![]() |
هل تتحدث مع نفسك؟
اللهم صل على محمد وال محمد هل تتحدث مع نفسك؟ أذا تحدثت مع نفسك فتاكد من انك تتحدث الى انسان يفهمك أحدث صيحة أطلقها أطباء علم النفس والخبراء المشتغلون بالطب النفسي وأساتذة الطب السلوكي هي أن الحديث إلى النفس هو أحد أنجح طرق علاج التوتر. فإذا إكتشفت انك تتحدث إلى نفسك بما يقابلك من مشاكل، أو ما يدور في رأسك من الوساوس فلا تنزعج لأن الحديث إلى النفس يكون عندئذ وسيلة لتحديد الأفكار ومحاولة للوصول إلى علاج للمشاكل التي تقلقك. ويقول علماء النفس إذا كنت تشعر بقلق أو توتر فجرب وأنت على انفراد طريقة الحديث إلى النفس بصدق دون محاباة فلربما تكتشف الحقيقة. هذا وبالإضافة إلى الفضفضة للذات عن طريق الكلام يؤكد علماء النفس بأن تسجيل المشاعر والعواطف على الورق يساعد على منع الأمراض. ففي دراسة قوامها 63 مهندسا عاطلين عن العمل طلب من ثلثهم أن يسردوا كيف أمضوا أوقاتهم منذ تسريحهم من العمل، أما الثلث الأخير فلم يطلب منهم أن يفعلوا أو يكتبوا شيئا. وتبين أن الذين عبروا عن مشاعرهم لدى فقدانهم وظائفهم كانوا أكثر نجاحا في العثور على عمل جديد لأنهم قد عبروا عن غضبهم وارتاحوا ولم يحملوه معهم ليجد له منفسا في المقابلات التي أجروها لاحقا بحثا عن وظيفة جديدة. إليكم نصيحة تساعدكم في تخفيف غضبكم - اكتب على الورق ما تشعر به، وليس مجرد ما قمت به. - اكتب كلاما لنفسك فقط، ولا تدع أحدا غيرك يقرأه. - اكتب عن أشياء أخافتك وأقلقتك. - ودائما فكر مليا بما سطرته على الورق. الكتابة على الورق تعتبر الطريقة المثلى للتعبير عن المشاعر فقد تكسب الكثير من مجرد تنظيم أفكارك والتعبير عن مشاعرك ومحاولة التذكر وتشيط ذاكرتك لمعرفة أصول الضغط النفسي الذي تعاني منه ___________________ منقول |
بنتي تتكلم مع روحها
او تتكلم مع وحده في خيالها بس هي صغيره هل هالشي طبيعي؟ |
كلمات قيمه تستحق التقدير بورك سعيكم تحياتي |
اللهم صل على محمد وال محمد اسعدني مروركم الكريم. علوية ام فاطمة اعتقد الكلام هذا ينطبق على الكبار لان البالغ لمن يتكلم مع نفسه يتكلم بمواظيع مهمة او مشكلة ويحاول يلك اله حل مع نفسة.بس بنتك ليش تتكلم مع نفسة ما ادري ,يمكن ما في احد بعمره تتكلما معا ويفهمه بلبيت |
موضوع قيم ومفيد
وفقكم الله لكل خير |
اللهم صل على محمد وال محمد
شكرا لمرورك الكريم سعودي شرقاوي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:35 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025