![]() |
جريمة شرف ،، حوار مفتوح للجميع
السلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاته..؛ حقيقةً منذ مدة افكر في وضع الموضوع واتردد لحساسيته الموضوع هو جرائم قتل النساء لغسل العار او ما يسمى بالقضاء جرائم قتل الشرف المصطلح بحد ذاته محل جدل فالقارئ اول ما يتبادر لذهنه قتل الشرف يعني أمرأة ارتكبت الفاحشة وقتلت لغسل العار لكن لايتبادر لذهنه رجل ارتكب الفاحشة وقتل ..! رغم ان الدين يحاسب الأثنين على حدٍّ سواء ولايميز بينهما في الجريمة والفاحشة لكن بما اننا نعيش في بيئة عشائرية او عرفية في كل البلدان الأسلامية والعربية على نحو الخصوص فلذا نرى ان الحاكم هو الرجل وان المسيطر هو العرف الذكوري في العراق لا تكثر مثل هذه الجرائم وحسب الأحصائيات التي تقوم بها منظمات عالمية الا في اقليم كردستان لا اعرف لماذا ..!؟ ربما للأنفتاح الذي يعيشه الأقليم ولأن القيود على المرأة هناك اقل منها في بقية العراق المهم محل النقاش والسؤال هو هل تؤيد قتل الشرف ..!؟ هو ان تسلب المرأة حياتها لأرتكابها فاحشة الزنا والعياذ بالله ثم السؤال الثاني هل في مجتمعكم مثل هذه الحالات ..!؟ ثم هل في مجتمعكم يحاسب المرأة والرجل على حدٍ سواء أم ان هناك تمييز ..!؟ الموضوع للنقاش المفتوح على مصراعيه يعتصر قلبي الأسى وأنا أتذكر فتاة في مدينتنا قتلت وهي في صباها وكان الأسم جريمة شرف ..! انتظر تصويتكم في الأستطلاع انتظركم |
السلام عليكم موضوع مهم جداً لي عودة للرد ان شاء الله تحيّة |
والسؤال هو هل تؤيد قتل الشرف ..!؟
لآ بس اذا صارة فضيحه كبيرة عند الناس يمكن أأيد بس اذا بيقتلو يقتلو الرجل والمراه لآن أثنينهم سوو الغلط .. هل في مجتمعكم مثل هذه الحالات ..!؟ للآسف أية ويمكن بكثر الله يهدي الناس بس هل في مجتمعكم يحاسب المرأة والرجل على حدٍ سواء أم ان هناك تمييز ..!؟ على الأنسمعه يمكن مافية تميز مثل الشباب بعض الأحيان يشفو ويأخذو الرجال ويضربوة ويعرفو من هو هذا وووإلخ والمراة يخلوهآ تعترف وعشان يودهآ إلى أهلهآ والبعض يزوجوهم ... >> هذا الأ أسمعه والله أعلم .. وأشكركِ أختي على هذا الموضوع النقاشي وبنتظآر آراء الجميع والسلآم عليكم |
عاشت يدج على موضوع جميل
|
السلام عليكم بغض النظر عن اسباب الوقوع في الفاحشة نستجير بالله ولأن موضوع الأسباب وحده يراد ان يكتب فيه بحوث اجتماعية فأنا ضد القتل لأننا لانعيش في دولة المعصوم .ع. والذي له الحق في اقامة الحدود بل لأننا لانعيش في دول اسلامية حقيقية فلذا الأولى ستر الفتاة وتزويجها لنفس الرجل او لمن يقبل بأن يستر عليها دون ان يدلس الأهل في مسألة أنها غير باكر" في الحقيقة نعم توجد في مجتمعنا مثل هذه الحالات للأسف ولكن لايحاسب الرجل عليها يبقى الرجل رجل وكأنه في ميزان الله لم يتغير فيه شيء!! فلذا المرأة نراها تسقط وعلى رأسها ألف سيف لكن الرجل يسقط والف يد ترفعهُ فقط لأنه رجل" موضوع مهم فعلاً ونتمنى ان ينظر المجتمع للمرأة التي تقع في هذه الخطيئة نظرة اكثر وعي ويحاولوا ان يعالجوا الموقف ويستتيبوها والله تواب رحيم تحيّة |
اقتباس:
وعليكم السلام والرحمة اهلاً بك وبعودتك راحيل تحياتي |
اقتباس:
اهلاً بكِ غاليتي جيد ان لايكون هناك تمييز بين الرجل والمرأة في الحساب فأنا صراحة لليوم لم اسمع عن قتل رجل بسبب وقوعه في الحرام..؛ لكني اسمع وشاهدت الكثير من الحالات في محاسبة وقتل المرأة التي تقع فيه والعياذ بالله الموضوع يتعلق كثيراً في العرف السائد في المجتمع ومدى تمسك المجتمع بالقيم الدينية ..؛ تحياتي وامتناني |
موضوع مهم جدا جدا اختي ...
شكرا جزيلا لانج وضعتي هذا الموضوع المهم ... هل تؤيد قتل الشرف ..!؟ اكيد لا...لان نحن مسلمين ونقرأ القران ..والقران يبين عقاب الزاني : ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله) ...اذن الله سبحانه وتعالى لا يرضى بقتلهم وانما جلدهم... وايضا قد يكون الذي ارتكب الفاحشه سواء بنت او ولد قد يكونا في سن المراهقه ...وفي هذه الفترة يكون الانسان غير بالغ... لهذا انا افضل تزويجهم والستر عليهم .... ثم السؤال الثاني هل في مجتمعكم مثل هذه الحالات ..!؟ نعم..حصلت مثل هذه الحالات وانتهت بقتل البنات للاسف... ثم هل في مجتمعكم يحاسب المرأة والرجل على حدٍ سواء أم ان هناك تمييز ..!؟ هناك تمييز....المراة تحاسب فقط.. وهذه العقليات التي تقوم بقتل النساء لغسل العار نجدها لدى المجتمعات الغير مثقفه والغير واعيه .... تحياتي الج اختي... |
يبدو ان بعض الاخوة يريدون ان تشمل الجريمة الذكور ايضا .. قد يقصدون العدالة لكنها على العكس لان الفعل اصلا ظالم
لانه لا يتم بيد سلطة الهية عادلة تستمد شرعية سلب الحياة من لدن الله عز وجل الرجم حكم قراني له قواعده الثابته والتاريخ ذكر لنا مجموعة من هذه الاحكام نفذها الامام علي عليه السلام حكم بهذه العظمة لا بد ان تنفذه سلطة بحجمه الاخوة ذكروا وجود هذه الظاهرة لكن لم يذكروا انها بدأت تنحسر تبعا لاخر الاحصاءات التي قامت بها المؤوسسات الاعلامية والثقافية وهذا الانحسار ليس لوجود وعي فقهي وديني بل لوجود ضعف وتحلل ديني فالمجتمع غارق بالملذات والشهوات |
اللهم صل على محمد وآل محمد
انا هنا بالطبع مع الحكم الشرعي لأنه الأصح والأنسب وهو الخيار العادل كما قرأت في خبر سابق ان الاردن تصدرت القائمة في جرائم الشرف وأي عار يغسلوه بارتكابهم عار اقوى . بعض العادات عند احدى قبائل باكستان اذا فعل احدهم فاحشة ببنت من قبيلة اخرى يأتون لقبلية الرجل ويرتكب رجالها الفاحشة بقريبة الزاني امام مرأى الناس والعياذ بالله فأي منطق وأي عقل يقبل بهذا واظن أن للشرع رأي في مسألة زواج مرتكبي هذه الفاحشة ولكن في بعض المناطق يزوجوهم للستر والله العالم مالحكم المشكلة في قضايا جريمة الشرف إذا كانت الفتاة مغتصبة ولا يد لها بذلك وفوق هذا تقتل او تعذب من قبل ذويها و .. و.. ورأيي ان يقام الحد بالتأكيد على كلا الطرفين جزيل الشكر لك اختي ام جعفـر لهذا الطرح وان شاء الله نخرج من هذا الحوار بنتيجة ايجابيه ؛؛ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ما ان رأيت الموضوع حتى ابتسمت وقلت: لا بد ان هذه الفتاة توأمي الضائع :) اختي الحبيبة ام جعفر اهنأكِ على الطرح القيم واسمحي ليّ ان اقدم لك من ارشيف مقهى انا شيعي هذه المجموعة من الردود والتي تتعلق بمسألة جرائم الشرف ، بدأ الموضوع هكذا : اقتباس:
بعد مرور اربع وعشرين ساعة على طرح الموضوع لم يتقدم احد فكتبت : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
تقبلي اضافتي.. تحياتي |
اقتباس:
وعليكم السلام والرحمة اضافة قيمة للموضوع صراحة أحسنتِ للفت الأنتباه حول ان الحكم الشرعي ليس متاح الآن ومسألة التدليس فهناك أهل نستجير بالله يدلسون في كونها غير باكر وبالتالي يدخلون في اشكال ويدخلون البنت معهم في اشكال شرعي جديد اما المجتمع فاللأسف يكيل بمكيالين ومازال يعاني من عقدة الذكورة حتى في اقامة الحدود او المحاسبة على العموم جزاك الله خيراً وتحياتي |
نرجع لحكم الله , نرجع للقرآن ..
قال الله تعالى : الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين" [النور: 20] |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اعتقد ان المشكلة الكبرى ليس في انعدام الوعي الديني لكل من الرجل والمرأة المقترفين للفاحشة وللأهل المقترفين للقتل بل هنالك انعدام حقيقي في مفهوم القيم الانسانية بصورة عامة في مجتمعاتنا .. فالفاعلين للفاحشة من الجنسين لم يلتفتوا الى العواقب الوخيمة التي يترتب عليها الفعل الفاحش في مجتمع تحكمه اعراف ونظم قيمية ابتكرها وتوارثها ابا عن جد .. متخذا منها سمة مائزة عن باقي المجتمعات .. وهذا قد يكون ناجما عن قلة ادراك لحجم الكوارث التي ممكن ان تعقب العمل الفاحش الامر الذي يستبطن استهانة بقيمة الحياة الانسانية وتغليب عامل الشهوة على عامل العقل .. اما مسألة القتل بدافع غسل العار فهي لم تكن يوما حلا بدليل ان الفساد الاخلاقي في المجتمع في تزايد .. والحل بأعتقادي هو بوضع دراسة تحليلية وتوجيهية تعتمد على بعث القيم الانسانية والدينية بين الناس وتجذير العمق المعرفي والقيمي في اوساط المجتمع كافة |
اقتباس:
شكراً غاليتي للتعليق نعم غاليتي الحكم الشرعي بالنسبة لغير المحصنة وغير المحصن هو الجلد فقط أما المحصنة والمحصن وهم المتزوجين او من يملك أمة وما الى ذلك مما يجيزه الشرع فهؤلاء حكمهم الرجم الى حد الموت نستجير بالله من عذاب الله ولكن حتى هذه الأحكام الآن لاتطبق الا من قبل الحاكم الشرعي الذي يتمتع ببسط يد وسلطة متنفذة فحتى المراجع اغلبهم لايملكون هذه السلطة الشرعية للظروف المفروضة على البلدان مما أدى الى تعطيل الحدود فلذا حتى الحكم الشرعي تطبيقه غير متاح الآن ربما فقط في الجمهورية الأسلامية الأيرانية كونها تقع في التصرف تحت ولاية الفقيه المتمتع ببسط اليد وكافة الصلاحيات الشرعية لأدارة الدولة وشؤون الناس وللأسف ها أنتِ تؤيديني في ان هناك تمييز في الحكم عليهم في المجتمع فالمرأة تقع في دائرة العقاب والرجل يخرج منها لأن رجل فقط وهذا بلاء المجتمع التمييز حسب الجنس للأسف شكراً للمداخلة والمشاركة دمتِ غاليتي بود حفظكم الله من كل سوء |
اقتباس:
وانتَ العايش أخي الله يحفظكم |
اقتباس:
الفاضل ضياء عارف بغض النظر عن الظروف التي تصنع الجريمة والفعل المحرم مسألة القتل وسلب الحياة ليست لعبة متاحة للجميع لها اصولها وقواعدها ودلائلها وشواهدها لم يلتفت أحد الى مسألة قتل الفتاة التي ارتكبت الفاحشة الى الحكم القرآني الذي اشترط ان يراها بالفعل أربعة شهود انظر الى رحمة الله أربعة وليس اثنين ..! وشريطة ان تكون رؤيتهم لها بأثناء الفعل المحرم ..!!! اليس هذا مدعاة للتأمل في عمق مفهوم القصاص ..! تقبل شكري وتحياتي |
اقتباس:
السلام عليكم وحيا الله الدكتور فلااان لنأتي على مسألة الحكم الشرعي والتي وضحتها كما التالي: الحكم الشرعي بالنسبة لغير المحصنة وغير المحصن هو الجلد فقط أما المحصنة والمحصن وهم المتزوجين او من يملك أمة وما الى ذلك مما يجيزه الشرع فهؤلاء حكمهم الرجم الى حد الموت نستجير بالله من عذاب الله ولكن حتى هذه الأحكام الآن لاتطبق الا من قبل الحاكم الشرعي الذي يتمتع ببسط يد وسلطة متنفذة فحتى المراجع اغلبهم لايملكون هذه السلطة الشرعية للظروف المفروضة على البلدان مما أدى الى تعطيل الحدود فلذا حتى الحكم الشرعي تطبيقه غير متاح الآن ربما فقط في الجمهورية الأسلامية الأيرانية كونها تقع في التصرف تحت ولاية الفقيه المتمتع ببسط اليد وكافة الصلاحيات الشرعية لأدارة الدولة وشؤون الناس أما رأي الشرع في زواج مرتكبي هذه الفاحشة فنأتي عليه المرأة المحصنة منتهي موضوعها لأن القضية سالبة بأنتفاء الموضوع فهي ذات بعل كما وصفها القرآن بالمحصنة لكن البنت الغير متزوجة لم يضع الشرع لها حكم ولكن كذوق مجتمعي من الأفضل أن يتزوجها الفاعل ويستر عليها وعلى فعلته واما تزويجها لغيره وهذا ما يحدث عادةً يتم تزوج البنت لأبناء عمومتها ان لم تقتل فاللأسف يكون زواج استعباد واحتقار نعم هي مخطأة والشرع يحاسبها ولكن من تاب تاب الله عليه يا دكتور مفهوم المسامحة غائب عن المجتمع ويغيب حتى عن الواعين والمثقفين في مثل هذه الحالات وتطفح عليهم القبلية في التصرفات والأفعال أما المغتصبة ففي المجتمعات القبلية تعامل كما تعامل الزانية والعياذ بالله علماً أن الله لايحاسب هذه المغتصبة أبداً على خلاف من تفعل الفاحشة برضاها دكتور فلااان شكراً جزيلاً للمداخلة القيمة وفقكم الله ورعاكم |
اقتباس:
الغالية توأمي الغير ضائع وفاوي :) وعليكم السلام والرحمة لقد أضفتِ مشاركات رائعة أثرت الموضوع حقيقةً فكما أشرتِ قد تسلب انسانة حياتها بسبب رسالة او صورة وما الى ذلك ..!؟ وذكرتم وذكرت أنا ايضاً أن الحكم الشرعي يشير الى ضرورة وجود اربع شهود يشاهدون عياناً وقوع الفاحشة والا فحتى الحد لايقام على الفاعلين الا بوجود الأربع شهود أو اذا شهدت المرأة على نفسها غير مكرهة وأتت للحاكم الشرعي وأدلت بشهادتها على نفسها عندها يقام عليها الحد من قبل الحاكم الذي ذكرنا مواصفاته اي ما يتمتع به من صلاحية غير محدودة ضمن نطاق ولاية وبسط يد على الدولة وشؤون العباد الغريب ان المجتمع المدني ناهيك عن القبلي فأمره معروف هذا المجتمع رغم تمدنه مازال عند هذه القضايا تنبض فيه عروق الجاهلية والقبلية فالرجل لايعيبه كما ذكرت الغالية ترانيم الا جيبه ..!؟ عجيب هذا المفهوم فهو من حقه ان تكون لهُ ألف علاقة محرمة ولن ينال نصيبه من السوء لأنه رجل فقط ..!! عموماً كل هذا سببه الأبتعاد عن روح الشريعة وتنصيب الأنسان لنفسه حاكماً بدل الله ينازعه ملكه فالروح ملك الله وحده العدل الذي لايجور من حقه أخذها وسلبها وفق قوانين وضعها لتسير الحياة على نهج يوصل المجتمع للسعادة المنشودة ختاماً فعلاً استفدت من هذه المداخلات القيمة دمت برضاه يا نور عيوني:o |
بارك الله بكم
|
احييكـ اختي ام جعـفر لنقاشك القيم وما اضفتي عليه
ستظل مشكلة ان الرجل يحمل عيبه او مدري شنو المقولة بالضبط تسري وتطبق في مجتماعاتنا بينما الحق حق ويستحق كل عقاب عليه لا ان ترمى المشكلة كاملة على البنت كونها المستضعفة خصوصا في قضايا الاغتصاب وعدم امكانية الحاكم الشرعي من بسط اليد وتنفيذ الاحكام مشكلة بحد ذاتها أدت لمشاكل تتلوها أخر لكن .. اللهم عجل لوليكـ الفرج دمت بكل خير ؛؛ |
اختيار راقي منك اختي ام جعفر ولي عوده :)
|
اختي العزيزة ام جعفر كل الشكر لك غاليتي على هذا الطرح القيم عزيزتي مسالة جرائم الشرف اومايسمى بجرائم غسل العار من اكثر الجرائم التي يكثر حولها اللغط وذلك لابتعاد المجتمع الكلي عن القيم الاسلامية التي سنها الاسلام وحددها الشرع الكريم وبما اننا في اغلب الدول الاسلامية نتعامل من منظور القيم والاعراف العشائرية والتي ابتعدت في مجملها عن كل مايمت للدين الاسلامي بصلة خصوصا مايتعلق بالمراة ابتداءً من حرمانها في حقها الشرعي بالموافقة على شريك حياتها وضرورة ان يكون لها الرأي في مسالة زواجها وانتهاءً بقتلها في مايعرف بجريمة غسل الشرف والتي راحت ضحيتها الكثير من الفتيات استنادا الى اقوال مغرضة لبعض ضعاف النفوس محاولة منه للانتقام من هذه الفتاه او تلك ولو رجع الامر الى اولي الامر والى احكام القران الكريم فيما يتعلق بمسالة الزنى من اقامة الحد بالجلد او الرجم وضرورة ان يكون الحد على كل من المراة والرجل على حد سواء دون تمييز بينهما على اساس الجنس ومحاولة ايجاد الحل الانسب لكلا الطرفين والمبادرة مثلا بتزويجهما بنص القران الكريم {الزاني لاينكح الا زانية او مشركة والزانية لاينكحُها الا زان او مشرك وحرم ذلك على المؤمنين} سترا لهما والاتشيع الفاحشة على لسان الاخرين ختاما كل الشكر لك غاليتي على هذا الطرح القيم لك مني ارق التحايا |
اقتباس:
فلا تحرمينا من جديدكـ غـآليتي |
بسم الله الرحمن الرحیم موضوع حساس جدااا وهای المشکله للاسف موجوده عند اغلب المجتمعات فی مجتمعنا مثلااا هالجرائم کانت موجوده وبکثره ولان القانون ماکان صارم وقطعی کل مده نسمع اونشوف بنت مقتوله ومرمیه جثتها بالشارع نعم فی الشارع انا شفت هالمنظر الفجیع والوحشی عندما کنت رایحه للمدرسه شفنا جثه مغطایه بعیائه وفکرنا عجوز نایمه خفنا علیها تتعرض لحادث سیاره اوماشابه ورحنا انا وصدیقتی تقربنا وشفنا التوحش والتخلف والرجعیه بکامل صورتها لا تعترضون لکلماتی الشرف غالی وعزیز وکل بشر یدافع عن شرف بالغالی والنفیس لکن هالقضایا الی صارت کلها تهم ماتحمل ای صفه من صفات الحقیقه والواقع الجثث یاخذوه وتفحص بالطب الشرعی ولایوجد دلیل قطعی للتهمه والجریمه الی حدثت المهم بکهذا حالات الاب او الاخ یسوی جریمته وبعدین یجبرون الام تشتکی بانهم قتلوا بنتها ومره ثانیه تجبر للتنازل (مسکینه یالمراه مظلومه بکل الحالات) مجتمعنا کان مغلق جداااا وکل عائله مع اقربائهم فقط لا یاخذون ولاینطون للقریب وبمجرد ماحسوا بنتهم تمیل الی شخص یرحون لاخرها ویقضون علی حیات البنت البریئه وطبعا الرجل دایما بالحفظ والصون من غیر ای عقوبه بل تدافع علی عشیرته وتدفع الفصل حتی لاتمس شعره من راسه الغالی الحمدالله حالیا الوضع تغیر بالقانون وبحیات الناس القانون ای نوع قتل قتل شرف یتعامل ویاه حسب الجرائم الاخری والناس صار عندهم انفتاح اکثر العوائل بدت تاخذ وتنطی لبعض یعنی اذا البنت تعرفت علی شخص قریب ممکن تزوجه مومثل السابق تنحسب جریمه وعقوبتها الاعدام حتی صار زواج خارج مجتمعنا العربی والکثیر من البنات تزوجوا من ناس غیر عربیین طبعا های هم کانت تنحسب جریمه المهم بعد مانشوف مثل هکذا جرائم اعذرینی حبیبتی طولت بالرد لانی شفت وسمعت الکثیر من هذا القتل بدیرتی وباسم الشرف ولحد الان دایما اتذکر المنظر الی شفته وافکر بالبنیه المسکینه الی کان عمرها 15 سنه فقط راحت بسبب تهمه لا اساس لها من الحقیقه المهم محل النقاش والسؤال هو هل تؤيد قتل الشرف ..!؟ اکید لاااا اکو قانون واکد شذع ولازم تحل بطرق قانونیه مو بالکیف هو ان تسلب المرأة حياتها لأرتكابها فاحشة الزنا والعياذ بالله الله سبحانه تعالی یعفو ویغفر فمابال البشر ثم السؤال الثاني هل في مجتمعكم مثل هذه الحالات ..!؟ کانت وبشده والحمدالله بعد لانسمع ولانشوف مثل هالحالات ثم هل في مجتمعكم يحاسب المرأة والرجل على حدٍ سواء أم ان هناك تمييز ..!؟ یاعمری انتی الرجل دایما مدلل واله میزه الموضوع للنقاش المفتوح على مصراعيه يعتصر قلبي الأسى وأنا أتذكر فتاة في مدينتنا قتلت وهي في صباها وكان الأسم جريمة شرف ..! شکراا حبیبتی ام جعفر الموضوع مولم وحساس وذکرنی بمشهد مافارق ذاکرتی من طفولتی الی هذا الیوم الله یهدی الجمیع للصواب ویتعامل مع کل قضیه بشکل معقول ومشروع واعتذر مره اخری للاطاله فی الرد الله یحفظ الجمیع |
اقتباس:
مشكورين للمرور |
اقتباس:
الشكر موصول لكم دكتور للمتابعة القيمة وما اثريتموه وأثرتموه مع الأخوة من نقاط تستحق النقاش نسأل الله الفرج القريب بظهور مولانا عجل الله له النصر وظهور الأمر طبت وطابت ايامكم |
اقتباس:
مشكور خيو عاشق الأكرف بانتظار عودتك :) طبت |
اقتباس:
تحياتي للغالية العزيزة غادة التي بصراحة انتظر بشغف تواجدها غاليتي دوماً ما تكون مشاركتك تضيف شيء جديد وقد أثرتِ ما غاب عني في الآية الكريمة (( الزاني لاينكح الا زانية ....)) فقد قال بعض المفسرين هذه الـــ لا في الآية الكريمة على نحو النهي اي التحريم التشريعي وان كانت وخاصة بالنظر إلى سياق ذيلها المرتبط بصدرها أن الذي تشتمل عليه حكم تشريعي تحريمي وأن كان صدرها وارداً في صورة الخبر فإن المراد النهي تأكيداً للطلب وهو شائع. والمحصل في معناها من طرق أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أن الزاني إذا اشتهر منه الزنا وأقيم عليه الحد ولم تتبين منه التوبة يحرم عليه نكاح غير الزانية والمشركة، والزانية إذا أشتهر منها الزنا وأقيم عليه الحد ولم تتبين منها التوبة يحرم أن ينكحها الإ زان أو مشرك فالآية محكمة باقية على أحكامها من غير نسخ ولا تأويل وتقييدها بأقامة الحد وتبين التوبة مما يمكن أن يستفاد من السياق فأن وقوع الحكم بتحريم النكاح بعد الأمر بأقامة الحد يلوح إلى أن المراد به الزاني والزانية المجلودان وكذا أطلاق الزاني والزانية على من ابتلى بذلك ثم تاب توبة نصوحا وتبين منه ذلك، بعيد من دأب القرآن وادبه وللمفسرين في معنى الآية تشاجرات طويلة وأقوال شتى: منها: أن الكلام مسوق للأخبار عما من شأن مرتكبي هذه الفاحشة أن يقصدوه وذلك أن من خبثت فطرته لا يميل إلا إلى ما يشابهه في الخباثة ويجانسه في الفساد والزاني لا يميل إلا إلى الزانية المشاركة له في الفحشاء ومن هو أفسد منها وهي المشركة , والزانية كذلك لا تميل إلا إلى مثلها وهو الزاني ومن هو أفسد منه وهو المشرك فالحكم وارد مورد الأعم الأغلب كما قيل في قوله تعالى: (( الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات )) ومنها: ان المراد بالآية التقبيح والمعنى: أن اللائق بحال الزاني أن لا ينكح إلا زانية أو من هي دونها وهي المشركة واللائق بحال الزانية أن لا ينكحها إلا زان أو من هو دونه وهو المشرك والمراد بالنكاح العقد وقوله (حرم ذلك على المؤمنين) معطوف على أول الآية والمراد: وحرم الزنا على المؤمنين وفيه وفي سابقه مخالفتهما لسياق الآية وخاصة اتصال ذيلها بصدرها كما تقدمت الأشارة إليه من المفسر ومنها: أن الآية منسوخة بقوله تعالى: (( وَأَنكحوا الأَيَامَى منكم وَالصَّالحينَ من عبَادكم وَإمَائكم )) وفيه أن النسبة بين الآيتين نسبة العموم والخصوص والعام الوارد بعد الخاص لا ينسخه خلافاً لمن قال به ؛ غاليتي وفقك الله للمزيد من الفطنة والتفكر بوركتِ |
كلمتي..... غسل العار( ولا ادري ما دقة هذا التعبير) هو المعروف بجرائم الشرف مع الأسف منتشرة في المجتمعات كافة وخصوصا في المجتمعات العربية وعلى حد كبير في الأوساط العشائرية والقبلية, لذا الفتاة والمرأة بشكل عام عندما ترتكب وتمارس خطيئة الزنا غالبا ما تجابه بالنكران والقتل من قبل أهلها بحجة أنها جلبت العار والفضيحة للعائلة أو القبيلة أو العزوة لو قلنا على شكل ضيق, أما القاتل فهو ومع الأسف بسبب العرف محمي لأنه الرجل وإن نال العقاب فيكون عقاب وللأسف لا يتناسب مع مستوى الجريمة التي ارتكبها, كالسجن لبضع شهور وربما يخرج من السجن بالواسطة أو الكفالة أو ما شاكل, أما وإن ارتكب الزنا فيعتبر من الأمور العادية ومن البديهي أن يرتكب تلك الخطيئة من دون رادع أو لوم عليه من المجتمع الذي هو في الحقيقة يأخذ صفة الذكورية والانحياز الكامل للرجل وينصبه قوّاما على المرأة بطريقة وحشية تعسفية ليست من دين أو مبدأ, يراقبها ويكون الحاكم الفعلي لتصرفاتها ويحق له أن يحدد مصيرها في الحياة بالقتل أو العفو, أما هو فليفعل ما يحلو له دون حسيب أو رقيب بينما المرأة لأنها أنثى تصبح ضحية عادات وتقاليد ما انزل الله بها من سلطان. على الرغم من أن الانفتاح والتقدم والتعليم والثقافة والتكامل والمعرفة والتكنولوجيا التي نلمس أثارها اليوم قد انتشرت في البلاد العربية والإسلامية, وما زالت هذه العادات قائمة مترسخة في المجتمعات العشائرية والقبلية لا تنفك أبدا كأنها قرأن منزل لصعوبة حتى التطرق لمناقشتها فضلا عن من أن يصار إلى إسقاطها. أقول لماذا التمسك بكل هذه العادات والتقاليد, لماذا لم يسأل احد منهم ما رأي الشرع وهل العرف والعادات مقدمة عليه. أتوجه لهؤلاء بسؤال. هل تبقى المرأة ضحية التقاليد والعادات آلتي هي كالسيف مسلط على رقبتها؟ يعطيك العافية |
الروح تحياتي لكي
موضع ممتاز الوقت يداهمني ارجع في وقت ثاني انظري ردي |
هل تؤيد قتل الشرف ..!؟ لا طبعا يعني مثل واحد يطلع رجله من الطين ويخلي الثانيه في حلول كثيره والقتل مو من صفات الرحمه وحته الدين قصاص الزنا هو الجلد او الرجم ماوصلت للقتل وهسه والزمن اختلف ثم السؤال الثاني هل في مجتمعكم مثل هذه الحالات ..!؟ في المجتمعات العربيه والاسلاميه للئسف مع(التخلف العقلي والعقائدي) وانا اسف لهذا التعبير ولاكن الحقيقه والواقع ثم هل في مجتمعكم يحاسب المرأة والرجل على حدٍ سواء أم ان هناك تمييز ..!؟ الاثنين نفس الشي لئسباب اذا الرجل وز الفتاة على الفاحشه ورضت يكون عده ضعف بل نفس والاخلاق والرجل كذالك والثنين اذا كان في عقاب الاثنين يحاسبون ولاكن لا لا لا للقتل تقبلو مروري |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:08 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025