاء بــــهِ الكفّارُ فالله حــــامي للنبّــيّ وآلهِ مع ثـُلّةٍ عُــــشّاقهُ الأحرارُ والله يأبى للكفـــور تجاوزاً للدّين كانَ السّعيَ منهُ دمارُ ( فمُحمّدٌ) كان الأمــينُ لدينهِ منْ بعــدهِ الآل وهُم أطــهارُ والله قد أعطى الحَبيبَ وآله الأرض جميعاَ إنهُم أقمارُ قد أكّــــدَ القـــرآنَ ذلكُ واضحٌ لا ضـــير إنْ نكروهُ فهو قـــرارُ فالصّالحونَ منَ العـادِ نصيبهُم تلك الجنانُ شفيعَهُمْ (كرّارُ ) والشّانئونَ المُـــبغضونَ مصيرهُمْ للذّلِ والخـــزي وهُمْ كُفــّارُ |
سيد بهاء السلام عليكم ..أنحني لهذه القصيدة الرائعة ملاحظ بسيطة: فليـــشهدَ الثـَقَلَيْنِ أنّي مُذنباً...فليشهد ِ ..أنني مذنبٌ إذ نـــارَ عشقُـكَ للدُّنا أنوارُ فعلى الهُويّةِ فاذبحوني أنني لهُ عاشقٌ مادامتِ الدنيا لهُ تذكارُ .. تذكارا ..اقواء، لانه خبر دام وتقدير الكلام ..ما دامت الدنيا تذكارا له قد باءَ بالفشل الذّريـــع بفعلهِ يا بأسَ ما جاء بــــهِ الكفّارُ يا بأس ما جاءت به,, لاجل الوزن فالله حــــامي للنبّــيّ وآلهِ...فالله حام ٍ مع ثـُلّةٍ عُــــشّاقهُ الأحرارُ والله قد أعطى الحَبيبَ وآله الأرض جميعاَ إنهُم أقمارُ ..الأرض أجمعها..فهمْ أقمار..لاجل الوزن |
واتركْ ليَ العِـــشقَ فذاك سِتارُ
والعشق لي اتركْه ..ذاك ستار ...لأجل الوزن |
بهاء .. رفقاً بنا ..
فالـ السبعة عشرون حرفاً .. قدر أريقت هنا .. بكل جنون .. آه يامعنى الإباء ... ! |
الناقد; واتركْ ليَ العِـــشقَ فذاك سِتارُ والعشق لي اتركْه ..ذاك ستار ...لأجل الوزن ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سلامٌ على أديب أهل البيت عليهم السلام ... سلامٌ على طبيبنا زحبيبنا وأستاذنا الدكتور ... الناقد .... لك منْ مهجة القلب وصرخة الضمير ألف تحيّةٍ وتقدير واعتزاز .., أولاً .. أستاذي أبلغني مولاي هل وصلتك الرؤيتان ..؟ أم .. لا ..؟ كي أعيد كتابتهنّ .., ثانيا .. جزائل تقديري على هذا النقد البنّاء والتصحيح الدقيق فقد قمتُ بتصحيح القصيدة والأبيات التي لأشرتَ إليها وفيها بعض الأخطاء أصبحت هكذا = فليـــشهدَ الثـَقَلَيْنِ أنّيمُذنبٌ إذ نـــارَ عشقُـكَ للدُّنا أنوارُ فعلى الهُويّةِ فاذبحوني أنَّني لهُعاشقٌ فالحبُّ ذا أسرارُ فالله حــــامٍ للنبّــيّوآلهِ مع ثـُلّةٍ عُــــشّاقهُالأحرارُ والله قد أعطى الحَبيبَ وآله الأرض أجمعهم فهُمأقمارُ قد باءَ بالفشل الذّريـــعبفعلهِ يا بأسَ ما جاءتْ بــــهِالكفّارُ نفسي فدىً خُذها إليكهديّةً والعشقُ لي اتركهُ فذاكسِتارُأستاذي المفدى الدكتور .... الناقد ... انظر سيدي لتصحيحي للقصيدة إن كان صحيحاً .. ثمّ أبلغني سيدي هل وصلتك رسالة فيها الرؤيا ...., أنتظركَ عاجلاً مع خالص دعائي لك بالتوفيق وقضاء الحوائج .., تلميذك الأقل بهاء |
الناقد; واتركْ ليَ العِـــشقَ فذاك سِتارُ والعشق لي اتركْه ..ذاك ستار ...لأجل الوزن ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سلامٌ على أديب أهل البيت عليهم السلام ... سلامٌ على طبيبنا زحبيبنا وأستاذنا الدكتور ... الناقد .... لك منْ مهجة القلب وصرخة الضمير ألف تحيّةٍ وتقدير واعتزاز .., أولاً .. أستاذي أبلغني مولاي هل وصلتك الرؤيتان ..؟ أم .. لا ..؟ كي أعيد كتابتهنّ .., ثانيا .. جزائل تقديري على هذا النقد البنّاء والتصحيح الدقيق فقد قمتُ بتصحيح القصيدة والأبيات التي لأشرتَ إليها وفيها بعض الأخطاء أصبحت هكذا = فليـــشهدَ الثـَقَلَيْنِ أنّي مُذنبٌ إذ نـــارَ عشقُـكَ للدُّنا أنوارُ فعلى الهُويّةِ فاذبحوني أنَّني لهُ عاشقٌ فالحبُّ ذا أسرارُ فالله حــــامٍ للنبّــيّ وآلهِ مع ثـُلّةٍ عُــــشّاقهُ الأحرارُ والله قد أعطى الحَبيبَ وآله الأرض أجمعهُم فهُم أقمارُ قد باءَ بالفشل الذّريـــع بفعلهِ يا بأسَ ما جاءتْ بــــهِ الكفّارُ نفسي فدىً خُذها إليك هديّةً والعشقُ لي اتركهُ فذاك سِتارُأستاذي المفدى الدكتور .... الناقد ... انظر سيدي لتصحيحي للقصيدة إن كان صحيحاً وابلغني به .. ثمّ أبلغني سيدي هل وصلتك رسالة فيها الرؤيا ....؟ أنتظركَ عاجلاً مع خالص دعائي لك بالتوفيق وقضاء الحوائج .., تلميذك الأقل بهاء |
في الروحْ تَسكنْ; بهاء .. رفقاً بنا .. فالـ السبعة عشرون حرفاً .. قدر أريقت هنا .. بكل جنون .. آه يامعنى الإباء ... !] ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ في الروح تسكن .... هكذا أنتِ مولاتي تجعليني حائراً لا أدري كيف أردّ على درر المعاني وجواهر المفردات التي تخطها يمينك الطهر بواحتي المظلمة .., فيقف القلم ويعجز اللّسان ويحير اللّب وتتلاطم امواج المشاعر والجوارح مما يجعلني أنسى قصيدي .. واكون في عراكٍ بداخلي كيف اجيب وكيف أفي على هطولك الذهبي .. فما عندي ما أقوله لكِ أيتها الأديبة الرقراقة إلاّ دام هذا الهطول على بسيط ماأكتب وسدد الله بالتوفيق خطاكِ ورفعكِ لذرى الشموخ .., صغيرك بهاء آل طعمه |
|
هُويتـِيْ جَعفـريْ وَ شِهادتِيْ حُسيناً
عُقيديْ مَهِدويَهٌ إنّ كَانْ حُبْ علياً ذنباً ... فأنِيْ ليس فقظ مٌذنبه .. أنّ عاصياً ...! إن كـان حُب حسيناً جنوناً ... أنّ أرفِع شَعار مُختلهَ عَقلأيِناً .. .... ليسُ بَشاعر بـل أحب كتابة الخواطر .. تقبـلوا تتَطفلي .. أنتِم شَعراء يشَهد لِهـم المنتَدى المبُارك .. |
شكرااااااااااااا
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:43 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025