![]() |
شيخ الزندقة يقول أن نزول آية الولاية في علي كذب
الصفحة (13) (سورة المائدة). إلى قوله إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون المائدة وقال والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض (سورة التوبة). فأثبت الموالاة بينهم وأمر بموالاتهم والرافضة تتبرأ منهم ولا تتولاهم وأصل الموالاة المحبة وأصل المعاداة البغض وهم يبغضونهم ولا يحبونهم وقد وضع بعض الكذابين حديثا مفترى أن هذه الآية نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل وكذبه بين من وجوه كثيرة منها أن قوله الذين صيغة جمع وعلى واحد ومنها أن الواو ليست واو الحال إذ لو كان كذلك لكانhttp://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=4203&pageID=396 فهل صدق ابن تيمية أم هو كاذب ؟ و يتابع زندقته الصفحة (14) لا يسوغ أن يتولى إلا من أعطى الزكاة في حال الركوع فلا يتولى سائر الصحابة والقرابة ومنها أن المدح إنما يكون بعمل واجب أو مستحب http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=4203&pageID=397 و كأن الله لم يذم الصحابة حين بخلوا بصدقاتهم عند مناجاة رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم و لكن الزنديق ابن تيمية لا يمكنه أن يعترف بفضل يخص الإمام علي عليه السلام فكما قدح بصدقة المناجاة يقدح به هنا في صدقة الركوع !! طيب و إن كنت تراها يا شيخ الكذب ليست واجبة فإن الله عز وجل رآها منقبة و فضيلة و ذكرها في كتابه العظيم و لكن يأتي على ذكر نفقات غيره ممن تدعي فيهم الإنفاق في سبيل الله كابي بكر و عثمان !! فماذا يقول أهل السنة ؟ هل نزول الآية في حق أمير المؤمينن علي ابن ابي طالب عليه السلام أم أن ذلك كذب كما يقول شيخ الكذب ؟ |
من تفاسير أهل السنة الصفحة (104) - قوله تعالى : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن عطية بن سعد قال : نزلت في عبادة بن الصامت انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا وأخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه وهو الدر المنثور http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=1620 الصفحة (105) راكع فقال النبي صلى الله عليه و سلم للسائل " من اعطاك هذا الخاتم ؟ قال : ذاك الراكع فانزل الله إنما وليكم الله ورسوله " وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في قوله إنما وليكم الله ورسوله الآية قال : نزلت في علي بن ابي طالب وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : " وقف بعلي سائل وهو راكع في صلاة تطوع فنزع خاتمه فاعطاه السائل فأتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فاعلمه ذلك فنزلت على النبي صلى الله عليه و سلم هذه الآية إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فقرأ رسول الله صلى الله عليه و سلم على أصحابه ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه " وأخرج أبو الشيخ وابن مردويه عن علي بن أبي طالب قال " نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه و سلم في بيته إنما وليكم الله ورسوله والذين إلى آخر الآية فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم فدخل المسجد جاء والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم يصلي فاذا سائل فقال : ياسائل هل أعطاك أحد شيئا ؟ قال : لا إلا ذاك الراكع - لعلي بن أبي طالب - أعطاني خاتمه " وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت إنما وليكم الله الآية وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله إنما وليكم الله ورسوله الآية نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع وأخرج ابن جرير عن السدي وعتبة بن حكيم مثله وأخرج ابن مردويه من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال : أتى عبد الله بن سلام ورهط معه من أهل الكتاب نبي الله صلى الله عليه و سلم عند الظهر فقالوا يارسول الله ان بيوتنا قاصية لانجد من يجالسنا ويخالطنا دون هذا المسجد وان قومنا لما رأونا قد صدقنا الله ورسوله وتركنا دينهم أظهروا العداوة وأقسموا ان لا يخالطونا ولا يؤاكلونا فشق ذلك علينا فبيناهم يشكون ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم إذ نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه و سلم إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=1621 الصفحة (106) ويؤتون الزكاة وهم راكعون ونودي بالصلاة صلاة الظهر وخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم قال : من ؟ قال : ذاك الرجل القائم قال : على أي حال أعطاكه ؟ قال : وهو راكع قال : وذلك علي بن أبي طالب فكبر رسول الله صلى الله عليه و سلم عند ذلك وهو يقول ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فان حزب الله هم الغالبون المائدة الآية 56 وأخرج الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم عن أبي رافع قال " دخلت على رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو نائم يوحىاليه فاذا حية في جانب البيت فكرهت أن أبيت عليها فأوقظ النبي صلى الله عليه و سلم وخفت أن يكون يوحى اليه فاضطجعت بين الحية وبين النبي صلى الله عليه و سلم لئن كان منها سوء كان في دونه فمكثت ساعة فاستيقظ النبي صلى الله عليه و سلم وهو يقول إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون الحمد لله الذي أتم لعلي نعمه وهيأ لعلي بفضل الله اياه " وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال : كان علي بن ابي طالب قائما يصلي فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه فنزلت هذه الآية إنما وليكم الله ورسوله الآية قال : نزلت في الذين آمنوا وعلي بن أبي طالب أولهم وأخرج ابن أبي حاتم وابن جرير عن ابن عباس في قوله إنما وليكم الله الآية قال : يعني من أسلم فقد تولى الله ورسوله والذين آمنوا وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن أبي جعفر انه سئل عن هذه الآية من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا قيل له : بلغنا انها نزلت في علي بن أبي طالب قال : علي من الذين آمنوا وأخرج أبو نعيم في الحلية عن عبد الملك بن أبي سليمان قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي عن قوله إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون قال : أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم قلت يقولون علي ؟ قال : علي منهم http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=1622 و في تفسير الثعالبي الصفحة (471) وقوله تعالى إنما وليكم الله ورسوله الآية إنما في هذه الآية حاصرة وقرأ ابن مسعود إنما مولاكم الله والزكاة هنا لفظ عام للزكاة المفروضة والتطوع بالصدقة ولكل أفعال البر إذ هي منمية للحسنات مطهرة للمرء من دنس السيئات ثم وصفهم سبحانه بتكثير الركوع وخص بالذكر لكونه من أعظم أركان الصلاة وهي هيئة تواضع فعبر به عن جميع الصلاة كما قال سبحانه والركع السجود هذا هو الصحيح وهو تأويل الجمهور ولكن انفق مع ذلك أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أعطى خاتمه وهو راكع قال السدي وإن اتفق ذلك لعلي فالآية عامة في http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1006&pageID=471 الصفحة (48) ( ^ الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم ( 54 ) إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( 55 ) ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله ) * * * * يطوف في المسجد فنزع خاتمه ، ودفع إليه ، فهذا معنى قوله : ( ^ ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) وعن أبي جعفر محمد بن علي الباقر أنه قال : نزلت الآية في المؤمنين ، فقيل له : إن قوما يقولون : إن الآية نزلت في علي بن أبي طالب ، تفسير السمعاني http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1014&pageID=522 الصفحة (425) * * * وأما قوله:"والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"، فإن أهل التأويل اختلفوا في المعنيِّ به. فقال بعضهم: عُنِي به علي بن أبي طالب. * * * وقال بعضهم: عني به جميع المؤمنين. ذكر من قال ذلك: 12210 - حدثنا محمد بن الحسين قال، حدثنا أحمد بن المفضل قال، حدثنا أسباط، عن السدي قال: ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال:"إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"، هؤلاء جميع المؤمنين، ولكن علي بن أبي طالب مرَّ به سائل وهو راكع في المسجد، فأعطاه خاتَمَه. 12211 - حدثنا هناد بن السري قال، حدثنا عبدة، عن عبد الملك، عن أبي جعفر قال: سألته عن هذه الآية:"إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا تفسير الطبري http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...17&pageID=5692 الصفحة (426) الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"، قلت: (1) من الذين آمنوا؟ قال: الذين آمنوا! (2) قلنا: بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب! قال: عليٌّ من الذين آمنوا.12212 - حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا المحاربي، عن عبد الملك قال: سألت أبا جعفر عن قول الله:"إنما وليكم الله ورسوله"، وذكر نحو حديث هنّاد، عن عبدة. 12213 - حدثنا إسماعيل بن إسرائيل الرملي قال، حدثنا أيوب بن سويد قال، حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية:"إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"، قال: علي بن أبي طالب. (3) 12214 - حدثني الحارث قال، حدثنا عبد العزيز قال، حدثنا غالب بن عبيد الله قال: سمعت مجاهدًا يقول في قوله:"إنما وليكم الله ورسوله"، الآية، قال: نزلت في علي بن أبي طالب، تصدَّق وهو راكع. (4) * * * __________ http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...17&pageID=5693 |
الصفحة (178) ثم إنه سبحانه لما نهى في الآي المتقدمة عن موالاة الكفار أمر بعد ذلك بموالاة من يحق موالاته فقال : { إنما وليكم } ولم يقل أولياؤكم ليعلم أن ولاية الله أصل والباقي تبع { الله ورسوله والذين آمنوا } وفيه قولان : الأول أن المراد عامة المؤمنين لأنّ الآية نزلت على وفق ما مر من قصة عبادة من الصامت . وروي أيضاً أن عبد الله بن سلام قال : يا رسول الله إن قومنا قد هجرونا وأقسموا أن لا يجالسونا ولا نستطيع مجالسة أصحابك لبعد المنازل فنزلت هذه الآية . فقالوا : رضينا بالله تعالى وبرسوله وبالمؤمنين أولياء . ثم قال : { الذين يقيمون الصلاة } ومحله رفع على البدل أو على هم الذين يقيمون ، أو نصب بمعنى أخص أو أعني وفي الكل مدح والغرض تميز المؤمن المخلص عمن يدعي الإيمان نفاقاً ومعنى { وهم راكعون } قال أبو مسلم : أي منقادون خاضعون لأوامر الله تعالى ونواهيه . وقيل : المراد ومن شأنهم إقامة الصلاة وخص الركوع بالذكر لشرفه . وقيل : إنّ الصحابة كانوا عند نزول الآية مختلفين في هذه الصفات منهم من قد أتم الصلاة ومنهم من دفع المال إلى الفقير ومنهم من كان بعد الصلاة راكعاً فنزلت الآية على وفق أحوالهم . القول الثاني أن المراد شخص معين وجيء به على لفظ الجمع ليرغب الناس في مثل فعله . ثم إن ذلك الشخص من هو؟ روى عكرمة أنه أبو بكر وروى عطاء عن ابن عباس أنه علي عليه السلام . روي أن عبد الله بن سلام قال : لما نزلت هذه الآية قلت : يا رسول الله أنا رأيت علياً تصدق بخاتمه على محتاج وهو راكع فنحن نتولاه . وروي عن أبي ذر أنه قال : صليت مع رسول الله A يوماً صلاة الظهر فسأل سائل في المسجد فلم يعطه أحد ، فرفع السائل يده إلى السماء . وقال : اللهم أشهد أني سألت في مسجد الرسول فما أعطاني أحد شيئاً وعليّ عليه السلام كان راكعاً فأومأ إليه بخنصره اليمنى وكان فيها خاتم ، فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم فرآه النبي A فقال : « اللهم إن أخي موسى سألك فقال : { رب اشرح لي صدري } إلى قوله : { وأشركه في أمري } [ طه : 25 ، 32 ] فأنزلت قرآناً ناطقاً { سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطاناً } [ القصص : 35 ] اللهم وأنا محمد نبيك وصفيك فاشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيراً من أهلي علياً اشدد به أزري » قال أبو ذر : فوالله ما أتم رسول الله A هذه الكلمة حتى نزل جبريل فقال : يا محمد اقرأ { إنما وليكم الله } الآية . النيسابوري http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...27&pageID=1178 |
ابن تيمية كعادته معروف ببغضه لعلي عليه السلام
فنراه يزيل ويبعد عنه كل فضيلة وينسبها لاخرين واذا رجعنا له في كل الامور سوف نجد ان علي عليه السلام ليس له اي فضل او فضله كفضل سائر الصحابه اذا لم يفضلهم عليه ولا نقول الا ماقاله شيخنا الوائلي ( رحمه الله في شعره ) فدع المعاول تزبر قساوة وطراوة ان البناء متين |
و في تفسير الرازي
الصفحة (1675) : أن يكون المراد : من شأنهم إقامة الصلاة ، وخص الركوع بالذكر تشريفاً له كما في قوله {وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ} (البقرة : 43) والثالث : قال بعضهم : إن أصحابه كانوا عند نزول هذه الآية مختلفون في هذه الصفات ، منهم من قد أتم الصلاة ، ومنهم من دفع المال إلى الفقير ، ومنهم من كان بعد في الصلاة وكان راكعاً ، فلما كانوا مختلفين في هذه الصفات لا جرم ذكر الله تعالى كل هذه الصفات. جزء : 12 رقم الصفحة : 382 القول الثاني : أن المراد من هذه الآية شخص معين ، وعلى هذا ففيه أقوال : روى عكرمة أن هذه الآية نزلت في أبي بكر رضي الله عنه. والثاني : روى عطاء عن ابن عباس أنها نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام. روي أن عبدالله بن سلام قال : لما نزلت هذه الآية قلت يا رسول أنا رأيت علياً تصدق بخاتمه على محتاج وهو راكع ، فنحن نتولاه. وروي عن أبي ذر رضي الله عنه أنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلّم يوماً صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد فلم يعطه أحد ، فرفع السائل يده إلى السماء وقال : الّلهم أشهد أني سألت في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلّم فما أعطاني أحد شيئاً ، وعلي عليه السلام كان راكعاً ، فأومأ إليهخ بخنصره اليمنى وكان فيها خاتم ، فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم بمرأى النبي صلى الله عليه وسلّم ، فقال : "الّلهم إن أخي موسى سألك" فقال : {رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى} إلى قوله {وَأَشْرِكْهُ فِى أَمْرِى} (طه : 25 ـ 32) فأنزلت قرآناً ناطقاً {سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَـانًا} (القصص : 35) الّلهم وأنا محمد نبيّك وصفيك فاشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيراً من أهلي علياً أشدد به ظهري. قال أبو ذر : فوالله ما أتم رسول الله هذه الكلمة حتى نزل جبريل فقال : يا محمد إقرأ {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُه } إلى أخرها ، فهذا مجموع مع يتعلق بالروايات في هذه المسألة. http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...19&pageID=1675 تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ) مصنف و مدقق ( 357) أنها نزلت في عليٍّ كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه. كأنه كان مرجاً في خنصره، فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته، فإن قلت: كيف صحّ أن يكون لعليّ رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة؟ قلت: جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحداً، ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البرّ والإحسان وتفقد الفقراء، حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة، لم يؤخروه إلى الفراغ منها. http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1 |
اقتباس:
مناسب جدا فالبناء متين و بناء النواصب رماد تذروه الرياح و لكن لا ضير من كشف أهل الضلال فهذا واجب ديني و رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم أمر بالحديث عن أهل الزيغ و الضلال من بني اسرائيل و ابن تيمية لا يختلف عنهم أبدا |
أخواني الشيعة كلام شيخ الإسلام ابن تيمية صحيح و هنا ابن تيمية يقول هذا الكلام بسبب حبه لعلي بن أبي طلب و لكل من يطعن بخشوعه بصلاته و الرواية كاذبة لأنها تطعن بخشوع علي بن أبي طالب رضي الله عنه فليس من المعقول أن يكون علي بن أبي طالب غافل بصلاته !!! و أكبر الكذبات أنه أعطى زكاة !!!!!!!!! كان علي رضي الله عنه فقير لا يملك حد النصاب حتى يؤتي الزكاة و إيتاء الزكاة أثناء الصلاة مكروه جدا (إِنَّ فِي الصَّلَاةِ لَشُغْلًا ) و فيها طعن بخشوعه رضي الله عنه و طبعا الله لا يأمر بشيء مكروه و يغفل المرء فيه عن خشوعه بالصلاة و حتى لو كانت تجب عليه الزكاة فهل علي رضي الله عنه يؤخر إيتاء زكاته حتى يأتي من يطلبها منه ؟؟ و هل كان يملك علي بن أبي طالب خاتما أصلا حتى يتصدق به ! أخواني هذه الرواية تناقض ما يوجد بالقرآن و صحيح سنة الرسول صلى الله عليه و سلم لذلك يجب الضرب بها عرض الحائط :) |
اقتباس:
شيوخكم ومفسيريكم يقولون هو الإمام علي وأنت تقول كلام شيخ النصب صحيح اقرأ الموضوع زين |
أخوي ذو الفقارك ياعلي تأدب في الكلام يا أخي ، اتقي الله ..
وأي شي يقوله أي من علمائنا يخالف كتاب الله وسنة نبيه نضرب به عرض الحائط :) وهنا الرواية تبين تناقضها وعدم صحتها .. تحياتي . |
اقتباس:
و هل قال الله عزو جل ان الزنديق ابن تيمية هوشيخ الاسلام الذي لا ينزل كلامه الأرض ؟ لكي يكون كلامه مقدم على كلام العلماء الأوائل و تفاسير أهل السنة والجماعة فأين هو الكلام الذي يخالف قول الله و كتاب الله فالله عزو جل قالها صريحة ( الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون ) فكيف تفاسير اهل السنة تخالف قول الله يا وهابي اقرا جيدا قبل ان تكتب ؟! فالزنديق يقول انه كذب باتفاق أهل السنة و الجاعة و العلم و لكن أهل السنة يتفقون في نزولها في أمير المؤمنين علي سلام الله عليه و يرون أنها منقبة عظيمة و الزنديق الحراني يخالف اهل السنة لكي يطعن في الخليفة الرابع يا وهابية يا حمقى اقراوا جيدا فأنا لم أضع قول الزنديق ابت تيمية فقط بل أني عقبت عليه بأقوال اهل السنة و تفاسيرهم فايهم الكذاب ؟ ابن تيمية أم اهل السنة كلهم ؟ أم انك تريد ضرب تفاسير اهل السنة كلهم لأجل خاطر شيخ الزنادقة الحراني ؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025