![]() |
علمائهم يعترفون: لعن عمر وتكفيره عقيدة ليست من الإسلام.
علمائهم يعترفون: لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره عقيدة أخذناها من دين غير دين الإسلام...
|
تحول لعن عمر إبن الخطاب وشتمه وتكفيره عند أتباع الطائفة الشيعية إلى عقيدة دينية ثابتة يتوارثونها جيلا بعد جيل، وفي الوقت الذي يصيح فيه أتباع الطائفة بأنهم يأخذون دينهم من آل بيت رسول الله، فإننا نجد أن نتائج البحث والتحقيق في هذه المسألة تنفي هذا الإدعاء وتثبت عكسه. فقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك بأنه لا يوجد في كل ما كتبه علماء الطائفة الشيعية القدماء والمعاصرون ولا رواية واحدة صحيحة معتمدة وموثوقة صرح فيها علي إبن أبي طالب بأن عمر إبن الخطاب كافر وأن لعنه والتبرؤ منه واجب يأمر به الله ورسوله كما يفعل الآن أتباع هذه الطائفة، الأمر الذي يعني دون أدنى شك بأنه اعتراف صريح من علمائهم بأنهم أخذوا عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره والتبرؤ منه من دين غير دين الإسلام. إن كل ما لدى القوم من دفاع هو الدعاء الذي أسموه "زيارة عاشوراء" والدعاء الذي أسموه "دعاء صنمي قريش"، ومعهما بعض الروايات التي نسبوها إلى بعض من زعموا بأنهم أئمتهم، فزعموا أنها أدلة تثبت أن علي إبن أبي طالب قد لعن عمر إبن الخطاب وكفره، إلا أن الحقيقة هي أن كل هذه الأدعية والروايات مجهولة المصدر لا سند لها وليس فيها أي دليل علمي يثبت اتصالها بعلي إبن أبي طالب، فضلا عن أن ألفاظها تتناقض مع ما يعرفه المسلمون من سمو أخلاق علي إبن أبي طالب ربيب بيت النبوة وشدة ورعه وخوفه من الله، وترفعه عن أن يستنزل اللعنات على عباد الله حتى وإن ثبت لديه كفرهم، مستهديا بذلك بسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخلاقه مع المشركين والمنافقين. أما من يريد من أتباع الطائفة الشيعية أن ينفي حقيقة أن علمائه قد جلبوا له عقيدة لعن عمر وتكفيره من غير دين الإسلام، فإن خير ما يفعله هو أن يظهر لعامة الشيعة رواية واحدة صحيحة معتمدة وموثوقة صرح فيها علي إبن أبي طالب بأن عمر إبن الخطاب كافر وأن لعنه والتبرؤ منه واجب يأمر به الله ورسوله. |
اقتباس:
اذا لم تؤمن بزياره عاشوراء ماذنبنا نحن !!!!!!!!!! و تامل في قول الله تعال (ان الله لايحب الجهر بالسوء الا من ظلم ) تـــــــــــــــــــــامل في الايه جيدا من فضلك تحياتي ................ لبيك داعي الله . |
اولاً لعن الظامين وعلى الخصوص ظالم الزهراء عمر ليس من العقيده
وإنما الذي لدينا ومن عقيدتنا هو ان نلعن كل ظالم وكل م اساء لرسول الله ولأهل بيته عليهم الصلاة والسلام واذا أردت ان تعرف اللعن لدينا هناك مووع أسمه اللعن في القرآن اعمل بحث وسوف تحد الإجابه كامله |
اقتباس:
إذا كان اللعن ليس من العقيدة فلماذا نفعله؟ اقتباس:
أمم الكفر كلها اليوم تسيء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وإلى أهل بيته بما لا يُكال ولا يوزن، النصارى واليهود والهندوس والشيوعيون والعلمانيون والملاحدة وعلى الرغم من هذا لا تعلنون إلا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم !! فبماذا نفسر ذلك المسلك؟ |
الزميلان "لبيك داعي الله" و أبو بخيت... موضوعنا ليس أن أؤمن بما أسميتموه "دعاء عاشوراء" أو لا أؤمن به، موضوعنا هو أن علمائكم هم من علمكم لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره، وقالوا لكم: ثبت لدينا بأن بأن آل بيت رسول الله كانوا أول من لعن عمر وكفره..." وسؤالنا هو: أين هي تلك الرواية الصحيحة التي استند عليها علمائكم والتي لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب وكفره وشتمه...؟ من دونها من علمائكم في كتابه وفي أي كتاب...؟ فعامة الشيعة يريدون هذه الرواية الصحيحة، فعدم إطلاعهم عليها سيكون بمثابة اعتراف من علمائهم بأن عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره جلبوها من غير دين الإسلام. |
لعل الملاحظ بحق هو أنه في الوقت الذي تطفح فيه كتب علمائهم بشتى أنواع اللعائن والسباب والتكفير بحق عمر إبن الخطاب، فإنه وبالمقابل لا يوجد عالم واحد منهم قديم أو معاصر سجل في كتابه ولو رواية واحدة صحيحة معتمدة لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب وكفره وتبرأ منه. فهل يبقى بعد ذلك شك بأن علمائهم قد اعترفوا بأنهم جلبوا لأتباعهم عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره من دين آخر غير دين الإسلام...؟ |
مشكلتكم انكم تصورون اللعن على انه سُباب لا يا اخي فلتعلم ان اللعن عليه الاجر والثواب لان الله لعن الظالمين وامر ملائكته والمؤمنون ان يلعنوا كل ظالم والملائكه والمؤمنون يتقربون بلعن كل ظالم ظلم حق محمد وآل محمد ولا تصور اللعن على انه جريمه يعاقب عليها الله الملائكه ونحن نتقرب لله بلعنهم لانه هو من امرنا بذلك
اللهم اللعن اول ظالمٍ ظلم حق محمدٍ وآل محمد اللهم اللعن الاول والثاني اللهم اللعن آخر تابعٍ لهم على ذلك |
نعم يا اخ نحن نلعن كل ظالم وان كان عمر من الظالمين سيشمله اللعن
اللهم صل على محمد وال محمد والعن اعدائهم من الاولين والاخرين والتابعين لهم على ذلك |
اوﻻ اللعن مذكور في القران على الظالمين
وعمر ضالم اللهم لعن اول ضالم ضلم حق محمد وال محمد واخر تابعا له على دلك |
أليس علمائكم قالوا لكم بأننا نجلب لكم عقائدكم من آل بيت رسول الله...؟ ولكن علمائكم اعترفوا وشهدوا بأنهم جلبوا لكم عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره من دين آخر غير دين الإسلام، فهل تريدون الدليل على شهادتهم...؟ حسنا... هاهي كتبهم كلها موجودة أمامكم، فاستخرجوا منها لعامة الشيعة ولو رواية واحدة صحيحة وفيها أن علي إبن أبي طالب لعن عمر إبن الخطاب وكفره وتبرأ منه. تفضلوا... |
إنا لله وإنا إليه راجعون
عمر من الظالمين واهل البيت لعنوا كل ظالم وعمر واي خص ظالم هو ملعون بنص القرآن |
اللهم العن كل ظالم ظلم حق محمد وال محمد واخر تابع لهم على ذالك
اللهم العن العصابه التى جاهدت الحسين وشايعت وبايعت على قتله |
اقتباس:
تعال لنخاطبك بلغة العقل... لو سألناك: من أخبرك بأن عمر إبن الخطاب ملعون بنص القرآن...؟ طبعا ستقول: علمائي هم الذين أخبروني بذلك... ونقول لك: إن من المؤكد والثابت وباعترافك أنت بنفسك أن علمائك عندما نقلوا لك هذا الخبر فإنهم استندوا على رواية صحيحة موثوقة لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب وكفره وتبرأ منه... أليس كذلك...؟ وهنا... إما أن تظهر لعامة الشيعة هذه الرواية ليقرأوها وهذا من حقهم... أو يلزمك أن تعترف بأن علمائك جلبوا لك عقيدة لعن عمر إبن الخطاب من دين آخر غير دين الإسلام. تفضل... |
اقتباس:
أخي الكريم (عباس) ... والجميع ليست المسألة هنا كما تفضلت وفهمتها وافهمتها للغير بطلبك حديثا واحدا او رواية واحدة على الأقل على لسان أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه الصلاة والسلام يلعن من ذكرته بشخصه ....!! و نحن لا نعمل شيئا ولا نفعله ، إلا على طبق ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة الشريفة . فنحن لا نلعن أحداً من الصحابة إلا من لعنه الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز ، أو لعنه الرسول العظيم (ص) وأهل بيته الميامين (ع) في السنّة الشريفة . فقد لعن الله سبحانه وتعالى المنافقين والمنافقات في كتابه الكريم بقوله : ( ويُعذّب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظآنّين بالله ظنّ السوء عليهم دآئرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعدّ لهم جهنّم وسآءت مصيرا ) الفتح : 6 . وعليه حقّ لنا أن نلعن كلّ من ثبت بالأدلّة القطعيّة نفاقه وفسقه . كما لعن سبحانه وتعالى أيضاً الذين في قلوبهم مرض بقوله : ( ... رأيت الذين في قلوبهم مرض ... أُولئك الذين لعنهم الله فأصمّهم وأعمى أبصارهم ) محمّد : 20 - 23 . ولعن أيضاً الظالمين بقوله : ( ... ألا لعنة الله على الظالمين ) هود : 18 . ف نحن أيضاً نلعن كلّ من ظلم رسول الله (ص) وأهل بيته (ع) ، وبالأخص ابنته المظلومة المغصوب حقّها : فاطمة الزهراء (عليها السلام) . ولعن أيضاً كلّ من آذى رسول الله (ص) بقوله : ( إنّ الذين يُؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعدّ لهم عذاباً مهينا ) الأحزاب :57 . ولا شكّ ولا ريب : أنّ المتخلّف عن جيش أُسامة متخلّف عن طاعة رسول الله ، والتخلّف عن طاعة رسول الله يوجب أذى رسول الله ، وأذيّة رسول الله توجب اللعنة بصريح الآية . ومن المجمع والمسلّم عليه بين الكلّ أنّ بعض الصحابة قد تخلّف عن جيش أُسامة فاستحقّ اللعنة . كما لا شكّ ولا ريب : أنّ أذيّة فاطمة الزهراء (عليها السلام) توجب أذيّة رسول الله لقوله (ص) : [ فاطمة بضعة منّي يؤذيني من آذاها ويغضبني من أغضبها ] صحيح مسلم : 2 / 376 . وقد نقل ابن قُتيبة في الإمامة والسياسة 1 / 14 ، والمنّاوي في الجامع الصغير 2 / 122 : ( أنّ فاطمة ماتت ، وهي غضبى على قوم ، فنحن غضاب لغضبها . هذا كلّه بالنسبة إلى من لعنهم المولى عزّ وجل في كتابه الكريم ، وهناك أصناف أُخر لعنهم في كتابه فراجعوا ). وأمّا بالنسبة إلى من لعنهم رسول الله (ص) فقد لعن كلّ من تخلّف عن جيش أُسامة ، راجعوا الملل والنحل للشهرستاني 1 / 23 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6 / 52 ، وكتاب السقيفة للجوهري . ولعن أيضاً معاوية وأباه وأخاه بقوله (ص) : [اللهم العن القائد والسائق والراكب ] فالراكب هو أبو سفيان ، ومعاوية وأخوه أحدهما قائد والآخر سائق ، راجعوا وقعة صفّين 217 طبع مصر ، والنهاية في غريب الحديث والأثر 4 / 87 . كما لعن أيضاً الحكم بن العاص وابنه مروان ، راجعوا تاريخ ابن الأثير 3 / 199 . ولعن (ص) عمرو بن العاص بقوله : [ اللهم إنّ عمرو بن العاص هجاني ، وهو يعلم أنّي لست بشاعر ، فاهجه ، والعنه عدد ما هجاني ] كنز العمّال 13/ 548 . كما أنّه (ص) لعن آخرين ، ومن هنا جاز لنا أن نلعن من لعنه النبي الكريم (ص) . ثمّ على فرض عدم جواز لعن بعض الصحابة ومهم صاحبك ... فلماذا بعض الصحابة والتابعين لعنوا بعض أكابر الصحابة ولم يتعبروا لديكم كفارا كما تعتبروننا نحن ..؟ من قبيل معاوية أبن أبي سفيان ، فإنّه لعن أمير المؤمنين (ع) مدّة أربعين سنة أو تزيد من على المنابر، مع أنّ النبي (ص) قال في علي(ع) : [ من سبّ علياً فقد سبّني] أخرجه الحاكم وصححه ، مستدرك الحاكم : 3/130ح 4615 و 4616 . وقال (ص) أيضاً : [ من سبّ علياً فقد سبّني ، ومن سبّني فقد سبّ الله ، ومن سبّ الله أكبّه الله على منخريه في النار ] فرائد السمطين ، للجويني الشافعي : 1/ 301 . وقال (ص) أيضاً : [ من أحبّ علياً فقد أحبّني ، ومن أبغض علياً فقد أبغضني ، ومن آذى علياً فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ] الاستيعاب : 3/37 بهامش الإصابة / دار أحياء التراث . كما بالغ مروان بن الحكم في سبّ الإمام علي (ع) ولعنه ، وإنتقاصه حتّى إمتنع الإمام الحسن (ع) عن الحضور في الجامع النبوي . ( تطهير الجنان واللسان لأبي حجر الهيثمي : 142 ) . وهل من يؤذي الله ورسوله ويبغضهما من خلال إيذاء وسب وبغض علي بن ابي طالب لايستحق اللعن .......!!!؟ ويقول ابن حجر الهيثمي في كتابه الصواعق المحرقة ص 85 : " أمّا الرافضة والشيعة ونحوهما إخوان الشياطين وأعداء الدين " الى أن يقول :" فعليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين " . ويفسّر الرافضي في ص 9 من الصواعق المحرقة : " إنّ الرافضي من يقدم علياً على أبي بكر وعمر " فإذاً يكون سلمان الفارسي وأبو ذر والمقداد وبنو هاشم حتّى النبي (ص) كلّهم من الرافضة ، فهؤلاء يسبّونهم ويلعنونهم الى يومنا هذا ، فحينئذ طعنهم على الشيعة بأنّها تسبّ بعض الصحابة ، ليس إلا تضليلا إعلاميّاً ضدّهم ، وللشيعة على لعن بعض الصحابة برهان قاطع كما ذكرنا . واما طلبك في حديث او قول على لسان علي عليه السلام يلعن فيها من تصفهم وذكرتهم أعلاه ، فعلي الأمير كان في عهدهم وحكمهم منعزلا عن خلافتهم بعد أن اغتصبوها وتمسكوا بها وكان فيهم ومنهم صاحب حق مغتصب وإرث مقبوض عنه ظلما وعدوانا ، وكان بينهم محافظا على دين الله تعالى لا طالبا دنياهم في حربه له الذي لم يكن لعلمه ويقينه ان هذا ليس في صالح الإسلام ولا المسلمين حينها والسبب ألتفاف اغلبهم المسملين ظلما وعدوانا حولهما صاحبيك الاول والثاني وبهذه الحقيقة فليس من العقل والمنطق من الإمام علي (ع) التصريح باللعن جهارا على ما كان منه في اعتراضاته لهما في أول الخلافة منهما وخطرها في الدين والفرقة ....، مع إيمانه الكبير بآيات الله تعالى وحكمه في لعن من ظلم ليلا ونهارا .،،، فأعتراضك هنا اخي الكريم وشبهتك لا أحقية فيها كلها جملة وتفصيلا بأتباعنا كما تدعي علمائنا فقط ظلما وزروا بعلن صاحبك فقط لمجرد اللعن وقد فندناه أعلاه واوضحنا الحق فيه كله واعتقادنا فيه وما ندين به إلي الله تعالى . وللعلم اخي الكريم ليس على قولك اننا فقط اتباع علماء دون تحقيق او دراية او بحث مستمر والجاهل القريب بأمورنا في علم يقنين فضلا عن العالم العنيد فيه هذا الأمر بما نتمتع به من البحث المستمر لكل ما يرد لنا أو نقع عليه من أي رواية او حديث او سنة والدليل فيه عندنا بعدم وجود صحاح كما انتم فيه وصحاحكم واتباعكم لها وخصوصا ما يرضي عقائدكم فقط دون جلها او الحق منها ...، وهذه قمة الروعة في فتح المجال لكل باحث وناقد وطلع للبحث والتدقيق على مر العصور والزمان والرجال لينهلوا نه نهلا علميا لا انقطاع له ويجتهدون فيه كله ليصل محققا ثابتا صافيا بأجتهاد من اجتهد بالحق للحق فيه كله ، بخلافكم انتم وقناعتكم بصحاحكم وكتبكم وإغلاق باب النقد والتصحيح والتنقيح فيما فيها كله .... والله المستعان حيـــــــــــــدرة |
عزيزي حيدرة... من واقع اعترافاتكم سأرد عليك، ما رأيك...؟ أنت تقول: (ونحن لا نعمل شيئا ولا نفعله إلا على طبق ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة الشريفة...) ألستم تصيحون ليل نهار بأنكم تأخذون دينكم وكل عقائدكم من آل بيت رسول الله...؟ ألستم تقولون بأن آل البيت كانوا أعلم أهل الأرض بعد رسول الله بكتاب الله وبسنة رسوله إلى قيام الساعة...؟ أليس علمائكم قالوا لكم بأنهم جلبوا لكم عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره من آل بيت رسول الله طبقا لرواية صحيحة موثوقة...؟ أليست هذه هي اعترافاتكم التي أعلنتموها على الدنيا كلها...؟ هذه هي إذن جميع كتب علمائكم القدماء والمعاصرين أمامكم، فاستخرجوا لعامة الشيعة منها تلك الرواية الصحيحة التي استندوا عليها والتي لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب وكفره كما تفعلون اليوم. فإن لم تجدوا هذه الرواية في كتبهم فقد لزمكم أن تعترفوا أن علمائكم قد جلبوا لكم عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره من دين آخر غبر دين الإسلام. |
أخواني أخواتي إختصارا عباس يريد منكم أن تأتوا بفيديو مصور ليرى علي يلعن معاوية ويريد أن يرى الله
جهرة وهو يلعن معاوية ولايريد منكم فقط رواية صحيحة فلافائدة من كل مانكتبه له وإن كانت الحجة الضاهرة من طبعنا وسعة الصدر من سماتنا إلا إن مثل هذا تفكير لانستطيع أن نستمر معه يقول بأننا نأخذ عقيدتنا من غير الإسلام حسنا ماذا تقول عن هذه الآية هل هي من التوراة أو من الإنجيل ( ويُعذّب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظآنّين بالله ظنّ السوء عليهم دآئرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعدّ لهم جهنّم وسآءت مصيرا ) ماذا تريدنا منا أن نقدم من فعل لمنافق سوى اللعن إمتثالا لكلام الله أتقدس الله أم معاوية فعندما تريد أن تسأل اسأل هل معاوية منافق وهذا السؤال جوابه أوضح من الشمس بذلك يكون يستحق اللعن والطرد من رحمة الله والبراءة منه فهذا الشخص الذي أمر بلعن علي عليه السلام على المنابر لايستحق أن نبحث عنه لأن أعماله تدل على كفره وإن كنت تريد ان تعلم هل الإمام علي عليه السلام لعن معاوية فلماذا تأخذ السنة من علي عليه السلام ألست سنيا لما لاتأخذها من الرسول ص ولاشك ولاريب بأن الرسول صلى الله عليه وآله قد امتثل لأمر القرآن ولعن المنافق نعم نحن نأخذ عقيدتنا من أهل البيت عليهم السلام ولكن لانأخذها إلا لأنها الحبل الأمتن المتصل برسول الله صلى الله عليه وآله ولاحبل يستحق التمسك به سواه |
عفوا قد كتبت لعن معاوية بدل عمر وكلهم واحد
|
اقتباس:
إن كنت تريدين الحوار الموضوعي الهادف إلى الوصول إلى الحقيقة ولديك ما يثري هذا الحوار فأهلا وسهلا بك، أما إن كنت تهدفين إلى إثارة البلبلة وشخصنة الموضوع فإني سأضطر إلى صرف النظر عن ردودك. |
الأفضل أن تصرف النظر فموضوعك عقيم
|
إنتم تقولون بأن علمائكم عندما نقلوا لكم هذا الخبر فإنهم استندوا على رواية أو روايات صحيحة موثوقة لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب بالإسم وكفره وتبرأ منه... ومن حق كل شيعي أن يتسائل... أين هي تلك الرواية الصحيحة...؟ من من علمائكم دونها في كتابه وما إسم ذلك الكتاب...؟ فإما أن تكون هذه الرواية موجودة ويلزمكم إطلاع عامة الشيعة عليها... أو أن يثبت أن علمائكم قد جلبوا لعوام الشيعة عقيدة لعن عمر إبن الخطاب من دين آخر غير دين الإسلام. |
أخي العزيز عباس , نعم ليس من عقيدتنا في مدى ما اطلعت عليه لعن أو سب أحد إلا من استحق اللعن لا السب لأن السب في حد ذاته حرام, أما اللعن فليس بمحرم فالله شرع لنا ذلك وقال سبحانه : ( أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون) وكثير من اللعن مذكور في القرآن لمن يستحق اللعن , ولذلك أقول لك السؤال هو يكون الآتي : هل عمر يستحق اللعن لكي يلعنه الشيعة أم لا يستحق ؟ فذلك جوابه عندنا.
واما لعن عمر عند الشيعة مبني على افعل الرجل , وليس هو من صميم عقيدتهم وهذا اللعن قد يكون لمن يستحق اللعن , كما أنك تلعن مثلا قاتل عمر وذلك بنيته على اساس فعل القاتل وليس على أساس رواية أو نص سواء أكان قرآنا أم حديثا ينص بلعن القاتل قبل فعله بقتل عمر أليس كذلك ؟ فهل تحب أن نبدأ بهذ السؤال لا مشكلة . |
الزميل الحر... لا أريد في الحقيقة أن ادخل في البحث حول معنى اللعن ومن يستحقه ومتى نلعن ومتى نمتنع عن اللعن، فهذا موضوع آخر لنا رأينا فيه ولا علاقة له بموضوعنا. إن الفكرة التي تريد أن تعبر عنها هي أن الله ورسوله قد أعطياكما الضوء الأخضر في لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره "بسبب أفعاله" ولذلك أنتم تلعنونه... أليس كذلك...؟ حسنا... ولو سألناك: من أخبركم بأن الله ورسوله قد أجازا لكم لعن عمر وتكفيره...؟ ستجيب: علمائنا طبعا هم الذين أخبرونا بذلك... ولكن علمائك وباعترافك أنت بنفسك قالوا لك بأن آل بيت رسول الله كان أول من لعن عمر وكفره وتبرأ منه بعد أن اكتشفوا بأن الله ورسوله لعناه وكفراه وتبرآ منه، ونحن سرنا على هديهم... أليس كذلك...؟ أليست هذه هي اعترافاتك أنت بنفسك...؟ هاهي الآن كتب علمائك القدماء والمعاصرين كلها أمامك، فنرجو أن تستخرج لنا منها رواية واحدة فقط صحيحة وموثوقة لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب بالإسم وكفره وتبرأ منه كما لعنه الله ورسوله كما تقولون... فإما أن تكون هذه الرواية الصحيحة موجودة في كتب علمائكم فيلزمكم إطلاع عامة الشيعة عليها... أو أن يثبت بأن علمائكم قد جلبوا لكم عقيدة لعن عمر وتكفيره من دين آخر غير دين الإسلام. تفضل... |
نريد حل المشكله من الأساس
ودي أسألكم سؤال مين بدا العداوه بين الشيعه والسنه
أحنا نحب آل البيت صلوات الله وسلامه عليهم ولا نبغضهم كا سنه لكن الشيعه يسبون الصحابه ويلعنون بعضهم المعنى انا الشيعه عدوانين اذكروا مره عن السنه أنهم مسوا طرف أهل البيت بسوء إذا صادقين |
المسألة هي أن هناك مبدأ تسير عليه الشيعة وهو اللعن لكل من آذى أهل البيت ع
عندما يكون السني يحترم عقيدته ويدافع عن الصحابة فهو بذلك حر فاليدافع عمن يريد لكن لايمنعنا من شيء قد آمنا به بأدلة قرآنية وروايات فعندما يقول السني أني أوحد الله وأنتم مشركين فاليقل مايقل ولا يقتل شخص نطق بالشهادتين واستقبل القبلة إذا كنا قد تعرضنا لصحابي منافق فهم يتعرضون لشخص النبي صلى الله عليه وآله بأحاديث يستحي الرجل العادي أن يفعلها وبالرغم من ذلك فاليؤمنوا بهذا الرسول إلا إنهم يقولون إما تقولون مانقول نحن وإلا كفرتم أما نحن فدائما على نهج هذه الآية (لكم دينكم ولي دين) نتفهم سؤالكم وهو أن الشيعة يسبون الصحابة إذن هم يصنعون العداوة ولكن أنا أقول العداوة بيني وبين صحابي غير معصوم ومنافق وليس بيني وبينك مع التذكير أن اللعن يختلف عن السب والشتم ولأن أهل البيت لايستطيع أحد أن يتعرض لهم باللعن لأنهم لايستحقون ذلك وعندما نصيغ السؤال بطريقة أفضل نقول فالتجلب فعل لآل البيت من آيات وروايات تثبت أنهم يستحقون اللعن وأعوذ بالله من ذلك |
أخي نحن لسنا أعداء لأهل السنة بل العكس ولانسب ونشتم الصحابة فالشتم والسب حرام ولكننا نلعن اعداء محمد وآل محمد عليهم السلام واللعن نعني به البراءة منهم
|
لماذا تصرون على اللعن علنا لن يفيدكم شيء بعدين هات دليل من القران فعلا ينص على لعن من تقولون السوء عنهم بعدين مامرت عليكم (كنتم خير أمه أخرجت للناس) هل يعقل ان يقول الله سبحانه وتعالى شيء كهذا لأمه من المنافقين عيب عليكم وبعدين ما شفتوا الأنتصارات التي حصلت للمسلمين في عهد الخلفاء الراشدين هل سيتم هذا النصر إلا لناس أيدهم الله بنصره.
|
إن الملفت للنظر بحق والجدير بالتأمل هو أنه في الوقت الذي تطفح فيه كتب علمائهم وتضج بكل أشكال اللعنات والتكفير لعمر إبن الخطاب ووصفه بأبشع الصفات، وصلت إلى حد أنهم حاسبوه حسابا عسيرا ثم أدخلوه الدرك الأسفل من النار خالدا مخلدا فيها، وفي الوقت الذي يتعبد فيه أتباع الطائفة الشيعية بلعن عمر وتكفيره وتفسيقه والتبرؤ منه، فإن الباحث والمحقق لا يجد في جميع كتب علماء الطائفة القدماء والمعاصرين رواية واحدة صحيحة الإسناد وموثوقة، لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب بالإسم وكفره وتبرأ منه. واستنادا إلى هذه الحقيقة الثابتة التي ليس من الممكن نفيها أو حجبها، فإنه يثبت وبما لا يدع مجالا للشك، بأن علمائهم جلبوا لأتباعهم عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره من دين آخر غير دين الإسلام، وليس غير دين الإسلام سوى الوثنية والشرك. أما من يرفض هذه الحقيقة، فإنه سيكون وجها لوجه أمام خيارين اثنين لا ثالث لهما عليه أن يختار واحد منهما: فإما أن تكون هذه الرواية الصحيحة موجودة في كتب علمائه فيلزمه إطلاع عامة الشيعة عليها ليكشف لهم الحقيقة... أو يلزمه الإعتراف بأن علمائه قد جلبوا له عقيدة لعن عمر وتكفيره من دين آخر غير دين الإسلام. |
روى شيخنا الصدوق في كتاب الخصال:
عن الإمام الصادق عليه السلام قال(حب أولياء الله والولاية لهم واجبه والبرائة من أعدائهم واجبه ومن الذين ظلموا آل محمد وهتكوا حجابه وأخذوا من فاطمة فدك ومنعوها ميراثها وغصبوها وزوجها حقوقهما وصمموا لإحراق بيتها وأسسوا الظلم وغيروا سنة رسول الله واجبه. والبرائة من الناكثين(عائشه وطلحه والزبير ومن معهم) القاسطين(معاويه وعمر بن العاص ومن معهم) والمراقين(النهروان الخوارج)واجبه. والبرائة من الأنصاب والأزلام وأئمة الضلال وقادة الجور كلهم أولهم وآخرهم واجبه والبرائة من أشقى الأولين والآخرين شقيق عاقر ناقة ثمود قاتل النفس الزكيه واجبه والبرائه من جميع قتلت أهل البيت واجبه) |
اولا نحن ليس بيننا وبين اهل السنه عداوه ابدا
انما العداوه للوهابيه الذين لا يتفقون لا مع الشيعه ولا مع السنه اما بلنسبه للعن الصحابه نحن لا نلعن غير الظالم لحق محمد وال محمد واذا كان احد من الصحابه ظالم ستشمله اللعنه لقوله تعالى{ َنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }الأعراف44 {يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }غافر52 والسلام |
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس بين الشيعة و السنة أي عداوة أو عدوانية و للجوء إلى لعن بعض الصحابة هو لوجود برهان على أنهم كانوا من الظالمين، و هو ليس لاستفزاز السنة و بث الفتنة. فبالمقابل و إن كان مدح هؤلاء الصحابة يدفع الشيعة إلى الإستنكار فالسنة لا يقومون بذلك استفزازاً للشيعة بل لقناعتهم أنهم يستحقون المدح. و كذلك إن لعن الصحابة نابع عن قناعة و ليس عن الهوى. يقول الحديث: "...فأقول: أي ربي أصحابي، فيقول: لا تدري ما أحدثوا بعدك" والسلامsmilies/013.gif |
الدين لا يعتمد على قناعه بل على أسس متينه على قرآن ومعجزات والدين الإسلامي جاء ليمحي ما قبله ولكن للأسف ظهرت مذاهب جزئت الإسلام فما دمت لا تعتمدون على ادله صريحه في لعن الصحابه وهذا يسبب لغط كبير بين السنه والشيعه لماذا لتتركونه فالله سيحاسب كل نفس بما عملت سواء صحابي أو غيره فتركوا حسابهم على الله لأن الله سبحانه وتعالى هو الوحيد الذي يحق له ان يلعن فتعريف اللعن هو الإبعاد والطرد عن رحمة الله وقد وضح الله سبحانه وتعالى من أراد ان يلعنهم في كتابه
|
اخي الكريم نحن لانلعن الا من يستحق اللعن مثل يزيد وامثاله
|
أخي عندما قلت "عن قناعة" عنيت بذلك أن هذا فعل له برهان و أساس عقلي و ليس مبنياً على العواطف و ميول الناس. أما قولك أن اللعن يخص الله و يعني الإخراج من الرحمة، فإن اللعن من الناس هو دعاء للإخراج من الرحمة. الله سبحانه و تعالى يقول في كتابه: {أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون} إذاً ليس الله وحده يلعن.
|
(( إنّ الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة )) الاحزاب : 57 .
( أوْلَئكَ الَّذينَ لَعَنَهم اللَّه فَأَصَمَّهمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهمْ )) محمّد : 23 . ولعن الرسول (ص) عمرو بن العاص بقوله :[ اللهم إنّ عمرو بن العاص هجاني وهو يعلم أنّي لست بشاعر ، فاهجه والعنه عدد ما هجاني ] كنز العمّال 13/ 548 . كما أنّه (ص) لعن آخرين ، ومن هنا جاز لنا أن نلعن من لعنه النبي الكريم (ص) . ولعن أيضاً معاوية وأباه وأخاه بقوله (ص) :[اللهم العن القائد والسائق والراكب ] فالراكب هو أبو سفيان ومعاوية وأخوه أحدهما قائد والآخر سائق ، راجعوا وقعة صفّين 217 طبع مصر ، والنهاية في غريب الحديث والأثر 4 / 87 . كما لعن أيضاً الحكم بن العاص وابنه مروان ، راجعوا تاريخ ابن الأثير 3 / 199 . ( فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن أحبها فقد أحبني ) صحيح الترمذي : 3 / 319 ، مستدرك الحاكم : 3 / 158 ، حلية الاولياء : 2 / 40 . فنحن أيضاً نلعن كلّ من ظلم رسول الله (ص) وأهل بيته (ع) وبالأخص أبنته المظلومة المغصوب حقّها فاطمة الزهراء (عليها السلام) . ولكن كيف نقنعكم فأنتم اصلا لا تعترفون بعداوة هؤلاء لمحمد واهل بيته عليهم افضل الصلاة والسلام جميعا |
اقتباس:
اقتباس:
قول رسول الله "http://www.m-alhuda.com/images/smilies/p1.gif وسلّم":افترقت أمة أخي موسى إحدى وسبعين فرقة , فرقة ناجية والباقون في النار . وافترقت أمة أخي عيسى إلى اثنين وسبعين فرقة , فرقة ناجية والباقون في النار . وستفترق أمتي من بعدي ثلاث وسبعون فرقة , فرقة ناجية والباقون في النار . راجع سنن أبي داود 3/896 اقتباس:
ولاشك أنهم هم من ذكرهم الله في القرآن قوله تعالى " ثانى اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا فانزل الله سكينته عليه وايده بجنود لم تروها " أين أبو بكر في الآية فهذه ليست صريحة وآية لعن المنافقين لم تصرح أيضا بذكر المنافقين فلماذا أجزنا لنفسنا أن نأخذ من التاريخ من الذي كان مع النبي في الغار ونبتعد عن معرفة من كان هؤلاء المنافقين الذي لعنهم الله وإذا كان الله قد لعنهم ونحن أيضا نلعنهم فلسنا أجل من الله سبحانه 1 {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ } البقرة88 2 {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159 ركز &ويلعنهم اللاعنون& 3{مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء46 4 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً }النساء47 5 {أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيراً }النساء52 6 {وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ }التوبة68 7 {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }الأحزاب57 9 {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }محمد23 10 {وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً }الفتح6 11 {وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ }البقرة89 12 {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }البقرة161 ركز (الله والملائكة والناس أجمعين ) أي إن الناس يلعنون أيضا 13 {فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }آل عمران61 14 {أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } آل عمران87 15 {وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }الأعراف44 16 {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } هود18 17 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ عَاداً كَفَرُواْ رَبَّهُمْ أَلاَ بُعْداً لِّعَادٍ قَوْمِ هُودٍ }هود60 18 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ } هود99 19{وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }الرعد25 20 {وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }الحجر35 21 {وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ } القصص42 22 {يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }غافر52 23 {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93 24 {لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً }النساء118 25 {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }المائدة13 26{قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ }المائدة60 27 {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }المائدة64 28 {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ }المائدة78 29 {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ } النور7 30 {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23 31 {إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً } الأحزاب64 32{وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }ص78 |
يا أخي انت تكتب اي آيه فيها لعن لو قلت انا قال الله تعالى ( ويل للمصلين ) ولم اكمل ماذا سيكون المعنى الأيات يجب أن تكون كامله لكي تفصل فيها
|
هاذي اكب مشكله عندكم أنكم تأخذون طرف الكلام ولا تكملون
|
اللعن عندنا لا يجوز لا لصاحبي ولا لأي مسلم بعدين لو أن الحديث الذي تقولون فيه ان الرسول صلى الله عليه وسلم لعن عمر بن العاص رضي الله عنه هل له أن يكون قائد من بعد لعنة رسول الله لقد انتصر الرسول صلى الله عليه وسلم على أبوجهل وغيره من الكفار والمشركين وخاف منه كسرى وقيصر هل كان سيعجز صلى الله عليه وسلم ان يكشف من سيغدرون به وبأصحابه ويسببون هذا الجدل واللغط بيننا بس كلام ليس مثبت وإنما مجرد إجتهادات سواء من عندكم او من عندنا الله سبحانه سوف يحاسب كل نفس بما عملت لكن الصدق إني أشفق على ما أنتم فيه ونحن عندما نتكلم عن موضوع الكفر لا نتكلم عن اللعن فقط فأنتم تدعون الأولياء من دون الله وهذا لا يجوز العباده لله وحده سبحانه وتعالى وعلى العموم سواء إن كنتم على حق فنحن لن نسب ولن نلعن وسوف نعبد الله سبحانه وتعالى وإنما عندما نتكلم عن الصحابه يجب أن نعرف أن هوؤلاء الناس هم من آزر الرسول صلى الله عليه وسلم عندما طردوه أهله وأعمامه وأبناء قبيلته ولذلك أقول لماذا لا تتجنبون السب وتتركون حسابهم على الله هو بيده كل شيء ويعلم السر وأخفى أرجوا أن تكونوا فهمتوا أن السنه ليس عدوا لأحد ولكن من تجراء على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فوالله روحنا فداء ولا نبالي
|
اقتباس:
أولا: من أوضح علامات كذب هذه الرواية هي أنها مجهولة المصدر وبلا سند. ثانيا: نحن لم نطلب رواية عن جعفر الصادق أو غير جعفر الصادق، نحن طلبنا رواية صحيحة موثوقة لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب بالإسم وكفره وتبرأ منه. فأين هي تلك الرواية التي زعم لكم علمائكم أنهم استندوا عليها عندما كفروا عمر إبن الخطاب ولعنوه. فإما أن تكون هذه الرواية الصحيحة موجودة في كتب علمائكم فيلزمكم إطلاع عامة الشيعة عليها لتكشفوا لهم الحقيقة... أو يلزمكم الإعتراف بأن علمائكم قد جلبوا لكم عقيدة لعن عمر وتكفيره من دين آخر غير دين الإسلام. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:20 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025