|
.... إمامٌ ضامِنُ الجنّاتِ طـُرّاً ... الشاعر السيد بهاء آل طعمه ....
إمامٌ ثامِنُ الأطهارِ فيها الشاعر السيد بهاء آل طعمه سلامٌ أيَّــــها الساكِـنُ طوسٍٍٍ سلامٌ منّي يملــئُهُ الصَّــــفاءُ ( خُراسانٌ ) إليــــها قد قَصَدنا وذا شَوقٌ يُــــصاحبهُ الولاءُ إمامٌ ثامِــنُ الأطـــهارِ فيها يُكنّى بـ ( الرّضا ) فهُوَ الرّجاءُ أَلآ مَــنْ زارهُ مُـــخلِـصَ ديـنٍ فقـــد نــالَ المُنى منهُ سخاءُُ فَمَــا أَجمَــلُنا عِـــندَ ضريحٍٍ يُزيــــلُِ الهَـــــمَّ فيهِ والبلاءُ فقِــفْ وَاســـأَلهُ ماشِـئْـتَ لأمرٍ ترى كفّـــيْـكَ يُــثقِــلُها العطاءُ فطوبى ثُمّ طـُــوبى مَــــنْ أتـاهُ فَـــإنّ اللهَ يُخـلِــــــفُهُ الجَزاءُ فعَــجّــلْ أيُّـها العاشِــقُ سَـيْراً وزُرْ قـَــبراً تُــجاذِبُـــهُ السَّماءُ وقُلْ يالَــعــــنةَ الخــالِقِِ صـُبّي على ( المـــأمونِ ) واجــزيهِ الوباءُ هو السّاقي إلى المظــــلومِ سُمَّاً وذا جُـــــرمٌ يُخالِـــطهُ العداءُ فهَلْ يُذكرُ ذا ( المأمونِ ) يَوماً وذا التأريــــخُ يلْـعَـنهُ جلاءُ فَــــلاَ واللهِ لا يُـــذكـرُ إلاّ مَعَ الشَّــتـمِ لــَهُ حَـيثُ اللّقاءُ بنُـو العـبّاسِ يامعــــشرَ فِِسْــقٍ لكُمْ سقــــرٌ بها طابَ البـَــقاءُ وَأَيْــــمَ اللهِ أَنّـــكُمُ بحَــشْرٍ ستُــــجزونَ هُــــنالكَ ما يُساءُ بما أَجـــرَمتــُمُ بـ ( الآلِ ) حتى غَـدَتْ تَــنطِقُ بالكـــونِ الدّماءُ علــيٌّ جَــدُّهُ المُخــــتارُِ طهَ لهُ النَّـــفسُ لــهُ الأَهــلُ فداءُ فهلْ يكـــفي ثــَـنائِي فيـكَ حتّى أُُسَـــمّـــيهِِ أَنــا الدّانِــي ثـناءُ فَــلاَ واللهٍ لاأُُجــــزيكَ عُــشراً ولا مِــِعــشارَ مايَحــوي النّقاءُ إمامٌ ضَـــامِنُ الجــنّاتِ طُــرّاً شفيــــعُ الحَــشْرِ يفعلُ ما يشاءُ عَــليٌّ الرّضـا شَــمـسٌ تجلّتْ وذِي الأكــــوانُ فيهِ تُـستضاءُ إمامٌ قاضِــيَ الحَـاجـاتِ فِيمَــنْ تَــوغَّلَ حبُّـــكُــــمْ فيهِ اقتداءُ إمـــامٌ ورءُوفٌ بــالبَـــرايــَا فقَــــد طابَ لــهُ الخَلقُ انتماءُ غريبٌ قد قـَــضىَ بالسُـــمّ غدراً فراحَ العَــــرشُ يُفجــعُــهُ البُكاءُ عَـــليٌّ الرِّضــا حُـجّـــةُ رَبِّ على الأرضِ وَمـَنْ فِـــيها السَّماءُ كــبيرُ النَّـــفـسِ ذو جُودٍ عظيمٍ فخُـــــذ ياســـائِلي مِنهُ الضِّياءُ أَنـــيسُ الرّوحِ وَالطُّــهر المُفدَّى هُـو الكـــنزُ لَنا وهُـــو الشِّفاءُ هو اللُّــؤلُــؤُ والمَـرجانُ يسمُُو بقلـــبٍ قَد رأَى فِـــيهِ الإباءُ هو الذُّخــرُ لَنا في كُـلِّ حيـنِ هو المجــــدُ الذي فيهِ ارتقاءُ هُو الرّحمـــــةُ مِنْ ربٍّ كريـمٍ إلى منْ في الوَرَىَ وهُو السَّــــناءُ أَيــا بحراً تَـــــسامى في علومٍ إلى الثقَــــلَيْنِ مِنهُ يُستــضاءوا إمامي سَيَّـــدي أَنتَ مَـــلاذي بيَـــومٍ لا أَرى فِـــــيه الوِقــاءُ إمامي ياغِــــــياثي ومُجــيري بكَ اطمَئـنــنَْتُ حاشــاكَ الجَفاءُ وَسَـــلّمـتُ أُُمــوري فـيكَ حُبّاً فَلا أخـــشىَ إذا حَـــلّ البَــلاءُ |
اللهم صل على محمد وال محمد
سيدي بهاء آل طعمه اخذنا عطر كلماتكم الى حيث الامان المحمدي في كنف الحمى ضامن الجنان امامنا علي بن موسى الرضا عليه السلام وحلقت الروح مطمأنة الى الجو الروحاني ومنهل العلم المحمدي ونبع العطاء في مشهد المقدسه رزقنا الله واياكم زيارته وشفاعته بحق محمد وال محمد وانالكم الله به قضاء حوائجكم انه باب الحوائج غريب الغرباء انيس النفوس وسلطان آل محمد الرضا عليه السلام تقبل مروري على رائعتك ايها الموالي خادمكم ابو ظاهر البركي |
الاخ الغالي السيد بهاء ال طعمه مآآ آروع حـضوركم ومآ آجمل ظهور كلماتكم التي تروى الصفحات بآروع واجمل نفحآت التعآبير لتتعآلى مبتسمه فى قمم الابداع فـ حروفكم تكاد تنطق قبل ان تقرأ دمتـىم لنآآ ولحرفك السامي |
ألأنتظار; اللهم صل على محمد وال محمد سيدي بهاء آل طعمه اخذنا عطر كلماتكم الى حيث الامان المحمدي في كنف الحمى ضامن الجنان امامنا علي بن موسى الرضا عليه السلام وحلقت الروح مطمأنة الى الجو الروحاني ومنهل العلم المحمدي ونبع العطاء في مشهد المقدسه رزقنا الله واياكم زيارته وشفاعته بحق محمد وال محمد وانالكم الله به قضاء حوائجكم انه باب الحوائج غريب الغرباء انيس النفوس وسلطان آل محمد الرضا عليه السلام تقبل مروري على رائعتك ايها الموالي خادمكم ابو ظاهر البركي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ امير الشعر طلقَ المُحيّا ... أستاذنا الكبير الغالي .... وشاعرنا واديبنا البار ... أبو ظاهر البركي ... ياحيّاكَ الله وبيّاكَ وانت تمُرّ على ضعيف ما أكتب .. فقد انرت صفحتي المظلمة بنور هطولك ياابن الأكرمين الطيبين ..., وفقك ربي لما يحبُّ ويرضى وأعطاكَ ماتتمنى ورزقك زيارة الرضا عليه السلام وشفاعته في الآخرى .., دمتَ بود خادمك الأقل بهاء |
محمد الغزي;
الاخ الغالي السيد بهاء ال طعمه مآآ آروع حـضوركم ومآ آجمل ظهور كلماتكم التي تروى الصفحات بآروع واجمل نفحآت التعآبير لتتعآلى مبتسمه فى قمم الابداع فـ حروفكم تكاد تنطق قبل ان تقرأ دمتـىم لنآآ ولحرفك السامي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الحبيب الأريب العندليب العزيز ........ محمد الغزي ..... أهلاً وسهلاً بهطولكَ النور على أسطري الصمّاء التي لاتُسمنُ ولاتُغني منْ جوع ... فشكري الكبير ومن صميم القلب لهذا المرور الأغر ياابن الأحرار ..., طبتَ ودُمتَ بألق يااااااااااا ألق اخوك الصغير بهاء |
السلام عليكم السيد بهاء ال طعمه رائع ووفقك الله لكل خير بحق غريب الطوس (ع) واهدي اليك هذا الدارمي بقلمي ________________ لامامشتبه يحسين صار الكلب مينام يخدر بعض لحظات من كثر الالام *****تحياتي**** اخوك عبدالله العتابي |
ترآتيلُ سلامٍ ورحمة أزجيكموها سيد بهاء أنرتنا بفيض ولائك..؛ لافُضَّ فوك وطيب الله أنفاسك جزاكَ خيراً ربُّ الرضا يوم ينادي المنادي أين شيعةِ آل محمدْ ؛ جزيل شكري وتقديري |
السلام على ضامن الجنان علي بن موسى الرضا سيدنا المبارك بهاء آل طعمة بارك الله بك وبهذا النبض الهادر موفقييييين |
ثورة الحسين;
السلام عليكم السيد بهاء ال طعمه رائع ووفقك الله لكل خير بحق غريب الطوس (ع) واهدي اليك هذا الدارمي بقلمي ________________ لامامشتبه يحسين صار الكلب مينام يخدر بعض لحظات من كثر الالام *****تحياتي**** اخوك عبدالله العتابي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حبيبي واستاذي الغالي الشاعر الاغر المُضمّخ بحبّ آهل البيت عليهم السلام ... عبد الله العتابي .......... طبت وطاب مقدمُك ومروركَ وجزائلُ شكري لهديتك الموقرة من بيت الدارمي .., دُمت بألق ..., اخوكَ الأقل بهاء |
ثورة الحسين;
السلام عليكم السيد بهاء ال طعمه رائع ووفقك الله لكل خير بحق غريب الطوس (ع) واهدي اليك هذا الدارمي بقلمي ________________ لامامشتبه يحسين صار الكلب مينام يخدر بعض لحظات من كثر الالام *****تحياتي**** اخوك عبدالله العتابي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حبيبي واستاذي الغالي الشاعر الاغر المُضمّخ بحبّ آهل البيت عليهم السلام ... عبد الله العتابي .......... طبت وطاب مقدمُك ومروركَ وجزائلُ شكري لهيتك الموقرة من بيت الدارمي .., دُمت بألق ..., اخوكَ الأقل بهاء |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:42 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025