|
هل من سند صحيح خالي من العلل حول أمر الرسول بتسوية القبور بكتبكم؟
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرج سيدنا محمد وآل محمد يطل علينا مجموعة من المهرجين بين الفينة والاخرى! تارة بشكل شخص مطوّل "الدإن" وتارة بشكل "أمرد!" يقول انّ النبي صل الله عليه وآله أمر الإمام علي عليه السلام بكتبهم بتسوية القبور، فيجب ان تُطبّق السنة آمنا بالله الواحد الاحد الصمد وجدنا للرواية طريقين مسلم في صحيحه (حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا سفيان عن حبيب عن أبي وائل عن أبي الهياج الأسدي قال/ قال لي علي ) احمد في مسنده (حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا معاوية ثنا أبو إسحاق عن شعبة عن الحكم عن أبي محمد الهذلي عن على رضي الله عنه) فهل هناك طرق اخرى ام نكتفي بردم ماتبقى من انقاض ما عندهم؟ ملاحظة: هذا الموضوع اتى تزامناً مع طلب الوهابية تسوية قبور الشيعة الروافض المجوسhttp://files.mothhelah.com/img/isn26504.gif....إلخ! |
روايات الامام مسلم صحيحة
|
اعانك الله تعالى حبيبي الغالي
واخي "خادم الائمة" ... جائك من يُخاف عليك منه !!! رد عليك جهبذ القوم |
عزيزي المحاور
احتاج لسند صحيح وليس لكتاب طعن به الكثير بعدم صحته من الجلده للجلده! فالسند بمسلم فيه عنعنه من مدلس ولم يقل حدثنا بل قال (عن) هل فهمت الاحجية يزاك الله خير! ------------------- حيالله العزيز وجونم حيدرة اسم على مسمى:) بصراحه شرقت من الجواب اتيت مهرولا منذ منتصف الليل ظننت ان هناك جواب :/ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف امممممممم ....... نراجع ونطل مرة أخرى .... مع العلم باني لا اعتقد بان هناك مثل هذا الامر من رسول الله لان التاريخ والقران والسنة النبوية لم يصدر منها شي واحد يدل على ان من عادات اهل الجاهلية الذهاب الى القبور او عمرانها بصورة كبيره مثلما هو الحال اليوم في قبر البخاري والسلام عليكم |
احسنت بوكرار
فالجفاء للميت هي عادة الاعراب لانهم رُحّل فلا ارتباط عاطفي مع الميت فيتم دفنه ولا يتم اهتمام فيه على عكس اهل المدن والذي رسول الله صل الله عليه وآله منهم فانظر ماذا حلّ بالنبي عندما مات عمّه ابو طالب.. وماتت الطاهرة ام المؤمنين خديجة عليها السلام وماذا قال عندما مات حمزة ... "لا بواكي له" :)) |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:59 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025