![]() |
ابن عثيمين زيادة عدد أعين الله يدل على الكمال ( وثائق )
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد و آل محمد سابقاً عرضنا كلام ابن حزم في الأعين و الآن نرى ما يقول ابن عثيمين لمعظم أنواع العناكب 8 أعين :rolleyes: فيكون إله ابن حزم سبايدر غاد :D أما بن عثيمين فلا تعليق ;) علماء المجسمة يجتهدون على حساب الأمرد المسكين :rolleyes: تحياتي لكم قمر الولاية |
ههههههههههههههههههههههه شكرا عالمجهود بصراحه العنوان ابهرني ولا حول ولا قوة الا بالله
|
اقتباس:
لكن وش نسوي هم يخربطون على الأمرد و احنا نشاهد و نضحك :d |
لا تكذب على الشيخ ابن عثمين رحمه الله
|
انا اعتقد ان بو عصمان له اكثر من عينين ومع ذلك لم يرى الوثيقه
اقرا يابو عصمان جيداااااااااااا |
اقتباس:
لا ما أظن و إلا لكان أفضل من ربهم بس يمكن لما شافها صابح عمى ألوان لكن إن كان كثرة الأعين تدل على الكمال فهل ربهم ينقصه كمال ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف كما نقول دائما هولاء الاعراب الى الان لايستطيع عقلهم البدائي ان يعبدا ربا ليس كمثله شي .... ويا مساكين يا اتباع هولاء بذمتك واليست العين من لوازم التجسيم ؟ يعني العين لابد ان تكون في جسم حتى يصح ان نسيمها عين فلماذا تنكرون عبادتكم لربكم المجسم ؟؟؟ ماساه المعتقد الوهابي أحسنتم اخي استمر في فضح ربهم الامرد |
اقتباس:
واضح أنا أبو عثمان أفلس و لذا لم يرد إلى الآن أما إنكاره التجسيم فهي طرفة سخيفة واضح من الكلام عن عين و إن كان عين لا كالأعين فهي في النهاية عين ( إلا إن كان المقصود عين ماء - بئر - فسيكون ربهم عبارة عن أرض و فيها آبار يعني صحراء :rolleyes: ) |
ابو عثمان لو كان لديه ذره عقل لاتبع الحقيقه
ولا نقول الحقيقه الشيعيه عليه ان يرجع ويرى الكتاب في اي مكتبه وهابيه ويقرا ويتاكد وبعدها يرجع الينا ليقول كلامكم صحيح وغير صحيح وعندها نساله هل تعتقد بكلام عثيمين ام لا يعتقد ولكن عقلهم المتحجر يابلا الحقيقه وهم اولاد الشاب الامرد فكيف يتبرون من ابيهم احسنتم كثيرا يا اخي على هذا الموضوع الفاضح للوهابيه حميد الغانم |
اقتباس:
أخي الفاضل هو يطبق المثل عنز و لو طارت حتى لو ما فكر بيعرف إن الكلام يدل على التجسيم و لكن لا أدري كيف يعبد رب لا يعرف كيف هو ؟! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:32 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025