|
.... وبنهج حيدرَ وهو نهجُ محمّدٍ ... الشاعر السيد بهاء آل طعمه
وبنهجِ حيدرَ وهو نهجُ مُحَمّدٍ من البحر الكامل دُستُورُنا الإسلامُ وهُــو مُـخلَّدُ أبَداً وقائِــــدُناالنَّــــبِيّ مُحمَّدُ وبنهج حــيدرَ وهْوَ نهجُ مُـحمَّدٍ كيْــمَا نـعيشَ أعــزَّةً نَسْترْشِدُ فكلاهُما ينبُـــوعُ كُلِّ فَــضيلةٍ يجرِي كبـــحرٍزاخــرٍ لا ينْفَدُ ولقد تعالى الحقُّ في شَخْصَيْهِما والعدلُ في مظْهَرْهِماوالسُّــؤدَدُ من فِلْقَــتَيْ نــورٍ لقد خُلِقَا مَعًا منْ قبلُ (آدم) والملآئِكُ تَشْـهَدُ جسمان في روحٍ فقَدَ صاغتْــهُما يَدُ قادرٍوهُـــوَ الإِلَهُ الأوْحَـــدُ لا فرْقَ بينــــهُما بِكُلِّ مَـــزِيةٍ إلاَّ النُّبُـــوَّة والحديثُ يــ،ـؤَيِّدُ .!! وهُمَا (كبدرِ التمَّ ) يَسْطعُ نورهُ بشروقِهاظُلَمُ الحياةِ تُبَدَّدُ ذِكْرَى أَبي الحَسَنَين قُـــدِّسَ شَخْصَهُ وبه ببيـــتِ اللهِ طابَ المَـــــــوْلِدُ ذِكْرَى البُطــــولةِ والشَّجاعةِ والكرا مـةِ والفــــضائلِ وهْيَ لا تَتـَعَدَّدُ وهو العظيمُ ودونَهُ العُظــمَاء شأ نـاً في الدُّنا إلاَّ النَّبِــــيُّ مُحَمَّدُ وهو الحكيمُ العبقــــريُّ الفيلسُوفُ الحاكمُ العــــدلُ الهِزَبْــرُ الأَصْيَدُ وحَـــباهُ ربُّ العالمـــينَ مَواهِباً هيَ منهلٌ لِلمَكْـــــرُمَات ومَورِدُ نطقَ الكتابُ بفـــــضلهِ وجِــهادِهَِ أعْظِمْ به فهْــــوُ الوَليُّ المُــرشدُ وربــيبُ مدرسةِ النَّـبِيِّ وصهْـرُهُ ووصِيُّهُ ووزيــــرُهُ والفَـــرْقَدُ ومدينةُ عِـــــلمِ النَّبيّ محــمَّدٍ والمرتضى هُــو بابـُـها والمقصدُ هذا (عليُّ الدُّرُّ) وهُـــــو معَظَّمٌ هو مِنْ إلهِ الكــــونِ نورٌ يُـوقدُ كمْ حاولَ الأعداءُ طمْسَ عُلُــومِهِ وعليهِ حيثُ تعـوَّدوا أَنْ يحـقدوا لكنَّهُـمْ فشِــلوا ولمَّـا يَفلحُـوا فالشَّمسُ تَــشرقُ والظَّلامُ يُبدِّدُ هذا عظيــــمُ الشَّرقِ في أَجيالهِ فدعِ الخصومَ فشأنهُمْ أن يَحْسِدُوا هو صاحبُ الحَمَلاتْ في الهيـجاءِ كالأَسدِ الهصُورِ لهُ الزَّئيرُ المُرعدُ قتَل الطُّـــغَاةَ بسيفــهَِ والشِّركُ كانَ بأَهــــلهِ مِنْ بأْسِهِ يَسْتنجِدُ هو أَسبــــقُ الأقْــوامِ للإسلامِ يَومَ إلَى النَّـــــبيِّ الوَحيُ جَاءَ يُــرَدِّدُ في كنهِِ معــناهُ العُــقولُ تحــيَّّرت اللهُ يــعرُفُ كُــنْـهَـهُ ومُـحمَّـــدُ نصَــــرَ النَّــبيَّ بقلبِهِ ولـــسانِهِ وحُسامِهِ ما كانَ يَـــــوْماً يُغْمَدُ وبه تَــــسامى المَجْدُ في عَليَــائـِهِ كالشَّمسِ في كَبِـــدِ السَّما تَـــتَوقَّدُ هذا عليٌّ وهْوَ سيْفُ الله حيثُ به رؤوسُ الشِّرْكِ كانتْ تُحْصدُ وله المعاجِـــزُ والكــراماتُ الَّتي حارَ الأنَامُ بها وربُّـــــكَ يَشْهَدُ هو سيِّــدُ البُلـــغَاءِ والفُصحَاءِ في تِبــــيَانِهِ ونظــــيرُهُ لا يُــوجَدُ نهجُ البلاغــةِ منهُ بـــحرٌ زاخرٌ وبـــــيانه كالدَّرس فيه مُنضَّدُ هو للمعارف كنـــزُها ومَـــعينُها وأَساسُ (علمِ النَّحـو) منهُ مُــوطَّدُ الزَّاهدُ الورعُ التَّــــقيُّ وكان طولَ اللَّيل في مِــحــرابهِ يتـهَـجَّــدُ أَقضى الصَّحابة في القضاء وكانَ أعلمَهُمْ كما قالَ الحديثُ المُسْندُ قد كان عــوْناً للضَّعــــيفِ وناصراً للمُســتغيِثِ وفضْلُهُ لا يُجْـــــحَدُ وعلى فِـــراش مُحــمَّــدٍ مُتفادياً قد بات وهْوَ إلَى الصَّباحِ مُسَهَّـــدُ هو للعدالةِ صوتُها الجَبّارُ حيثُ يَهزُّ عرشَ الظَّالمين ويَرْعِدُ هو دوحةُ الأمجادِ طابَتْ مغْــــرَساً منْ (هاشـــم) إذ منهُ طابَ المَحتَدُ تمضِي العصـــورُ بِظِــلِّها تتعاقَبُ الأَجيالُ وهْوَ مع الزَّمَـــان مُخــلَّدُ لولاَ رسَالةُ أَحمدٍ، لولاَ مُهنَّدُ حيدرٍ..... ما كان ربُّك يُعبَدُ أَعظِـــمْ بِيَوم( غديرِخُمٍّ ) وهـو في الإسلام ركنٍ ثـــابتٍ ومُــوطَّــدُ يومٌ بهِِ الرَّحمنُ أَكْـــــمَلَ دينَهُ وأَتَمَّ نِعــــمَـــتَهُ وخَابَ الحُسَّدُ يومٌ دعاةُ الحَــــــقِّ فيه اسْتَبْشَرُوا يومٌ هُـــوَ العيدُ الأَغَـــرُّ الأَسْعَدُ يومٌ به نُـــصِبَ الإِمَامُ خليــفةً لمُــحمَّدٍ والمــجدُ راحَ يُـغَرِّدُ يَــومٌ بهِ قـامَ النّـَبِيُّ مُـــبلِِّـــغًا في المُسلمين وُلاتَ حينَ تُحشَّدوا قد قال (منْ مولاهُ هــــــذا حيدرٌ مولاهُ بعدي) حــــيثُ كان يؤَكِّدُ هــــذِي ولايةُ حيدرٍ تمَّــتْ لهُ في البيعةِ الكُبرى وربُّـــك يَشْهَدُ بهاء آل طعمه نسألكم الدعاء |
اللهم صلي على مجمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ... الشاعر الفذ والاديب المشع نورا وجمال ... السيد بهاء آل طعمه.. كأنكم بودقة عطر لا تنظب ... طبتم حيث كنتم بالف خير .. ودي سلام وعاء |
والي مطر;
اللهم صلي على مجمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ... الشاعر الفذ والاديب المشع نورا وجمال ... السيد بهاء آل طعمه.. كأنكم بودقة عطر لا تنظب ... طبتم حيث كنتم بالف خير .. ودي سلام وعاء ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ ُ الأصيل النبيل السلسبيل الجليل ........ والي مطر ........... وربي قد سُررتُ بهذه الطلـّةِ الميمونة التي من خلالها تنفـّستُ الصّعداء ... دمت لاخاً وفياّ طاهراً لوذعيّاً وطاب وجودك هنا في متصفحي وعلى أسطري الدهماء .. فقد أنرتها وأنرتَ قصيدتي المتواضعة ... ياطبت ودمت وثبتك الله على ولاية الحق والعدل والانصاف تلك ولاية الله .. ولاية أمامنا عليّ ابن ابي طالب روحي فداه .., وأسعد الله أيامكَ بعيد الله الأكبر عيد الغدير الأغر .., صغيرك بهاء |
رائع الجمال وذرب المقال السيد بهاء آل طعمه لله درّك وانتَ تسخّر بريشة قلبك ألوان الجمال ولاءً وعشقاً ومحبّة لأمير الخلائق فما نطقت إلاّ درّا وما اقتنيتَ إلاّ تِبرا مازال الابداع حليفك ومازالت الشوارد طوع بنانك كن كما انتَ ... ايها المتواضع الكريم لك في القلب امنية بالسعادة |
هو للعدالةِ صوتُها الجَبّارُ حيثُ يَهزُّ عرشَ الظَّالمين ويَرْعِدُ
ما زلت كما عهدناك ايها الشاعر الكريم صوتا لا يهدأ وهو يتغنّى بحب محمد وال محمد مبدعا قصر ابداعه على اهل البيت عليهم السلام لك تحيات بلا عدد .... أزجيها لشخصك الكريم |
السيد الكريم آلــ طعمة بوركت الأيادي الطاهرة على هذا الفيض الساحر وفقك الله للمزيد من العطاء السخي..؛ لك تراتيل امتناني وتقديري وكفي ارفعه للدعاء دوماً لكم |
اللهم صل على محمد وال محمد
بوركت سيدي بهاء أل طعمة وبورك هذا العشق العلوي الغديري دائما مولاي عودتنا على الاروع والاجمل شاعر تصوغ الكلم وتطرزه بجواهر ولائيه فشكرا لكم سيدي وسدد خطاكم ورزقنا واياكم شفاعة امير المؤمنين علي عليه السلام خادمكم الاصغر ابو ظاهر البركي |
ابو ياسر الكعبي;] رائع الجمال وذرب المقال السيد بهاء آل طعمه لله درّك وانتَ تسخّر بريشة قلبك ألوان الجمال ولاءً وعشقاً ومحبّة لأمير الخلائق فما نطقت إلاّ درّا وما اقتنيتَ إلاّ تِبرا مازال الابداع حليفك ومازالت الشوارد طوع بنانك كن كما انتَ ... ايها المتواضع الكريم لك في القلب امنية بالسعادة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ مرورٌ ساحرٌ يُفتنُ القلب بالعشق والودّ ...... أبو ياسر الكعبي ..... أيّها النحّاتُ بالأدب العربي منْ لي غيرك أستاذاً فذاً عبقريّا جهبذاً أتعلّم منه كيف أصيغ الحرف حتى يكون قصيدة أتفاخر بها لوجه الله وللأئمتي الأطهار ... يادمتَ لي مدرسة فيها أنا تلميذك الأصغر وياليتني أك طالب عندك سيدي .., خادمك الأصغر بهاء |
احمد آل مسيلم; هو للعدالةِ صوتُها الجَبّارُ حيثُ يَهزُّ عرشَ الظَّالمين ويَرْعِدُ ما زلت كما عهدناك ايها الشاعر الكريم صوتا لا يهدأ وهو يتغنّى بحب محمد وال محمد مبدعا قصر ابداعه على اهل البيت عليهم السلام لك تحيات بلا عدد .... أزجيها لشخصك الكريم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ الدكتور المبجل الأغر الخدنُ الطهر .... أحمد آل مسيلم ........ وبعد غيبة طويلة أشرقت شمس وجودك في متصفحي المظلم لتزيده نوراً على نور .. بوركتَ سيدي وطهـُرت هذه الأنامل التي خطـّت هنا مالاأستحق وطابت نفسك الأبية الولائية المضمخة بعشق آل محمد صلوات ربي عليهم ... دُم على رؤوسنا خيمة نستظلُّ تحتها لنستلهم منك درر الكلم وجواهر الشعر ..., خادمك الأقل بهاء |
الروح;
السيد الكريم آلــ طعمة بوركت الأيادي الطاهرة على هذا الفيض الساحر وفقك الله للمزيد من العطاء السخي..؛ لك تراتيل امتناني وتقديري وكفي ارفعه للدعاء دوماً لكم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ ألقٌ من النور تجلّى هاهنا ...شمسٌ ساطعة أضاءت كلّ حرف دونته يدي .... قمرٌ يأبى الأفول كاد طوعاً أن يطلع بالنهار ليجسّد ماخطته اناملكِ الطهر الذهبية على سطوري الصّماء فأنطقتها ورفعتها للذرى بهذا المرور الأشم .............. سيدتي وفاضلتي وقديرتي واديبتي ...الرّوح ... لأعجز وربي ماذا أردّ وماذا أقول .... سوى أنْ أرف كلتا يديّ خاشعاً متضرّعاً لجبّار السموات والأرضيين أنْ يسبغ عليِك جُلّ آلآئهِ وفيض نعمهِ وجزائِل جوده وامنه وعطائه .., تلميذكِ الصغير بهاء |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:30 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025