![]() |
يٌقوُلُوْنْ ! و يٌقوُلُوْنْ ! و يٌقوُلُوْنْ !
http://www.alhsa.org/forums/imgcache3/403160.gif السلَآم عليكٌم أسعدّ اللهْ أوقاتكٌم بَ كل خيرْ http://www.alhsa.org/forums/imgcache3/403161.gif مصيبَة ، تشويَه سُمعِة ، نفورْ منَ النِاسْ ، تهديمَ علاقِات ، خسَارِة أصحَاب ، و منآصبْ ، فقدْ أحترامْ و حشمِة قهرْ و غبنَة ، .... لَا تنصدمٌون ، ترىَا كلْ هذيْ أعرآضْ [ يقوٌلوُن ] لَا و أكثرْ بعَد ، يعنِي دآمْ الأنسَان سَالِم من كلآمْ الناس و ألسَنتهَم ، مؤمنِ بَ ربَه و بآرْ بَ وآلدينَه فَ هوْ بَ قمةِ الخيرْ ، ينتظروَن الزلَة ، و يحلقونْ فرْحاً عندمَا يحملونْ خبراً عنَ شخص ماِ فيَ قلوبَهم . . . لاَ همّ لهمَ سوىَ الأشآعَات ، قآلْ و قِيل ، و السقطَآتْ وَ التشهيرَ ب خلقّ الله ، قمّة القهَر حِين : يبنِي الأنسَان سمعتِه و يضحِي بَ كلّ شيَ مقابلَ الحفاظْ علىَا طُهر أسمَه يتخلىَ عنِ كل ’ رغبَة دنيويَة لِ يرضِي ربَه : أولُا ، و يحفظْ شرفِه : ثآنيَا ثمّ تروَج الأشآعَات ، و ينقلْ نآقصِي العقولْ الأخبَار الكآذبَة الهادفِة لَ إبتلاْء الأوادَم بَ شرفهٌم لِ ينتهِي المطآف بَ سؤآل المجنيَ عليَه : ( و من وينِ لك هالأكاذيبَ ! ) فَ يثيَر الجَآنِي حنقتكْ و يفجّر غضبكَ بَ إجابتِه : [ يقولٌونْ ] و يضيعْ كلَ مآ فاتْ بَ [ يقولٌونْ ] ، ربَما يستصغروٌن ذلكِ الخبرَ بَ أعينهٌم ، لأنهَ لا يخصٌهم و لاِ يؤثِر عليهُمّ لاَ يمسَ كرآمتهٌم ، وَ لآ يؤذيهٌم و لوّ بَ شعرَة فَ كيفْ نريدهُم أنْ يشعٌروَا بَ هولْ مصيبتهِم و هٌم أيديَ مسآعدَة بهَا ! كمَ زوجْ طلقّ زوجتَه ، و ضآعوَا الأطفَال ، و أنهدمتَ البيوتِ و تفرقّ الشملْ كمَ علآقِة صدآقِة تحطمّت و أندفنتْ ذكريَاتِها الجَميلِة كمّ فراق و كمَ دمعَة و كمّ و كمّ و كلهَا تنحدرَ تحتْ قآئمَة [ يقولٌونْ ] لا وظيفَة لهمَ سوى ذلك ، و كأنهّم مكلفِين بهَا ، بتّ أعتقدِ أنهٌم يظنونهَم سَ يملكون تلك الدٌنياَ الفِانيَة بَ تلكَ الخٌزعبلَات ، كرسّوا أوقَاتهمّ بَ مآ لا يفيدهٌم ، بلّ يضرّ غيرهٌم وَ مَآِ أكثرّ الذينَ [ يقولونَ ] فيَ مجتمعنِا ، فَ [ يقولونَ ] وَ [ يقولونَ ] ولكّن السؤَالْ مآ مَدىِآ صِحَة مآ [ يقولونَ ] ! ؛؛ ممآ أعجبني و شدّني و رآق لي فنقلته لكم لأروآحكم أجمل بآقآت الورد http://www.alhsa.org/forums/imgcache3/403162.gif..~ تحياتي fnoooonالليل |
فنون الليل راق لي ماراق لكِ غاليتي . . فالقيل والقال وظيفة اناس لايثمنون هذا الخبر وماستكون عواقبه .. . لايعلمون اهو صدق ام فقط قيل لهم لايعلمون مامدى خطورة قولهم.. . . لكِ مني باقة الود والورد.. |
يسلمووو الايادي
:)وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يسلمووو ياوردتي على هذا الموضوع وهولاء بنو البشر اللسان وثرثرته دائما يرافق الكثيرين..........
|
في احد الايام صادف الفيلسوف سقراط حد معارفه الذي جرى له وقال له بتلهف: "سقراط ، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك ؟"
" انتظر لحظة " رد عليه سقراط ، قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي " " الفلتر الثلاثي ؟ " " هذا صحيح " تابع سقراط : " قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله. الفلتر الأول هو الصدق : هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح ؟ قآل : لا .. في الواقع لقد سمعت الخبر و..." "حسنا" «قال سقراط "إذا أنت لست أكيد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ" لنجرب الفلتر الثاني فلتر الطيبة : "هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب ؟ " قآل : "لا .. على العكس !" "حسنا" «تابع سقراط "إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح !!" بدأ الرجل بالشعور بالإحراج تابع سقراط : "ما زال بإمكانك أن تنجح بالإمتحان ، فهناك فلتر ثالث - فلتر الفائدة : هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني ؟" "في الواقع لا " "إذاً .. إذا كنت ستخبرني بشيء 1 / ليس بصحيح . . (n) 2/ ولا بطيب . . (n) 3/ ولا ذي فائدة أو قيمة . . (n) لماذا تخبرني به من الأصل ؟" لَمحّۃ . .☀ فـالنعلم ان الله امرنا قبل سقراط بان لا ننقل الا ماهو صحيح وطيب وذو فائدة !! شكرا لهذا الذوق في اختيار ما هو جميل ومفيد بوركتِ |
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } جزاك الله خير الجزاء غاليتي على هذا الطرح الجميل كلمات ومعاني جميلة فما اكثر تلك النماذج من البشر في مجتمعاتنا دائما متالقة باختياراتك لك مني ارق التحايا |
نستمتع دوما بقراءة مثل ذلك
موفقين يارب |
اللهم صل ع محمد وال محمد
شكرا لكم احبتي ع التواجد الكريم دمتم بالف خير |
موضوع رائع
ألف شكر |
بورکتی غالیتی فنون علی الطرح القیم
بانتظار کل جدیدک الرائع دوما دمتی.. |
شد انتباهي جذبني وراق لي ماراق لكي ألف الشكر لج ع الموضوع الرائع |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:41 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025