![]() |
...... منذُ الطّفولةِ في الجّوارحِ جمْرةً .... الشاعر السيد بهاء آل طعمه
59 منذ الطفولةِ في الجوارح جمرة شعر / السيّد بهاء آل طعمه 2 ربيع الأوّل 1431 هـ 18 / 2 / 2010 م الخميس هاجــــــــتْ إليْكَ مشاعري وضمـــــــــيري بكَ ياحُـــــــــسيْنُ عـــقيدتي ومــــــــسيري فعرفــــــــــــتُ أنّك للخــــــــلودِ تقـــــــودَني نفـــــــسي إليكَ فديْــــــــتــُها ومـــــــصيري فبســــــــــحركَ الفــــــــطريُّ هذا أننــي قـُرّتْ حـــــــــياتيْ حيْثُ انتَ قــــــــريري منذُ الطّـــــــــفولةِ في الجّــــــوارحِ جمْرةً لا تنــــــــطفــئْ ما دُمــــتَ أنتَ أمــــــيريْ ذي غــُــــصّــةٌ مِـنْ شائــــــــــــِقِ بــــكَ ذائبُ مُـــــــــتولّــــعٌ يــــــــــا آيةَ التطـهيرِ فـــعرفـــتُــــــــكَ الرّكبُ المُعَــــــدُ لِنَــــجْـدتيْ فسُواكَ منْ ..؟ يومَ المـــــــــــعادِ مُـجيري.؟ تأبى الجـــــــــــــنانُ دخــــــــــولــَــنا حــتّى ترى ( صـــــــــــكّاً ) بــــــهِ تــــمـــريــــري ذا الصّــــــــــــكُ مِــــنكَ مُــــصدقّ ومُــؤيّدٌ باســــــــميْ وعــــــــنوانيْ وبالتــــــقـــريرِ وهُـــــــــناكَ في وَســـطِ الجــنان سأنحني وعليكَ ضــــــربُ الهــــــــامِ بـــــا لتطبيرِ حُـــــــــــبُّكَ سِرٌّ يــــــــاحُسينُ أمــــا ترى ففـــــــــــقدتُ عــــقلي وكذا تـفــــــكيري سأقــــــــــــــــفْ هـُــــناكَ مُــنادِيـــــــاً أيْنَ النّـــــــواصبُ مِنْ ذوي التــكـــــــــــــــفير أينَ يزيــــــــــــــدٌ أيـــــــن آلَ أمــــــــــــــيّةٍ فغـــــــــــدوْا وَقــــــــــودَ النّار نحــــو سعيرِ فدعـــــــــوْا ثــُــــــبوراً يلتــــــــظي لهـــباً وناراً وهــو مـُـــــــــــــــنقـــطعُ النـــــــظيرِ شُـــــــــــــلتْ أيادٍ أســــــّــسّتْ وتـــــنــقـّبتْ عمداً لشنّ الحــــــــــربِ والتــــــحـــــضيرِ فـــــلينظروا قبرَ الحُــــــــــسينَ وحولــهُ رسُــــــلُ الســــماءِ تحـــــفهُ بــــسروري والكون يأتي زاحِــــــــــــــــــفاً لإمــــامهِ هو ذا الخــــــــــلودُ يطـــوفُ كلّ ضمــــيرِ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ |
ذائِقه رائعه
كلِمات مَنقوشه بماء الذَهب كَم انت رائع كم نثرَك للحروف جميل يسرني أن أقرأ اشعارك أخي دُمت و دام قلمك |
فااتي; ذائِقه رائعه كلِمات مَنقوشه بماء الذَهب كَم انت رائع كم نثرَك للحروف جميل يسرني أن أقرأ اشعارك أخي دُمت و دام قلمك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الطهورة المرهفة .............. فااااتي ........ إنهُ لشرفٌ كبير لي أنْ تكوني أوّل منْ يمرّ من هاهنا ... وينشرً النور على صفحتةٍ دهماء مظلمةٍ كصفحتي .... فطبتِ وطابتْ نفسكِ الأبية ويراعكِ الأشم بكلّ حين .... تقديرٌ عتيقٌ عميق لك مني سيّدتي ..., خادمكِ الأقل بهاء |
رفقاً بِنا ايها الـمُـرتَديَ شعرهُ "جلباب ولاءٍ" يـقطِرمن بهاءِ الأدبِ بهاءً كبير الخُطى واضح المعالم مرصرص البنيان لَعَمري ..... إنّكَ شجرة إحساس تُورِق جمالاً خَضِلا آتَتْ اُكـُلها كل حين كيف لا وقد تَرَعرَعْتَ في رحاب الجنان " فسلامٌ على الفردوس الأعلى من جنانك أبا عبد الله " بهاء كما عهدتك "مجتهد" مثابر " لكَ من أعلى أرائكِ الأدب ودٌ لايبور |
هامت ذائقتي بشرب كؤوس الجمال" سيد بهاء العزيز نستمتع بالمرور على روائعك بارك الله بك ووفقك لكل خير |
اللهم صل على محمد وال محمد........ بهاء ال طعمة........ هالة الضوء ونجمة الشعر
في المنتدى... لك كل تقديري واحترامي بما تكتب..... قصيدة لها مستقر في قلوب المحبين........ دمت مبدعا |
احلى....وأروع.....وأجمل......وقفة اقفها هنا احتراما وإجلالً وإكباراً لحرفك الذي يشع ضياءً وبهاء وقبلةً لكاتبه أضعها مني على أياديه الطاهرة والنقية بنقاوة قلبه وجمال حرفه وتميزه العظيم لن اعلق ولن ازيد ولن اطيل اتعلم لماذا ياااا سيدي وياااا مولااااي ويااااا نور بصري؟؟ سأقول لك لماذا !!!! ليس قصوراً في فكري ولا في قلمي ولا في حرفي ولكن خوفاً من ان اخدش جمال لوحتك بحروفي الحقيرة أمام عظمة أحروفك النفيسة .. فأأأثرت الصمت على الكلام .. لأن السكوت في الحضور هو الجمال والبهاء يااااا سيدي ياااا (بهاء آل طعمه) .. تقبل مني كلماتي المتواضعة يااااا شعلةً لن تنطفئ بإذن الله تعالى .....خادمتك...... فتـــــــــــــــــــــاة الاحــــــــــــــــــــــلام |
منذُ الطّـــــــــفولةِ في الجّــــــوارحِ جمْرةً لا تنــــــــطفــئْ ما دُمــــتَ أنتَ أمــــــيريْ مُدّ لنا سماط الجمال ...من حرفك الأثير .. وأيّ جمرةٍ هذه التي لا ينطفيء أوارها؟!!! جمرة الحب ... وأي حبٍّ ؟... حب الحسين وحب محمد وآل محمد (عليهم أفضل السلام) ان لكل شاعرٍ مركزُ مشاعرٍ منها يثور كل حين ... كالزلازل ومركز زلزالك .... حب الحسين (عليه السلام) لذا لا نخاف أن يهدأ صوت حرفك |
ابو ياسر الكعبي;
رفقاً بِنا ايها الـمُـرتَديَ شعرهُ "جلباب ولاءٍ" يـقطِرمن بهاءِ الأدبِ بهاءً كبير الخُطى واضح المعالم مرصرص البنيان لَعَمري ..... إنّكَ شجرة إحساس تُورِق جمالاً خَضِلا آتَتْ اُكـُلها كل حين كيف لا وقد تَرَعرَعْتَ في رحاب الجنان " فسلامٌ على الفردوس الأعلى من جنانك أبا عبد الله " بهاء كما عهدتك "مجتهد" مثابر " لكَ من أعلى أرائكِ الأدب ودٌ لايبور ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ أبو ياسر الكعبي ..... أيّها الواصلُ مجد الكلم وذرى الخلود... وممتطي صهوة الإبداع والانصاف ... شرفٌ كبيرٌ جداً مروركَ الذي أوقع أثر جميل هاهنا بواحتي البسيطة ... ادامكَ الله لنا ذخراً وسنداً ياابن الأحرار .., خادمكَ القاصر بهاء آل طعمه |
استمتع قليلا بما اقراء ولكن تصادفني قرأةالجمال في اليوم مرة واحدة لاغير وقد وجدتها في ابيات الحبيب الشاعر الفذ بهأء آل طعمة .. دمت بعطر الياسمين ايه الفذ المكين مكنكم الله ورعاكم ود بدعاء السلامة |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:03 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025