![]() |
ظاهرة الايمو : اسبابها ونتائجها
برزت في الاونة الاخيرة ظاهرة دخيلة على المجتمع العراقي وغريبة في سلوكيات الفرد العراقي وهي ما تعرف بظاهرة الايمو
اخواني لااريد التطرق الى ماهية هذه الظاهرة عالميا واسباب انتشارها واتساعها حتى لاتكاد يخلوا بلد او قطر الا وانتشرت فيه هذه الظاهرة الذي اريد التطرق اليه ان احد مسببات ظهور وانتشار هذه الظاهرة بين الشباب العراقي في سن المراهقة واليفوعة والتي بدورها تدفعه الى تقمص وتجريب اي شيء غربي غريب حتى لو ادى ذلك الى استهجان المجتمع واستنكارها وهم غير مبالين اقول ان احد المسببات هو فقدان حلقة الوصل بين الطبقة الحرجة من المجتمع وهم المراهقين واليفوعة وبين المؤسسة الدينية في النجف لااريد ان القي اللوم على التجف بمرجعيتها وحوزتها الشريفة .الاان ايصال هذه الحلقة المفقودة بين هاتين تقع مسؤوليتها علينا نحن المثقفين والمتابعين والغيورين على المجنمع واصلاحه وبدافع الامر بالمعروف والنهي عن المنكر .فمتى ما توجهنا الى هذه الطبقة واتبعنا النصيحة وتبيان الحقيقة وآثار تصروفاتهم على نفسهم والاسرة والمجتمع وافهامهم على مدى المسؤولية الملقاة على عاتقهم في الكف عن هذه التصرفات وردع هذه الظاهرة وكبح جماح الشيطان في نفوسهم ,فان ذلك سيؤدي الى صلاح انفسهم واسرهم ومجتمعهم .وبالتالي توجيههم التوجيه السليم الى ضرورة تثقيف انفسهم الثقافة الاصيلة الاسلامية السمحة البعيدة عن التطرف والتشدد والتمسك بالاخلاق العربية الاصيلة والابتعاد عن اي مظهر وتوجه غربي سلبي قد يؤدي الى انحلاله وسقوطه في مستنقع الرذيلة والانحراف والتهور مما يؤدي الى انفكاك اسري مجتمعي . اما توجيههم نحو المرجعية والحوزة العلمية في النجف فليس بالضرورة الذهاب الى المحافظة وتحمل العناء لاجل ذلك بل مجرد الذهاب الى اقرب مركز للانترنيت ودخول مواقع المرجعية والحوزة والاستظلال والتنعم بالتوجيهات والروافد الحوزوية لاجل صلاح النفس والمجتمع ,ولا يتم ذلك الا بالترغيب لاجل ذلك ارجوا من الاخوة الكرام التعليق ولو بنبس شفة . |
السلام عليكم ,, الاخ البغدادي ,, تم طرح موضوع شباب الايمو في قسم استراحة الحوار الحر ,, وقد شاركت بتعليق اود ان اشارك به هنا في موضوعكم ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, المشكلة بحسب اعتقادي تكمن في غياب المعايير الاجتماعية العامة في المجتمع ,, وغياب تلكم المعايير ادى الى الارتجالية والآنية والفردية والفئوية في ردات الفعل تجاه الظواهر التي قد تجتاح المجتمع العراقي المنفتح على العالم حديثاً والغير منضبط بأية منظومة قيمية تفرض نفسها بقوة كبيرة اما عرفاً او شرعاً او قانوناً ,, فالتوجه العرفي في العراق لا زال يتخبط ما بين العشائرية المقيتة في التزاماتها العنصرية وقوانينها الهوائية النفسية التي تتبع امزجة رؤساء القبائل وشيوخ العشائر و بطاناتهم وما بين المناطقية التي تعطي لكل منطقة لوناً معيناً من السلوك البشري قد يعتبر معيباً في بعض المناطق و قد يكون مقبولاً في بعضها الاخر ,, فكثير من سلوكيات الشباب البغدادي في الجادرية في الكرادة و حي دراغ في المنصور وغيرها من العاصمة بغداد قد تكون غير مقبولة في محافظة الديوانية مثلاً ,, والتوجه القانوني الرسمي ليس بصدد تقنين السلوك الانساني في المجتمع العراقي مالم يتعارض ذلك السلوك مع النظام العام للدولة وقوانينها الثابتة التي تحفظ امن البلد والمواطن ,, واما التوجه الديني فهو الذي بحاجة الى كثير من المراجعة ,, فالمشكلة انه بعد سقوط صنم بغداد ظهر التوجه الديني لدينا في العراق بشكل ملفت للنظر ولربما كان لعوامل الكبت التي استمرت عقوداً من الزمان الاثر الاكبر في ظهوره ,, غير ان دخول اعداد غفيرة من الناس الى التيارات الدينية السياسية منها والعلمية والاجتماعية دخولاً عشوائياً لربما يرتبط بعوامل نفسية او مادية او امنية او مظهرية في كثير من الاحيان ادى الى ظهور افكار دينية ترتبط بالعقلية الفقاهتية المتزمتة المتكلفة البعيدة كثيراً عن روح الدين وجوهره ,, وتلك الافكار انما نابعة من محاولة ((ارضنة)) الدين و سلب سماويته و اعطائه بعداً عقلياً هوائياً بشرياً مزاجياً يرتكز الى نفسية المتدين و بنائه السيكولوجي والبيئي وفق ظروف نشأته و عوامل التأثير الداخلية والخارجية في شخصيته سواء كانت العائلية منها او الاجتماعية ,, وبسبب ظاهرة الوعي الجمعي العشوائي التي قد تعصف بالشعوب والجماعات الغير متحضرة او السطحية الفكر و البسيطة الثقافة والموبوءة بالعقد النفسية والذهانية فأن التوافق على هذا النوع من التدين المفتقر الى روح الدين وجوهره قد يكون كبيراً بل وطاغياً ,, وهذا ما قد حدث في العراق بعد الاحتلال عندما قام التكفيريون بأرتجال احكام دينية ما انزل الله بها من سلطان في مناطق نفوذهم من قبيل قتل الحلاقين ومنع بيع الثلج وتحريمه او تحريم بيع الخيار مع الطماطم و الباس الماعز خرق من القماش بحجة ستر عوراتها كما اشتهر عن الكثير منهم في مناطق اللطيفية والسيافية في جنوب بغداد ,,, والامر لم يقتصر على التكفيريين من الوهابية بل تعداه الى مجاميع ممن تنتسب الى التشيع راحت تستبيح الدماء المحرمة لمجرد اعتقاد بعض المتدينين بالديانة الارضية ان الضحية قد ارتكب محرما يوجب قتله او هتك حرمته بجلوسه مع فتاة في حديقة احدى الجامعات مثلاً ,, ومثل هذا قد حدث في احدى السفرات الجامعية في محافظة البصرة ,, حيث هتكت حرمات الناس و اريقت دماؤهم لمجرد ان احد معتنقي الديانة الارضية المزاجية النفسية قد رأى ما يستوجب استباحة دماء الناس وكرامتهم .. واليوم تطل ظاهرة الايمو برأسها على شباب العراق ,, فينبري سدنة الديانة الارضية النفسية المزاجية لينصبوا انفسهم مدعياً وشاهداً وحاكماً ومن ثم جلاداً ,, مشرعنين حكماً وآلة قصاص ما انزل الله بهما من سلطان ,, ليحكمو بالموت والعار معاً على شباب ربما يكون جل ذنبهم انهم يدهنون شعر رؤوسهم ويضعون اقراطاً في اذانهم او يتقلدون سلاسل في رقابهم و يضعون اساور في معاصمهم و يتميزون بملابسهم الضيقة بألوان معينة ,, سبحان الله ومتى كان كل ذلك ذنباً ,, متى حرم الاسلام على الرجل ان يضع اقراطاً في اذنية او ان يتقلد قلادة في رقبته او ان يضع اساور في معصميه ,, وهل هنالك نص شرعي واحد قد ثبت صدوره من مصدره الصحيح يحدد بصورة واضحة وقطعية شكل ملابس الرجل مثلاً ويعتبر لبس غيرها محرماً ,, فأن كانت الحجة هي التشبه بالغرب فما هو معيار التشبه ياترى ؟؟ ,, هل هنالك موازين ثابتة وضعتها الشريعة السمحاء لمنع التشبه بالغرب ,, ثم اليس الكل اليوم يتشبه بالغرب اليس البدلة الرجالية الانيقة بماركاتها العالمية هي ملابس غربية بأمتياز ,, ام ان اصحاب الديانة الارضية النفسية المزاجية يتصورون ان ماركات الملابس الراقية من مثل ( جورجيو ارماني و كوتشي و كالفن كلاين ) هي من مواريث الجزيرة العربية !!! ؟؟,, وهل هنالك زاوية من زوايا حياتنا اليومية نحتاج فيها الى ابسط مقومات الحياة ليس للغرب فيها نصيب ان لم يكن كلها من ((بركات الغرب)) .. الم يكن من الافضل الرجوع الى المرجعيات الدينية في عالم التشيع بل في معقلها الاغر في النجف الاشرف واستفتائهم حول هؤلاء المساكين قبل قتلهم وتلطيخ سمعة عوائلهم بتهم الفواحش التي لا تصح الا بوجود شهود عدول يشهدون الوقائع وفق منظور شرعي ,, ترى هل ان المرجعية الدينية التي هي بحق تفهم روح الدين الاسلامي وجوهره سوف تسمح بقتل هؤلاء وتبيح تلطيخ سمعة عوائلهم ,, كلا والله فنحن على علم كامل بمدى وعي علمائنا الاجلاء ومدى تحريهم الدقة المتناهية في مسألة استباحة الدماء و هتك حرمات الناس ,, بل وحتى لمن ثبت شرعا ( على سبيل الفرض طبعاً ) قيامهم بفعل فاحش فأن علماؤنا يوكلون امره الى اسلم الحلول ولربما يشيرون الى احالة الامر الى القانون الحكومي الحالي .. اعتقد اننا بحاجة الى الرجوع الى روح الاسلام المحمدي الاصيل في التعاطي مع الظواهر التي لا تنسجم مع توجهاتنا الاخلاقية والسلوكية ,, وان نترك الهوى في الحكم على الناس ولا نشرعن امزجتنا و ميولنا النفسية ونعتبرها ديناً نستبدل دين الله به ,, ولنتذكر هذه الحادثة التي حدثت في عصر الامام امير المؤمنين صلوات الله عليه لما انتقل الى الكوفة حيث يروى انه صلوات الله عليه قد شاهد الرجال يختلطون بالنساء في اسواق الكوفة ويتحادثون دون حرج فلم يجرد سيفه وينزل فيهم تقتيلاً او تنكيلاً ولم يهتك حرمات احد منهم بل خاطبهم مستنهضاً فيهم صفة انسانية قائلاً " يا اهل العراق علمت ان نساءكم توافي الرجال في الطرقات ,, الا تغارون ؟؟ ,, جدع الله انف امرئ لا يغار " .. ليتعلم من اعتنق مزاجه وهواه ديناً من هذا الخلق الذي يطرحه امير المؤمنين صلوات الله عليه فهو لم يجد ان القوم قد خالفوا مخالفة شرعية يستحقون القصاص عليها والا لما تردد لحظة في تطبيق حكم الله عليهم ,, لكنه وجد فيهم خلقاً انفتاحياً بحكم اختلاطهم بأمم متمدنة وهو ما يأنفه اهل الجزيرة ويعيبونه عليهم ,, فراح يعطيهم وصفة العلاج بأن يستنهض حمية الغيرة المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالكرامة والرجولة ,, من هنا كان الاولى من الطبقة المتزمتة المتفيقهة بدلاً من ان تشن حرباً على هؤلاء الشباب ان تطرح فكراً مقبولاً لدى الاوساط الشابة بمظهر شبابي واسلوب متحضر يرتبط بالتطور العلمي والمدني الذي يشهده العالم بعيداً عن الكهنوتية المقيتة ,,الامر الذي يخلق عامل انبهار في عقلية هؤلاء الشباب ومن ثم عامل جذب واستقطاب ,, ام تراهم ينهزمون و يعجزون بدينهم الارضي الطقسي المتحجر هذا ان يجاروا ملابس الشباب الضيقة واقراطهم . تحية خالصة للاخ البغدادي لطرح هذا الموضوع المهم |
بسم الله الرحمان الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم. السلام عليكم أخي الكريم والموالي (س البغدادي) ورحمة الله وبركاته.. شكراً لك على طرح هذا الموضوع المهم الذي صار حديث الساعة في الشارع العراقي. وحقيقة أنه لمن المحزن جداً أن أرى شبابنا الذين هم رجال المستقبل كما يعبرون.. يصبحون تبع لهذه الأفكار الشيطانية المنحرفة.. والمسألة ليست مسألة حرية تعبير ولا مسألة أختيار أزياء وتصرفات..بل المسألة أعمق وأخطر من ذلك..للأن هذه الحركة التي إنتشرت كالنار في الهشيم في المجتمعات المسلمة تعتبر (برأيي المتواضع) من أخطر الأفكار على الشباب والشابات..بل المسألة أكثر من ذلك حيث أن هذا (الأستايل- style او النمط) يتعبر من أكثر الأفكار تحطيم للمجتمعات..حقيقة شيء خطير لاتستطيع معرفته إلا أن تتعرف عليهم عن كثب..لذا كنت أتمنى منك ان تبداء موضوعك بتعريف عنهم وعن أساسهم وعن حقيقة "ممارساتهم" ....حتى يكون الموضوع متكامل ويفي بالغرض....واسمح لي أن أبداء بتعريف الحركة وأصلها ومن أين إنبثقت هذه الفكرة.. وهل هي تتعارض من الدين الأسلامي الحنيف أما أنها مجرد أزياء ..وموظة ..! من يعتقد انها مجرد موظة فهو بالتأكيد مخطئ وهذا دليل على عدم معرفته بحقيقة هذه (الحركة) وأسميها حركة للأنها كذلك..! هذه الحركة الشيطانية.. من هو مؤسس هذه الأفكار... نعود للوراء قليلاً ...لكي نتعرف على رجل خبيث اسس (معبد الشيطان) وهذا الرجل يعتبر من أكبر الناس تأثير في عالم الفن..(أقصد الموسيقى والأفلام وكل ما يشمل الأنتاج الفني) الذي يدر بالأرباح..على مديريها.. هذا الرجل أسمه (ألستر كراولي- Aleister Crowley ) http://4.bp.blogspot.com/-br7uZyN-w5...__baphomet.jpg ولا أريد ان أطيل في الحديث عن (ألستر كراولي) ما عليك سوى البحث عنه في اليوتوب أو في (كوكل-google ) وستعرف من هو هذا الرجل وما أنجز واسس لعبادة الشيطان علناً وهو (ماسوني بدرجة 33) والمفاجئ أن هذا الرجل هو (جد جورج بوش الأبن وأبو أمه باربرا بوش) وليس هذا فحسب بل هو يعتبر الأب الروحي لجميع (فرق موسيقى الروك) التي تتألف معظم أغانيها من كلمات مبطنة تمتدح الشيطان ..فتأمل .. وهذا الرجل له تلميذ (صهيوني من أصل يهودي) أسمه (أنطون ليفي) وهو مؤسس (معبد الشيطان أو كنيسة الشيطان كما يطلقون عليها في الغرب)..هذا الرجل يعتبر من أكثر الناس خبثاً وشراً..وينتمي لمعبده ودينه(عبادة الشيطان) الكثير من السياسيين والفنانيين وشخصيات النخبة..في المجتمع الأمريكي..بل وأوربا وآسيا..! وهذه صورة له مع احد مغني الروك (مارلين مانسن - marlyn manson) http://www.jesus-is-savior.com/Evils...ansonlavey.jpg مغني (الروك) أو (الهفي ميتل - heavy ****l) وهي الموسيقى المفضلة لدى الأيمو.. وقبل ان نستعرض أصل الأيمو تعالو لنتعرف ما معنى الأيمو..! (الأيمو - EMO) هي مختصر لكلمة (مشاعر أحاسيس - إموشينلemotional) أما تمسيتهم الكاملة فهي كالأتي( Emotional Hardcore Punk) وتعني بالظبط ما يلي (الغلمان المهتاجين والمتشددين عاطفيا) وليس كما يروج لهم (بأنهم صبيان حساسين ولديهم حالة من الخجل)..فهذه أكذوبة أختلقوها ..للدفاع عن حقيقة ما تروج له هذه الفكرة الخبيثة. أما تصرفاتهم فبدون أن أحكم عليهم وعلى من يعتنق هذا الفكر المريض .. هذا موقع (للأيموا) وأنا آسف إن كان فيه شيء يخدش الحياء لكن لاحياء في أظهار الحقائق حتى ينتبه شبابنا إلى ما يراد لهم...وما يردونهم أن يصبحوا...! هذا موقع لأيموا شاهدوا وأنا آسف مرة أخرى..وأعقتد أن الصور تتحدث بلغة أفصح من من ألاف الكلمات الكلمات. http://www.emo-corner.com/emo-boys-kissing/ أما الطامة الكبرى في كيفية معالجة هذه (الحركة) وليست(الظاهرة) ..للأن الظاهرة تظهر وتختفي إلا "الفكرة" باقية ومستمرة..وهذا حال "الأيمو" ...الطامة الكبرى حقيقة في أولئك الذين أصحبوا يعالجون الكفر بالكفر والضلال بمثله والأنحراف بنفس طريقته..ويبررون للأنفسهم أفعالهم..فلايجب على أي أنسان أن يقتل أنسان آخر .فمسالة الدماء لها حرمة ..ومن يريد أن يعرف فليراجع رسائل العلماء وفتاواهم في هذا المجال..وسيعرف.. لذلك من قام بقتل هؤلاء الشباب المضلل والمغرر به ما هو إلا شيء لايخرج عن أحدهما 1- إما أنه يعمل في الخفاء في أجهزة أستخباراتيه دولية من مصلحتها خلق حالات بلبلة في المجتمعات وخصوصاً العراق مبتلى بأجهزة الأستخبارات الدولة وكلها لها أوكاراً فيه. 2- أو أن القاتل إنسان جاهل لايفقه من الحياة إلا القتل..وللأسف القتل أصبح البعض يقتل الأنسان في العراق كأنما يقتل صرصور..! وهناك الكثير من الفرضيات التي أخاف ان يطول بي المقام لطرحها وسأتركها للمرة القادمة إذا شاء الله تعالى... لذا العلاج ..لهذه الظاهر..لايأتي لامن حوزة ولا أي مكان آخر...المكان الأول لمعالجة هذه الظاهرة..هو البيت..نعم البيت هو المدرسة الأولى لصنع الأنسان..وكيف تدار الأمور في البيوت تنعكس حقيقتها..في الشارع والتصرف..لذا يجب على عوائل هؤلاء الشباب وأقربائهم ومقربيهم ان ينصحوهم..والنصيحة لا تأتي مجرد كلام وتوبيخ..للأني أقول لكم هذا الكلام لاينفع إطلاقاً.. بل الذي يريد أن يغير فكر الشباب المتمسكين بهذه الفكرة عليه أن يكشف عيوب وحقيقة هذه (الحركة) ويريهم الدليل عليها ..حتى يكون أكثر تأثيراً .... ثم المسؤولية الأخرى تقع على منظمات المجتمع المدني ..المرتبطة بالدولة ..وعندنا تلك المنظمات مفلسة متخلفة لاتملك أي فكر ولا نشاط..سوى السرقة للأموال والوجاهة..! لذا على الدولة أن تقوم بحملة تثقيفيه..ويكون الناشطين بأعمار قريبة لهذه الفئات من أجل ..توعيتهم ..وإلا فلا أمل في إقتلاع هذه (الحركة) من المجتمع الشاب وإلا سوف تنتشر وتصبح أكبر...لانها تناغي مشاعر الشباب جنسياً وهذه هي نقطة ضعف الشاب المراهق..أو الذين يشعرون بكبت جنسي.. لان هذه الحركة لاتقتصر على الشباب المراهق بل حتى على اليافع بل الأعمار التي تتجاوز الخامسة والعشرين فما فوق..وعليه يجب أن تواجه هذه الحركة بحكمة واسلوب مختلف ..لان القتل لايصلح شيء ولن يوقف فكر ولن يغير شهوة... إنما يأزمها ويجعلها تتفاقم ويجعل أصحاب هذه (الحركة) يتمسكون أكثر ويشعرون أنهم مضطهدون لان من أحد أكبر رزكائز هذ الحركة هي ..ترويجها (لمظلومية المراهقين وقمعهم من قبل المجتمع) لان هذه الحركة تروج (للفردية للأنا ) .....وهذا شيء خطير..يجب الأنتباه له.. وهذا فيديوا لأيمو في العراق..مأخوذ من برنامج (لاتخبر أمي أين أنا) أنتجته قناة الجغرافيا شاهدوا هؤلاء الشباب..! يغنون أغاني..كلها تبجيل للشطيان..لا أعرف هل يعرفون أم لايعرفون هل يفهمون أم لايفهمون..!! وأتسائل كيف عرف (معد البرنامج أن هناك شباب عراقييحبون هذا النوع من الموسيقى..!!!!!!؟ http://www.youtube.com/watch?v=7GmJ2_LbhOg شاهدوا هذ الفيديوا.!! هذا يحصل في العراق..! هذه صورة (الستر كراولي) مع كتابه عن السحر http://www.nachtkabarett.com/ihvh/im...crowleyeye.jpgهذه صورة أنطون ليفي مع جون كيري مرشح الحزب الديمقراطي ..! عذراً على الأطالة ..وشكراً لك تقبل خالص تحياتي ودعواتي... |
الفاس وقع في الراس فلنجد الحل
بلا شك ان استاذنا الرجل الحر اجاد كالعادة في مداخلته فهو حدد هذه الظاهره بشكل جيد ووصف وصفا رائعا بعض المسببات لها واين يكمن التقصير واما الاخ الكبير المبدع الملك ميسان اجاد ايضا من ناحية الوصف التاريخي لهذه الظاهره الغريبه واعطى لمحه تاريخيه مهمه جدا عنها وانا في مداخلتي هذه اريد ان اركز على الحلول لهذه الظاهره او الحاله.... بلا اي شك ان هذه الظاهره هي ظاهره مستهجنه في قياسات الشارع العراقي الاسلامي وهذا مايتفق عليه الجميع تقريبا ونتفق ايضا ان القتل ليس هو الحل الامثل وبما انها كذالك فوجب علينا ايجاد الحلول لها ولنحدد اولا بعض النقاط لنتفق عليها حتى نستطيع التعامل مع هذه الظاهره النقطة الاولى اننا يجب ان نعلم ان هؤلاء الشباب هم ابنائنا ويجب علينا اصلاحهم باي شكل من الاشكال لاننا في اصلاحهم سنكسب اهم نتيجتين النتيجة الاولى اننا سنقضي على ظاهرة غريبه علينا ومستهجنه وبذالك سنحمي الاخرين من افراد المجتمع من ابنائنا واخوتنا في الوقوع والانجراف في مثل هذه الحالات والنتيجة الثانيه اننا في اصلاح هؤلاء الشباب قد نكسب عناصرا تنفع المجتمع واكثر من غيره لانه اصبح ذو خبرة وتجربة فريده لم يخضها غيره فهذه الخبره ستنفعه حياته العليه وسيفيد الاخرين اسضا كلنا يعلم ان في الغرب هنالك منظمات لمعالجة الادمان من الكحول والمخدرات اتعلمون ان اغلب اعضائها هم من المدمنين السابقين الذين تم شفائهم من الادمان وبذالك اصبحوا اعضائا نشطين في هذه المنظمات وفعالين في المجتمع فهم يجوبون المدارس والتجمعات البشريه للتعريف بمخاطر الادمان والتحذير منه وبسبب خبرتهم السابقه هذه استطاعوا ان يحموا اجيالا من الوقوع بهذه المهالك والنقطه الثانيه يجب قبول هؤلاء اشباب على ماهم عليه حتى نستطيع التقرب منهم ليتسنى ايجاد افضل الحلول لمعالجتهم من هذه الحاله فلو اعتبرناهم مثلا مدمنين للمخدرات او الكحول وما اكثر هؤلاء في بلدنا فوجب علينا مساعدتهم والاخذ بيدهم للخروج من من حالة الادمان والتخلص منها قد يقول البعض انهم ليسوا من المدمنين انما يحملون فكر يؤمنون به حتى ان اغلبهم من المتعلمين والجامعيين فاقول ان الامر سيكون اسهل لانهم بلا شك يحملون فكرا فاسدا وهذا يمكن مقارعته بالفكر المقابل ودحضه بسهوله الحلول اعتقد ان الحلول وواجبتاها ستكون ملقاة على عاتقنا نحن كافراد واسر ولى المنظمات المدنية والمؤسسات والدينيه والحكوميه فيجب تشكيل شبكة عمل موحده من كل هذه العناصر 1-دور المنظمات المدنيه والمؤسسات الدينيه سيكون دورا اراشدايا من خلال اقامة الدورات التثقيفيه والتوعويه لهؤلاء الشباب وغيرهم ويمكن ايضا الاستفادة من خبرة بعض المؤسسات والمنظمات صاحبة الخبرة في الدول الاسلامية والعربيه التي عانت من مثل هذه الظواهر ونقل خبراتها في هذا المجال 2-دور المؤسسات الحكوميه فعليها عمل برامج تلفزيونيه وندوات تناقش وتشرح مخاطر هذه الحاله وحتى طبع بعض الكتيبات والمنشورات بالتعاون مع المنظمات المدنية والمؤسسات الدينيه للتحذير من هذه الظاهره وعلى المؤسسه الحكوميه سن بعض القوانين الغير استفزازيه للحد من مثل هذه الظواهر والظواهر الاخرى مثل منع عبادة الشيطان و عدم السماح لحمل شعاراتها لاني اظن حتى هؤلاء الشباب لايوافقون على عبادة الشيطان ويقع على الحكومة واجب انخراط هؤلاء الشباب في الحياة العمليه فان كانوا من العاطلين عن العمل يجب ايجاد فرص عمل مناسبه لهم وان كانوا غير متزوجين وجب مساعدتهم معنويا وماديا مع متابعتهم من قبل مسؤلين تربويين خاصين 3- دورنا نحن كافراد واسر ان نثقف انفسنا ونتعرف اكثر على هذه الظاهره ليتسنى لنا حماية ابنائنا من خلال الاتصال بالمنظمات المدنيه والمؤسسات الدينيه المهتمه في هذا الموضوع و دورنا الاخر هو حث هؤلاء الشباب لحضور الندوات والدورات التي تقيمها المنظمات المدنيه والمؤسسات الدينيه اني اعتقد يجب علينا وباسرع قت ممكن دراسة هذه الحاله دراسه موضوعيه مستفيضه وكافيه ليتسنى لنا وجود احسن واسرع الحلول لمعالجتها او لحماية ابنائنا الاخرين منها لو كنت من المختضين الاجتماعيين لقدمت دراسة وافيه وفورا للمؤسسات والمنظمات وحثهم على معالجة مثل هذه الحالات ولنسرع في الامر قبل ان نعض انامل الندم لتاخرنا واشكر الاخ العزيز المبدع البغدادي لطرحه مثل هذا الموضوع |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم أخي العزيز س البغدادي : بعد التحية . . . في البداية أشكرك على طرحك لهذا الموضوع المهم وتسليطك الضوء على أمر شغل الساحة العراقية في الوقت الحالي ، وحتى نتحث عن مثل هذا الموضوع نحتاج أن نعرف ماهي الاسباب وكيفية العلاج والطرق السليمة لإيصالها لمثل هؤلاء المرضى ( نعم ) إنهم مجموعة من الاشخاص المرضى بحاجة الى العلاج حتى يعودوا من جديد أصحاء ويعيشوا كباقي أبناء البلد . . . وكما تفضل الاخوة فقد طرحوا مالديهم وما يرونه صحيح وأتفق معهم في الكثير مما طرحوا ومع هذا سأضع ما أراه مناسباً لمعالجة مثل هذه الحالة وأتمنى أن أوفق فيما سأطرحه : أولاً : الإحصاء نعم في البداية يجب أن تكون لدينا ( نسبة ) تقريبية لأعداد هؤلاء المرضى وكم هي نسبتهم بشكل عام هل هم يشكلون نسبة ( خطرة ) أو أنها نسبة بسيطة ؟؟؟!!! وحسب اعتقادي أن نسبتهم ( بسيطة ) ولا يشكلون خطراً على المجتمع العراقي بمثل ما يروج له عبر وسائل الإعلام ، لهذا يجب أن نتعامل معهم بتعامل اعتيادي ومن دون أن نروج لخطرهم وكأنهم سيحتلون العراق من جنوبه الى شماله حتى لا نعطي لهم حجماً أكبر مما يستحقونه . . . ثانياً : التحديد بعد أن نتعرف على نسبتهم يجب أن نقوم بعمل ( سياج ) وهمي حتى نحصرهم ونحددهم وهذا يعتمد على أماكن تواجدهم وما يقومون به من أعمال ، فكما تعرفون أن لهؤلاء طقوس معينة يقومون بها ومنها يعتقدون أنهم يعيشون في أفضل حالاتهم ، لهذا يجب الوصول الى أماكنهم . . . ثالثاً : نقطة ضعفهم بعد أن عرفنا نسبتهم وأعدادهم وقمنا بحصرهم وتعرفنا على أماكن تواجدهم هنا تبدأ المهمة الرئيسية لعلاجهم وهي البحث عن نقطة ضعفهم ، ونقطة ضعف هؤلاء المرضى هي ( الحالة النفسية ) أو الحالة الاجتماعية ، لأن مثل هؤلاء ربما تكون حالتهم المادية عالية ولكنهم يعانون من أمراض نفسية وحالات خاصة بهم ربما لا يعرفها حتى أبائهم لبعد الأهل عنهم وعدم مراقبتهم وعدم نصحهم ، ومع وجود أوقات الفراغ وكثرة البرامج المنحلة التي جلبتها قنوات الستالايت والقنوات الإباحية أصبح عند هؤلاء حالة نفسية أو مرض نفسي فبحثوا عن أمور وأدوات يستطيعون من خلالها أن ينفسوا ويريحوا هذه الحالة فوجدوا أنفسهم بهذا المستنقع وهذا المرض الذي وقعوا به من دون أن يشعروا ، فهؤلاء لو كانوا واعين و عقلانيين وبحالتهم الطبيعية لما ذهبوا في هذا الطريق ، لهذا هم اختاروا طريقهم دون أي وعي ودون أي تفكير . . . رابعاً : العلاج العلاج يكون بيد المتخصصين بمثل هذه الامور ، وحتى لا أطيل عليكم أقول أنه لا يجب أن يكون بداية العلاج عن طريق رجال الدين أو عن طريق الترهيب والترغيب ، ولا يكون من خلال التحذير الديني والنصائح والارشادات الدينية لأن هؤلاء المساكين عندما اختاروا مثل هذا الطريق كانوا بلا وعي وبلا تفكير لهذا يجب أن يكون العلاج عن طريق ( العلاج النفسي ) وهذا ربما من أصعب العلاجات ، فعند الوصول الى الحالة النفسية للمريض سيكون من دون أي شعور بيد هذا المعالج ويقوم بسحبه وارجاعه الى حالته الطبيعية والصحية بكل سهولة ، أما الطرق على المريض من دون الوصول الى حالته النفسية فلا فائدة من العلاج قبل الوصول الى نقطة الضعف وبعدها الوصول الى الحالة النفسية ، فكما تعلمون يا اخواني أن نسبة شفاء المريض ( العادي ) من خلال الادوية هو 50% يعتمد على نفسية المريض و 50% على الادوية ، لهذا يجب مراعاة نفسية هؤلاء المرضى وعدم الضرب عليها لأن مع الضرب عليها سيتمسكون أكثر بمرضهم ويدافعون عنه . . . أتمنى أن أكون قد وفقت بطرح رؤيتي و نظرتي لمثل هذا المرض أعاذنا الله وأياكم منه وسائر المؤمنين والمؤمنات . . . وجمعة مباركة على الجميع . . . تحياتي للجميع . |
لي عودة ان شاء الله فبعض الامور بحاجة لتوضيح مهم جداً |
موضوع مهم جدا
ومنتشر في مجتمعنا بشكل كبير لدي فيديو رأيته سابقا عن شخصية الايمو وارى انه من المفيد ان اطرحه هنا لكي تتوضح الصورة الى الاعضاء والعضوات عن ماهية الايمو واسبابها وطريقة حلها .. الجزء الأول من الفيلم التحريكي إيمو http://www.youtube.com/watch?v=3qF2_EuNBFI الجزء الثاني من الفيلم التحريكي إيمو http://www.youtube.com/watch?v=bm0uC...eature=related تحياتي .. ربيبة البتول |
ردي سيكون على شقين
الاول \الاخ العزيز البغدادي اقول ان الحوزة في العراق لاتقتصر على مدينة النجف فقط بل في كل مدينة وقضاء وناحية لدينا حوزة فوكلاء المراجع ومعتمديهم فكل مكان وفي كل دائرة والمكاتب الدينية عامرة سعر الكتاب باقل من سعر (كيلو السكر) فلكل عالم من علماء الشيعة في العالم ليس في النجف فقط توجد لة مكاتب ومراكز مختلفة في الارشاد والتبليغ . اما في شهر محرم وصفر ورمضان المبارك فتلك الثورة التبلغية العالمية التى لم يشهد لها مثيل في العالم. اقول لك ان اعداد من هؤلاء الشبان ممن يحضرون وسباقين الى المحفل الدينية المختلفة التى تقام بكل جوانبها وكن على يقين من ذالك وجميع الخطباء الكبار يؤكدون على هذا الجانب لانهم يشاهدونم امامهم ولو دققت النظر في القنوات التى تنقل المحاضرات الاسلامية لتأكدت من ذالك ؟..اذن الارتباط متوفر وموجود والتغطية موجودة من جانب الحوزة والعلماء. الثاني\ الحر وانشاء الله حر في الدنيا والاخرة لنتكلم بعيد عن المصطلحات والتلاعب بالالفاظ ونستعمل الاسلوب البسيط الذي يفهمة الجميع انت قلت ان امير المؤمنين خاطب وعاتب اهل الكوفة على المخالطة النساء والرجال وطلب منهم تحفيز الغيرة بارك الله فيك فذالك غاية المطلوب وهو رجل غيور وامراه محتشمة فاين الغيرة من اناس انغمسو في الرذيلة الى درجة انهم يرتدون الملابس النسائية في كل شي بل اقول واقسم انهم دعوالى(زواج المثل) وكم من حاة شاهدناها باعيننا اننا لم نستطع ان نفرق بين الرجل والمراة اثناء التعامل معهم في بعض مراجعاته لعدد من الدوائر الحكومية ؟ ثم اعطني حكم واحد اصدره احد العلماء في احكام ردع المنحرفين والضالين باستثناء احكام(الامام الخميني قدس سرة الشرف بحق المجرم سليمان رشدي)واحكام اخرى انفرد بها سماحنه ... القران صريح في هذا المجال وعلى كل غيور ان يحافظ على المعاير الاسلامية المحمدية الاصيلة التى اوصى بها كل الانبياء والاوصياء الطاهرين (وماجزاء الذين يسعون في الارض فساد ان...........................)انتم اجيبو وعلمو ان الحالة مستفحلة وصلت الى قصى حد لها في العراق وتفبلو خالس تحياتي مع الاعتذار |
بسم الله الرحمن الرحيم
لم اتمكن من فهم الموضوع و خاصة ان الاخ البغدادي لم يعرف هذه الظاهرة على اساس انها لا تخفى على احد !! و استطعت فهمها بعد الحث نعم الاخ البغدادي مصيب جدا بطرحه هذا و بحكم اني اول مرة اسمع بهذه المصطلح و بعد ان بحثت في غوقل وو جدت انها ما يشبه الهبيز او الخنافس في السبعينات و الاستنتاج انها بكل تلخيص اقرب ما تكون ثورة مضادة تحاول امتصاص الحراك الشعبي من احدى اهم مقومات المجتمع و الذين هم الشباب و الشابات و تحولها الى توجهات ليست ذات هدف و ان اهم مقوماتها الصخب و البعد عن الهدف المنشود هذا بعد ان بلغ السيل الى امريكا او ربما كانت احدى اسلحتها المضادة القديمة لتحركات الشعوب او انها رات ان تستبق رد فعل الشعوب بهذا السيل من الطوفان الفارغ لاشغال ضعاف النفوس و اعتقد و لا شك لدي ان هذه الالية هي التي قضت على ثورة الفقراء في امريكا الجنوبية و بلدان العالم الثالث و تبنتها دول العالم الغربي و شوهوا ثورة الشعوب و غيرها من الثورات بعد ان بث الاعلام الامريكي مثل هذه الافكار بعد تورط سياساته في فيتنام و ظهور قوى كثيرة مناهضة لقوى الاستكبار العالمي و الرد على على مثل هذه الافكار و الطرق الدخيلة يحتاج عناء كبير ان ننتبه وان نحصن ابناءنا على الاسلام و نعلمهم قراءة سورة قل يا ايها الكافرون و نقرا نفس السورة على الكافرين و الشيطان حتى يياس الشيطان و اتباعه الظالمون العابدون له و تطمان قلوب ابناءنا ممن لم يجد من يوجهه اللهم احفظ ابناءنا من اعداءك و اعداءهم و اعداءنا ممن يوالون اعداء دينك من الصهاينة و الماسونية و من يتبعهم بالرشاوي و المناصب مثل الوهابية راس النواصب حاملي رايات ابليس و الخراب و احفظ المظلومين في ارضك برحمتك يا ارحم الراحمين الهم العنهم و ابعدنا عنهم برحمتك يا ارحم الراحمين |
وددت التعليق على رد الاخ الملك ميسان لما فيه من اهمية كبيرة يجب تحديد الحقائق والاشكالات ,, وسوف يكون ردي باللون الوردي تمييزاً عن كتابة الاخ الملك
اقتباس:
ختاما احب ان ابين انني مع تخليص المجتمع العراقي من كل انواع الشذوذ الفكري والسلوكي والعقائدي لكن وفق الحقائق والحقائق فقط ولا يحق لنا ان نحكم وفق تصورات قد يؤججها الاعلام المغرض فنخلق حرباً اجتماعية يستفيد الكثير من اعداء العراق من ورائها. وتحية مفعمة بالود الى الاخ العزيز الملك ميسان واشكر لكم سعة صدركم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:43 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025