|
فلسفتي
بين أفلاك الكون تنساب روحي
تناجي من لا ينام وعن عبده غير ساهٍ فحينما يصفو الخلق ويأخذوا من الليل تهجدٍ ترى كم هي ضئيلة بين مفردات الكونِ فتطرق همساً وولهاً وتنسلخ روحي من جسدي أعلم كنه نفسي وكم هو تقصيري وجبروت كياني الذي كلما احتويته كان فراغاً فوجدتني حيرى بين كينونتي وصيرورتي أين مني هاجس صفاء الروح لبارئي وواقع يطرق بصلب أفكار ذاتي جرّدت روحي من ذاتها وتبعت هواجسي فأجدني غريباً عن من حولي وتبعت كياني واتعبتني كينونتي فها هي ذاتي تتقلقل بين أطباقِ بين أخذ ورد وجذب وشدِّ بين ترجٍ وتوسّلٍ ترتاح روحي وبين هواجس ضاع وتاه فكري ربما أتعبت قرّاءها فلسفتي بين كان وما كان وماضٍ وآتِ أجدني أبحث عن نفسي هذه بعض من فلسفتي ستلحقها فلسفة أخرى المساحه متروكة لكم ايضا فأنتم جزء منها |
|
سلامي الى اختي شموخ كربلا كل عام وانتم بخير اعاده الله عليكم كلمات رائعه وروح طيبه اخوك ابن الشاعر |
حب السيده رقيه
اهلا بكم وشكرا للمرور أبن الشاعر أخي الكريم أسعدني وجودك هنا كل عام وانت بالف خير سلامي لك وتحيتي |
بسم الله الرحمن الرحيم
رائع ماخطه مداد قلمك العبق شموخ كربلا .. بوركت .. وكل عام وانت بالف خير الشاعر نزار الفرج |
شاعرنا الكريم
نزار الفرج لك جل التحيه لاطراءك الجميل كل عام وانت بالف خير كنت اتمنى ان ارى بعض من فلسفتكم بالحياة تقبل تحيتي وسلامي |
عندما لاأجدني ..من ذاتي انصفها
ذكرى ماضي.. جار انينها انسخ صورا من عبق ايامها اطرب سمعا لوقع انينها تنهاني وما انتهيت يوما بخوض اغوارها فهي لي كما انا لها تعيش بي وأعيش لاجلها حورات واطراقات بهواجسها وعبر دار الزمان على رحاها افقت يوما بسندان جلادها دقت طبول حربها وقرعت بالخوف نواقيسها أيا سائلا عن ذاتها ومكنوناتها هي فلسفة أكتبها |
شموخ كربلاء بين حُروفكِ كنتُ أنا وهمومي وتأوهآتي فقط شُكراً بحجم صفاء روحكِ أيتُها الطُهر ولو سمحتي سأحجز مقعداً هُنا فلي عودة ثم عودة ثم ثم ..، مودتي لذاتِ الألق |
ايتها الروح الغاليه
عزيزتي هذا مكانك فأنتِ مرحب بك بكل وقت كل عام وأنت بالف خير وسعاده |
لأحدهم
تنعى الكلمات حروفها وتزفر الذات بهذيانها لم تكن سوى انت ولم تكن لها لم تعي ولم تفهمها سراب الحروف نقش همسها هي ذات تطرق بافكارها فسلفة ليس الا لمن يفهمها فيامن كنت يوما تعزفها صدأت وعفا الزمان عليها فلسفة ليتك تفهمها |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:56 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025